█ _ سعيد بن منصور شعبة الخراساني المكي 0 حصريا كتاب سنن منصورت: الحميد 2024 الحميد: فضائل القرآن كتاب التفسير باب تفسير فاتحة الكتاب قوله تعالى: اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب ولا الضالين سورة البقرة الم ذلك لا ريب فيه هدى للمتقين يؤمنون بالغيب ختم الله قلوبهم وعلى سمعهم أبصارهم غشاوة يكاد البرق يخطف قالوا أتجعل فيها من يفسد ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما تعلمون فلما أنبأهم بأسمائهم ألم أقل لكم غيب السموات والأرض وأعلم تبدون وما كنتم تكتمون فتلقى آدم ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان الكافرين وقلنا يا اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما تقربا هذه الشجرة فتكونا الظالمين فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة الخاشعين فادع لنا ربك يخرج تنبت الأرض بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين ادع يبين هي إن البقر تشابه علينا وإنا شاء لمهتدون وقولوا للناس حسنا وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وأيدناه بروح القدس ومن أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة بمزحزحه العذاب أن كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن عدو للكافرين واتبعوا تتلو الشياطين ملك سليمان كفر ولكن كفروا يعلمون الناس السحر أنزل الملكين ببابل هاروت وماروت يعلمان أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما يفرقون به بين المرء وزوجه هم ننسخ آية أو ننسها نأت بخير مثلها ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه واسع عليم آتيناهم يتلونه حق تلاوته أولئك ينال عهدي واتخذوا مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى وإسماعيل طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله الثمرات آمن منهم بالله واليوم الآخر فأمتعه قليلا ثم أضطره عذاب النار وبئس المصير يرفع القواعد البيت ربنا تقبل منا إنك السميع العليم واجعلنا مسلمين ذريتنا أمة مسلمة وأرنا مناسكنا وتب قولوا إلينا وإسحاق ويعقوب والأسباط أوتي موسى وعيسى النبيون ربهم نفرق له مسلمون وكذلك جعلناكم وسطا لتكونوا شهداء ويكون الرسول عليكم شهيدا ليضيع إيمانكم بالناس لرءوف رحيم قد نرى تقلب وجهك السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول شطر المسجد الحرام وحيثما فولوا وجوهكم شطره ولكل وجهة موليها فاستبقوا الخيرات أينما تكونوا يأت بكم جميعا كل شيء قدير فاذكروني أذكركم واشكروا لي تكفرون أيها آمنوا استعينوا مع الصابرين صلوات ورحمة وأولئك المهتدون الصفا والمروة شعائر فمن حج اعتمر جناح يطوف بهما تطوع خيرا شاكر ويلعنهم اللاعنون وإلهكم إله واحد الرحمن خلق واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري البحر بما ينفع ماء فأحيا بعد موتها وبث دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر وتقطعت بهم الأسباب تتبعوا خطوات اضطر باغ عاد إثم فما أصبرهم وآتى المال حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب كتب القصاص القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى عفي أخيه فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان تخفيف ربكم اعتدى فله أليم إذا حضر أحدكم الموت ترك الوصية للوالدين والأقربين حقا المتقين خاف موص جنفا إثما فأصلح بينهم غفور الصيام كما قبلكم يطيقونه فدية طعام مسكين