█ _ أبو زكريا يحي بن شرف النووي 2016 حصريا كتاب Riyadh Saaliheen Chương Acirc n Phước Của Người Muslim Yếu H egrave Ngh o Khổ amp V ocirc Danh عن موقع دار الإسلام 2024 Danh: Và Ngươi (Muhammad) hãy kiềm nén bản thân mình mà sống cùng với những người cầu nguyện Thượng Đế của họ sáng chiều vì muốn được sự hài lòng Ngài Và chớ lý do thèm vẽ hào nhoáng đời trần tục không ngó ngàng đến (những nghèo, yếu hèn và vô danh); theo lời kẻ TA (Allah) đã làm cho lòng y lơ là việc tưởng nhớ chỉ biết theo đuổi dục vọng y; công đã trở nên quá mức giới hạn (Chương 12 – Al Kahf, câu 28) Câu Kinh này mặc khải xuống lúc những người giàu có, chức cao trọng trong bộ tộc Quraish bảo Thiên sứ Allah : dẹp người này nghèo vô danh tiểu tốt ra một bên để bọn ta ngồi Khi đang với Bilaal, Ammaar, Suhaib, Khabbaab, Ibnu Mas’ud cùng khác thì Aqra’ bin Tami mi, Uyainah Husan Faza ri đến bảo đó đi chỗ khác riêng nhưng phán: Và xua những ai nguyện Thượng mong được hài chịu tội giùm họ về bất cứ điều gì cũng giùm Ngươi bởi thế, nếu đuổi họ sẽ trở thành một làm sai quấy 6 An’am, Sau đó, 28 chương Kahf bảo Muhammad phải kiên nhẫn luôn sáng dầu mọn, bần hàn, Hadith 252: Ông Harithah Wahb thuật lại: Tôi nghe nói: Đây quyển sách nổi tiếng cố Imam học giả chuyên Hadith Abu Zakkariya Yahya Sharf AlNawawy, mất năm 676 xin thương xót ông đây quan có giá trị cần đọc nó áp dụng vào hành đạo cuộc thường nhật كتب إسلامية باللغة الفيتنامية مجاناً PDF اونلاين مكتبة : تشمل جميع الكتب الاسلامية التى تخص اللغه وتشمل : Sách bạn đồng Sách Qur'an Phép lạ khoa Ahl al Sunnat Jama'aa Zaidi Siras Tiên tri Sách Shia đức tin Mẫu Hồi giáo lịch sử Jihad Fiqh Hồi giáo: Có tôn Áp ra ham, thần thánh thần, Chúa Sứ lớn thứ hai trên thế giới Trụ cột Hồi: Năm trụ tín ngưỡng chính cộng Sunni, chia sẻ Shiite, dù cơ thiệu Sunni như sau Ý niềm giáo: Theo Qur'an, Allah, thiên ông, Ngày cuối Ngoài ra, củng số phận nhà tiên hadith Nhà nói rằng rằng: "Hãy Chúa, ngày hôm mệnh, thiện ác Làm vậy " Imamat một tài sản giáo الإسلام : يعد أساس الاسلام هو الإيمان بالإله الواحد وهو الله أنه دائم حي لا يموت ولا يغفل عدل يظلم شريك له ند والد ولد رحمن رحيم يغفر الذنوب ويقبل التوبة يفرق بين البشر إلا بأعمالهم الصالحة خالق الكون ومطلع كل شيء فيه ومتحكم به وفي المعتقد الإسلامي؛ ليس كمثله أي مغاير تمامًا لكل مخلوقاته وبعيد تخيلات لهذا فلا يوجد صورة أو مجسم إنما يؤمن المسلمون بوجوده ويعبدونه دون أن يروه كما واحد أحد يرفض عقيدة الثالوث المسيحي بوجود ثلاثة أقانيم فضلاً رفض ألوهية المسيح الذي بشر رسول العقيدة الإسلامية ومن أهم السور التي يستدل المسلمين بها ذلك سورة الإخلاص: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا يقول بعض الباحثين كلمة "الله" العربية المستخدمة إسلاميًا للدلالة ذات الرب هي مكونة من قسمين: "الـ" و"إله" بينما أخرون جذورها آرامية