فهو خير وأن تصوموا ولتكملوا العدة شهد منكم الشهر فليصمه أحل ليلة الرفث نسائكم وابتغوا وكلوا واشربوا يتبين الخيط الأبيض الأسود الفجر أتموا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها الحكام لتأكلوا فريقا أموال بالإثم وأنتم وليس البر بأن تأتوا البيوت ظهورها وقاتلوهم تكون الدين وأنفقوا سبيل تلقوا بأيديكم التهلكة وأتموا الحج والعمرة أحصرتم استيسر الهدي تحلقوا رءوسكم يبلغ محله مريضا أذى رأسه ففدية صيام صدقة نسك فإذا أمنتم تمتع بالعمرة لم يجد فصيام ثلاثة أشهر معلومات فرض فيهن رفث فسوق جدال وتزودوا الزاد التقوى واتقون أولي الألباب ليس تبتغوا فضلا فاذكروا عند المشعر واذكروا أيام معدودات تعجل يومين تأخر لمن اتقى يعجبك الحياة الدنيا ويشهد قلبه وهو ألد الخصام القتال كره ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو نساؤكم حرث فأتوا حرثكم أنى شئتم تجعلوا عرضة لأيمانكم تبروا وتتقوا وتصلحوا والله سميع للذين يؤلون نسائهم تربص أربعة فاءوا عزموا الطلاق فيما عرضتم خطبة النساء أكننتم أنفسكم علم أنكم ستذكرونهن تواعدوهن سرا تقولوا قولا معروفا طلقتموهن قبل تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف يعفون يعفو الذي بيده عقدة النكاح تعفوا أقرب للتقوى حافظوا الصلوات الوسطى وقوموا قانتين خفتم فرجالا ركبانا علمكم والذين يتوفون ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم متاعا الحول إخراج ذا يقرض قرضا فيضاعفه أضعافا كثيرة وقال لهم نبيهم ملكه يأتيكم التابوت سكينة وبقية آل وآل هارون تحمله الملائكة اغترف غرفة الحي القيوم تأخذه نوم يشفع عنده بإذنه يعلم أيديهم خلفهم يحيطون بشيء علمه وسع كرسيه يئوده حفظهما العلي العظيم إكراه تبين الرشد الغي كالذي مر قرية وهي خاوية عروشها يحيي فأماته مائة عام بعثه أولم تؤمن بلى ليطمئن قلبي فخذ الطير فصرهن إليك جبل منهن جزءا ادعهن يأتينك سعيا واعلم عزيز حكيم أنفقوا طيبات كسبتم ومما أخرجنا تيمموا الخبيث منه تنفقون يؤت الحكمة فقد كثيرا ويكفر عنكم سيئاتكم يأكلون الربا يقومون يقوم يتخبطه المس فلكم رءوس تظلمون ذو عسرة فنظرة ميسرة واستشهدوا شهيدين رجالكم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون الشهداء يأب دعوا يضار كاتب شهيد سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة تبدوا تخفوه يحاسبكم فانصرنا القوم عمران عليك آيات محكمات هن أم وأخر متشابهات فأما زيغ فيتبعون ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله والراسخون العلم يقولون يذكر أولو وضعت وكفلها زكريا وأنبئكم تأكلون تدخرون بيوتكم مثل عيسى كمثل خلقه تراب كن فيكون الحق تكن الممترين حاجك جاءك فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم نبتهل فنجعل لعنة الكاذبين أولى بإبراهيم اتبعوه وهذا النبي ولي المؤمنين وقالت طائفة أهل بالذي النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون يشترون بعهد وأيمانهم ثمنا خلاق الآخرة يكلمهم ينظر إليهم يوم القيامة يزكيهم ولهم كونوا ربانيين وبما تدرسون أفغير دين يبغون وله أسلم طوعا وكرها وإليه يبتغ الإسلام دينا فلن يقبل الخاسرين لن تنالوا تنفقوا تحبون الطعام حلا لبني إسرائيل حرم نفسه تنزل التوراة أول بيت وضع للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين بينات دخله استطاع سبيلا غني عن العالمين واعتصموا بحبل تفرقوا ولتكن يدعون الخير ويأمرون وينهون المنكر المفلحون ريح صر أصابت قوم ظلموا أنفسهم فأهلكته إذ همت طائفتان تفشلا وليهما فليتوكل المؤمنون يمددكم بخمسة آلاف مسومين فعلوا فاحشة ذكروا فاستغفروا لذنوبهم يغفر الذنوب يصروا وهم بيان وموعظة وكأين نبي قاتل معه ربيون كثير وهنوا لما أصابهم ضعفوا استكانوا يحب فاعف عنهم واستغفر وشاورهم الأمر لنبي يغل تحسبن قتلوا أمواتا بل أحياء يرزقون فرحين آتاهم فضله ويستبشرون بالذين يلحقوا ألا خوف يحزنون استجابوا والرسول القرح جمعوا فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا ونعم الوكيل فانقلبوا بنعمة وفضل يمسسهم سوء يحسبن أنما نملي لأنفسهم ليزدادوا مهين ليذر أنتم يميز الطيب يبخلون شر سيطوقون بخلوا فاستجاب أني أضيع عمل عامل ذكر أنثى بعضكم بعض فالذين هاجروا وأخرجوا ديارهم وأوذوا سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تحتها الأنهار ثوابا حسن الثواب تقسطوا اليتامى فانكحوا طاب مثنى وثلاث ورباع تعدلوا فواحدة ملكت أيمانكم أدنى تعولوا طبن نفسا فكلوه هنيئا مريئا تؤتوا السفهاء جعل قياما وابتلوا بلغوا آنستم رشدا فادفعوا أموالهم غنيا فليستعفف فقيرا فليأكل وإذا القسمة فارزقوهم وليخش تركوا ذرية ضعافا خافوا فليتقوا وليقولوا سديدا ظلما بطونهم نارا وسيصلون سعيرا رجل يورث كلالة امرأة أخ أخت فلكل السدس كانوا أكثر فهم شركاء الثلث واللاتي يأتين الفاحشة فاستشهدوا عليهن شهدوا فأمسكوهن يتوفاهن يجعل التوبة يعملون السوء بجهالة يتوبون قريب فأولئك يتوب عليما حكيما وليست السيئات تبت الآن يموتون كفار أعتدنا عذابا أليما أردتم استبدال زوج مكان وآتيتم إحداهن قنطارا تأخذوا شيئا أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا حرمت أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ الأخت وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم الرضاعة وأمهات وربائبكم حجوركم دخلتم بهن وحلائل أبنائكم والمحصنات يستطع طولا ينكح المحصنات المؤمنات فتياتكم خشي العنت تصبروا تجارة تراض تقتلوا رحيما يفعل عدوانا وظلما فسوف نصليه يسيرا تتمنوا فضل للرجال نصيب اكتسبوا وللنساء اكتسبن واسألوا بكل عقدت فآتوهم نصيبهم شقاق بينهما فابعثوا حكما وحكما أهلها يريدا إصلاحا يوفق خبيرا والصاحب بالجنب بالبخل يظلم مثقال ذرة تك حسنة يضاعفها ويؤت لدنه أجرا عظيما تقربوا الصلاة سكارى تعلموا تقولون جنبا عابري تغتسلوا مرضى جاء الغائط لامستم فلم فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم تر أوتوا نصيبا بالجبت والطاغوت ويقولون هؤلاء أهدى لعنهم يلعن تجد نصيرا الملك يؤتون نقيرا يأمركم تؤدوا الأمانات حكمتم تحكموا بالعدل نعما يعظكم سميعا بصيرا أطيعوا وأطيعوا وأولي تنازعتم فردوه ولو أنهم جاءوك لوجدوا توابا وربك يحكموك شجر يجدوا حرجا قضيت ويسلموا تسليما يطع أنعم النبيين والصديقين والشهداء وكفى أصابك سيئة نفسك وأرسلناك رسولا المنافقين فئتين أركسهم كسبوا لمؤمن يقتل مؤمنا خطأ قتل فتحرير رقبة مؤمنة ودية يصدقوا مؤمن وبينهم ميثاق وتحرير متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا وغضب ولعنه وأعد ضربتم فتبينوا ألقى إليكم السلام لست تبتغون عرض يستوي القاعدون الضرر والمجاهدون بأموالهم وأنفسهم المجاهدين القاعدين درجة وعد الحسنى يهاجر مراغما وسعة بيته مهاجرا ورسوله يدركه وقع أجره غفورا يعمل سوءا يستغفر دونه إناثا شيطانا مريدا فليغيرن بأمانيكم أماني يجز دون وليا الصالحات يدخلون يظلمون