ترجع لكلمة "آلوها" ولله عدة أسماء وردت القرآن وهناك تسعة وتسعين اسمًا اشتهرت عند السنة باسم "أسماء الحسنى" وهي مدح وحمد وثناء وتمجيد لله لسان الرسل وفق السني ومنها: الملك القدّوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبّار القابض الباسط الوكيل الأول الرؤوف ذو الجلال والإكرام وغيرها والحقيقة هناك خلاف حول عدد الأسماء الحسنى علماء وخلاف ذاتها البعض رجح عددها وفقًا لحديث أورده البخاري الرسول محمد قال: "إن مئةً واحدًا أحصاها دخل الجنة
❞ عَن أَبي نَجِيحٍ العربَاضِ بنِ سَاريَةَ رضي الله عنه قَالَ: وَعَظَنا رَسُولُ اللهِ مَوعِظَةً وَجِلَت مِنهَا القُلُوبُ وَذَرَفَت مِنهَا العُيون. فَقُلْنَا: يَارَسُولَ اللهِ كَأَنَّهَا مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَأَوصِنَا، قَالَ: (أُوْصِيْكُمْ بِتَقْوَى اللهِ عز وجل وَالسَّمعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ تَأَمَّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ، فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلافَاً كَثِيرَاً؛ فَعَلَيكُمْ بِسُنَّتِيْ وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المّهْدِيِّينَ عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ فإنَّ كلّ مُحدثةٍ بدعة، وكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ) رواه أبو داود والترمذي وقال : حديث حسن صحيح . ❝
❞ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : (كُلُّ سُلامَى مِنَ النَّاسِ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ كُلُّ يَومٍ تَطْلُعُ فِيْهِ الشَّمْسُ: تَعْدِلُ بَيْنَ اثْنَيْنِ صَدَقَةٌ، وَتُعِيْنُ الرَّجُلَ في دَابَّتِهِ فَتَحْمِلُ لَهُ عَلَيْهَا أَو تَرْفَعُ لَهُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ، وَالكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ، وَبِكُلِّ خُطْوَةٍ تَمْشِيْهَا إِلَى الصَّلاةِ صَدَقَةٌ، وَتُمِيْطُ الأَذى عَنِ الطَّرِيْقِ صَدَقَةٌ) رواه البخاري ومسلم . ❝
❞ عَنْ أَبيْ عَبْدِ اللهِ جَابِرِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَنْصَارِيِّ رضي الله عنه أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ النبي ﷺ فَقَالَ: (أَرَأَيتَ إِذا صَلَّيْتُ المَكْتُوبَاتِ، وَصُمْتُ رَمَضانَ، وَأَحلَلتُ الحَلاَلَ، وَحَرَّمْتُ الحَرَامَ، وَلَمْ أَزِدْ عَلى ذَلِكَ شَيئاً أَدخُلالجَنَّة ؟ قَالَ: نَعَمْ) رواه مسلم . ❝
❞ عَنِ أَبيْ عَمْرٍو، وَقِيْلَ،أَبيْ عمْرَةَ سُفْيَانَ بنِ عَبْدِ اللهِ رضي الله عنه قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُوْلَ اللهِ قُلْ لِيْ فِي الإِسْلامِ قَوْلاً لاَ أَسْأَلُ عَنْهُ أَحَدَاً غَيْرَكَ؟ قَالَ: (قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ) . ❝
❞ عَنْ أَبيْ مَسْعُوْدٍ عُقبَة بنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ البَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ ﷺ (إِنَّ مِمَّا أَدرَكَ النَاسُ مِن كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأُولَى إِذا لَم تَستَحْيِ فاصْنَعْ مَا شِئتَ) رواه البخاري.