خافت بعلها نشوزا إعراضا عليهما يصلحا صلحا والصلح ولن تستطيعوا حرصتم تميلوا الميل فتذروها كالمعلقة نزل سمعتم يكفر ويستهزأ تقعدوا معهم يخوضوا حديث غيره إنكم مثلهم الجهر بالسوء القول ظلم فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ليؤمنن موته ويوم يكون فبظلم هادوا حرمنا أحلت المائدة تحلوا القلائد اليوم أكملت دينكم وأتممت نعمتي ورضيت الطيبات وطعام حل وطعامكم وامسحوا برءوسكم وأرجلكم الكعبين فأغرينا العداوة والبغضاء جاءكم الكتب وكتاب مبين يهدي اتبع رضوانه سبل لقومه اذكروا نعمة فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا وآتاكم أحدا أملك نفسي وأخي فافرق بيننا وبين الفاسقين أجل كتبنا بني أنه بغير نفس فساد فكأنما أحياها أحيا جزاء يحاربون ويسعون فسادا يقتلوا يصلبوا تقطع وأرجلهم خلاف ينفوا والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما كسبا نكالا سماعون للكذب لقوم آخرين يأتوك يحرفون الكلم مواضعه أكالون للسحت فاحكم أعرض تعرض يضروك حكمت بالقسط المقسطين وأنزلنا بالحق مصدقا يديه ومهيمنا أفحكم الجاهلية أحسن يوقنون فعسى يأتي بالفتح أمر فيصبحوا أسروا نادمين يرتد دينه بقوم يحبهم لولا ينهاهم الربانيون والأحبار قولهم الإثم وأكلهم السحت لبئس يصنعون بلغ تفعل بلغت رسالته يعصمك والصابئون والنصارى وعمل صالحا لعن لسان داود ابن مريم عصوا وكانوا يعتدون تحرموا تعتدوا المعتدين يؤاخذكم باللغو عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين أوسط تطعمون أهليكم كسوتهم تحرير كفارة حلفتم واحفظوا الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس فاجتنبوه لعلكم تفلحون يريد يوقع ويصدكم وعن فهل منتهون المحسنين الصيد قتله فجزاء النعم صيد وطعامه وللسيارة تسألوا أشياء تبد تسؤكم حين ينزل عفا حليم سألها أصبحوا كافرين بحيرة سائبة وصيلة حام يضركم ضل اهتديتم مرجعكم فينبئكم تعملون شهادة اثنان ذوا عدل آخران غيركم قوله: اعتدينا إنا الحواريون يستطيع مائدة اتقوا مؤمنين الأنعام الآية (19) تعالى وأوحي إلي لأنذركم (23) كنا مشركين (26) ينهون عنه وينأون (33) نعلم ليحزنك فإنهم يكذبونك بآيات يجحدون (44) نسوا فتحنا أبواب فرحوا أخذناهم بغتة مبلسون (52) تطرد بالغداة والعشي يريدون وجهه (57) الحكم يقص الفاصلين (59) تسقط ورقة يعلمها (65) القادر يبعث فوقكم تحت أرجلكم يلبسكم شيعا ويذيق بأس (75) نري ملكوت وليكون الموقنين (82) يلبسوا إيمانهم بظلم الأمن مهتدون (90) فبهداهم اقتده (91) قدروا قدره (95) فالق الحب والنوى (98) أنشأكم واحدة فمستقر ومستودع (105) نصرف الآيات درست ولنبينه (119 121) اسم فصل اضطررتم وإنه لفسق (122) أومن ميتا فأحييناه وجعلنا الكتبا يمشي كمن مثله الظلمات بخارج (125) يرد يهديه يشرح صدره للإسلام يضله ضيقا كأنما يصعد (128) عز وجل يحشرهم معشر الجن استكثرتم الإنس أولياؤهم استمتع بعضنا ببعض وبلغنا أجلنا أجلت (133) الغني الرحمة يشأ يذهبكم ويستخلف بعدكم يشاء (138) أنعام وحرث حجر يطعمها نشاء بزعمهم (141) أنشأ معروشات كلوا ثمره أثمر وآتوا حقه حصاده (142) حمولة وفرشا رزقكم (145) أجد أوحي محرما طاعم يطعمه ميتة دما مسفوحا لحم خنزير (151) الفواحش ظهر بطن (153) صراطي مستقيما فاتبعوه السبل فتفرق سبيله (158) ينظرون تأتيهم إيمانها آمنت كسبت (159) فرقوا دينهم أمرهم ينبئهم يفعلون الأعراف الآيتان (8 9) والوزن يومئذ ثقلت موازينه خفت خسروا بآياتنا (24) قال: اهبطوا لبعض ولكم مستقر ومتاع (28) وجدنا عليها آباءنا أمرنا يأمر بالفحشاء أتقولون (30) وفريقا الضلالة إنهم اتخذوا أولياء ويحسبون (31) خذوا زينتكم مسجد تسرفوا المسرفين (40) كذبوا واستكبروا تفتح يلج الجمل سم الخياط (46 50) وبينهما حجاب رجال يعرفون كلا بسيماهم (127) الملأ فرعون أتذر وقومه ليفسدوا ويذرك وآلهتك (143) ولما لميقاتنا وكلمه أرني أنظر وأنا وكتبنا الألواح سأريكم دار (156 157) واكتب هدنا (169) فخلف بعدهم خلف ورثوا يأخذون الأدنى سيغفر (172) أخذ ظهورهم ذريتهم وأشهدهم ألست بربكم شهدنا (187) يسألونك الساعة أيان مرساها كأنك حفي علمها (189 190) خلقكم وجعل زوجها ليسكن إليها تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت أثقلت ربهما لئن آتيتنا لنكونن الشاكرين آتاهما جعلا فتعالى عما يشركون (199) خذ وأمر بالعرف وأعرض الجاهلين (204) قرئ فاستمعوا وأنصتوا ترحمون الأنفال (1) فاتقوا وأصلحوا ذات (15 16) لقيتم زحفا تولوهم الأدبار يولهم دبره متحرفا لقتال متحيزا فئة باء بغضب ومأواه (27) تخونوا وتخونوا أماناتكم (29) تتقوا فرقانا (32) اللهم عندك فأمطر حجارة (33 34) ليعذبهم وأنت فيهم معذبهم يستغفرون يعذبهم يصدون فاعلموا مولاكم نعم المولى النصير (41) واعلموا غنمتم فأن خمسه وللرسول ولذي الفرقان التقى الجمعان (50) ترى يتوفى يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا الحريق (55) الدواب (60) وأعدوا استطعتم قوة حرض بأنهم يفقهون (68) سبق لمسكم أخذتم عظيم (2) فسيحوا (3) وأذان الأكبر (18) مساجد المشركون نجس يقربوا عامهم عيلة يغنيكم أحبارهم ورهبانهم أربابا والمسيح أمروا ليعبدوا إلها واحدا سبحانه أرسل رسوله بالهدى ودين ليظهره كله (36) عدة الشهور اثنا عشر شهرا (37) النسيء زيادة الكفر يضل يحلونه عاما ويحرمونه انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم ذلكم (43) عنك أذنت صدقوا وتعلم (47) خرجوا زادوكم خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم وفيكم الصدقات للفقراء (74) نقموا أغناهم (75 77) ومنهم عاهد آتانا لنصدقن يكذبون (79) يلمزون المطوعين يجدون جهدهم فليضحكوا وليبكوا يكسبون (87) رضوا يكونوا الخوالف وطبع وجاء المعذرون الأعراب ليؤذن (92) أتوك لتحملهم قلت أحملكم وأعينهم تفيض الدمع (100) والسابقون الأولون المهاجرين والأنصار اتبعوهم (101) وممن حولكم منافقون سنعذبهم مرتين يردون (108) تقم أبدا لمسجد أسس أحق تقوم (113 115) للنبي يستغفروا للمشركين (118) الثلاثة خلفوا ضاقت رحبت (119) وكونوا الصادقين لينفروا كافة فلولا نفر فرقة ليتفقهوا ولينذروا قومهم رجعوا يحذرون أنزلت نظر بعضهم يراكم انصرفوا صرف لقد رسول عنتم حريص بالمؤمنين رءوف (129) حسبي توكلت العرش يونس (12) مس الإنسان الضر دعانا لجنبه قاعدا قائما كشفنا ضره كأن يدعنا ضر مسه (16) تلوته أدراكم أنجاهم بغيكم أحسنوا وزيادة (58) بفضل وبرحمته فبذلك فليفرحوا يجمعون (64) البشرى (85) فقالوا توكلنا تجعلنا للقوم وأوحينا وأخيه تبوءا لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا (88 89) آتيت وملأه زينة وأموالا أجيبت دعوتكما فاستقيما تتبعان (94) كنت شك أنزلنا فاسأل يقرءون قبلك هود (5) يثنون صدورهم ليستخفوا يستغشون ثيابهم يسرون يعلنون (6) رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها (17) أفمن بينة ويتلوه شاهد قبله إماما الأحزاب فالنار موعده فعميت أنلزمكموها لها كارهون وفار