وقوله: (إِنَّ مِما أَدرَكَ الناسُ) (من) هنا للتبعيض، أي إن بعض الذي أدركه الناس من كلام النبوة الأولى... الخ. وقوله: (النبوَةِ الأُولَى) يعني السابقة، فيشمل النبوة الأولى على الإطلاق، والنبوة الأولى بالنسبة لنبوة النبي ﷺ فعليه نفسر : النبوَةِ الأُولَى أي السابقة . (إذا لَم تَستَحْيِ فَاصْنَع مَا شِئت) هذه الكلمة من كلام النبوة الأولى، والحياء هو عبارة عن انفعال يحدث للإنسان عند فعل ما لا يجمله ولا يزينه، فينكسر ويحصل الحياء. وقوله: (إِذا لَم تَستَحْيِ) يحتمل معنيين: المعنى الأول:إذا لم تكن ذا حياء صنعت ما تشاء، فيكون الأمر هنا بمعنى الخبر، لأنه لا حياء عنده، المعنى الثاني: إذا كان الفعل لا يُستَحَيى منه فاصنعه ولا تبالِ. فالأول عائد على الفاعل، والثاني عائد على الفعل. والمعنى: لا تترك شيئاً إذا كان لا يُستَحيى منه. وقوله: (فاصنَع مَا شِئت) أي افعل،والأمر هنا للإباحة على المعنى الثاني،أي إذا كان الفعل مما لا يستحيى منه فلا حرج. وهي للذم على المعنى الأول، أي أنك إذا لم يكن فيك حياء صنعت ما شئت . ❝
❞ عَنْ أَبِيْ رُقَيَّةَ تَمِيْم بْنِ أَوْسٍ الدَّارِيِّ رضي الله عنه أَنَّ النبي ﷺ قَالَ:( الدِّيْنُ النَّصِيْحَةُ قُلْنَا: لِمَنْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ: للهِ، ولكتابه، ولِرَسُوْلِهِ، وَلأَئِمَّةِ المُسْلِمِيْنَ، وَعَامَّتِهِمْ (رواه مسلم . ❝
❞ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ يَقُولُ: قَالَ اللهُ تَعَالَى: (يَا ابْنَ آَدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوتَنِيْ وَرَجَوتَنِيْ غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ مِنْكَ وَلا أُبَالِيْ، يَا ابْنَ آَدَمَ لَو بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ استَغْفَرْتَنِيْ غَفَرْتُ لَكَ، يَا ابْنَ آَدَمَ إِنَّكَ لَو أَتَيْتَنِيْ بِقِرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لقِيْتَنِيْ لاَ تُشْرِك بِيْ شَيْئَاً لأَتَيْتُكَ بِقِرَابِهَا مَغفِرَةً) رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَقَالَ: حَدِيْثٌ حَسَنٌ صَحَيْحٌ . ❝
❞ عَنْ أَبِيْ ذَرٍّ جُنْدُبِ بنِ جُنَادَةَ وَأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُعَاذِ بِنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ قَالَ: (اتَّقِ اللهَ حَيْثُمَا كُنْتَ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الحَسَنَةَ تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ ) رواه الترمذي وقال: حديث حسن. وفي بعض النسخ: حسنٌ صحيح . ❝
❞ عَنْ أَبِي مَالِكٍ الحَارِثِ بنِ عَاصِم الأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : )الطُّهُورُ شَطْرُ الإِيْمَانِ، والحَمْدُ للهِ تَمْلأُ الميزانَ، وسُبْحَانَ اللهِ والحَمْدُ للهِ تَمْلآنِ - أَو تَمْلأُ - مَا بَيْنَ السَّمَاءِ والأَرْضِ، وَالصَّلاةُ نُورٌ، والصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَو عَلَيْكَ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَو مُوبِقُهَا(رواه مسلم . ❝