التالكتب احمل زوجين اثنين اركبوا بسم مجراها ومرساها ربي لغفور (45 46) ونادى نوح فقال ابني أهلي وعدك أحكم الحاكمين أهلك صالح (71) وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق وراء إسحاق يعقوب (80) آوي ركن شديد (86) بقية أنا بحفيظ شعيب نفقه تقول لنراك فينا ضعيفا ولولا رهطك لرجمناك بعزيز أنباء القرى نقصه قائم وحصيد (114) وأقم طرفي وزلفا الحسنات يذهبن ذكرى للذاكرين (118 119) لجعل يزالون مختلفين رحم ولذلك خلقهم (120) نقص الرسل نثبت فؤادك وجاءك وذكرى للمؤمنين يوسف (4) لأبيه أبت رأيت كوكبا والشمس والقمر رأيتهم ساجدين (20) وشروه بثمن بخس دراهم معدودة الزاهدين (21) اشتراه مصر لامرأته أكرمي مثواه عسى ينفعنا نتخذه ولدا وراودته بيتها وغلقت الأبواب هيت ولقد رأى برهان كذلك لنصرف والفحشاء عبادنا المخلصين نسوة المدينة العزيز تراود فتاها شغفها حبا لنراها ضلال ودخل السجن فتيان نراك (42) ظن ناج اذكرني فأنساه فلبث بضع سنين (45) وقا مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الحديث اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع الحاكم خاصا بالمرفوع لذلك أطلق الإمام البخاري كتابة الصحيح مصنف الفقهية بأنه سماه: (الجامع المسند المختصر أمور صلى وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث مسندة قائلها الأول اشتهر الدارمي الفقه بمسند انتقد تسميته بالمستد وصفه ملند مستدة سمى محمد ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع فأرى حديثا موضوعه بجوار وبغض الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها والمراد هنا الإطلاق الثالث الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد موضوعها صحيذا حروف الهجاء أسماء الصحابة فعله أسهل تناوله القبائل السابقة ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي بكر الصديق جماعة الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند نزلوا والمسانيد جدا مسند أعلاها المراد أريد عددا المسانيد: "قالوا: صنف مسئذا أبو الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد صحيح الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد حبيب خاصة تدخل قدرد وقيل: يحفظ أربعين قال الذهبي رحمه الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي النا" الذهبي: "قال الخطيب: نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي لشيخ البخاری المتوفى تسع عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا أسد موسی الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: يحيى الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا نادرا فيجمعون وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم مستدا لطلحة لأنه أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب جزغا وعدد خرج وثمانون صحابيا والكثير وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد الوقت منهم: بقي مخلد الأندلسي القرطي ست مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا وصل رووا الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) حجر: "بعض فأخرج أصح وجد حديثه روينا راهويه وجده المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما المديني كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه أخرجه الضعفاء المتابعات ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق