█ _ ناصر بن سعيد سيف السيف 0 حصريا كتاب ❞ أحكام الرمي أيام التشريق ❝ 2024 التشريق: نبذه عن الكتاب : حكم رمي الجمار بالليل إن وقت من زوال الشمس إلى غروبها لما رواه مسلم صحيحه أن جابرًا قال: «رمى رسول الله ﷺ يوم النحر ضحى ورمى بعد ذلك الزوال»[1] وما البخاري ابن عمر رضي عنهما أنه سئل فقال: «كنا نتحين فإذا زالت أيام يستحب العمل فيهن هذا اليوم هو الثالث عشر وهذا آخر التَّشريق الثلاثة التي قال فيها سبحانه: وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ لِمَنِ اتَّقَى حكم الجمرات قبل الزوال وبعد غروب الشمس الجواب: كما رمى النبي ولا يجوز النهار ومن فعليه يعيد أما الليل إذا غابت أو العيد لمشاغل مرض ما أشبه فاختلف العلماء تأخير الحصيات الحج عشر الجواب: أخر حتى رماه الثاني مرتبًا يبدأ بجمرة العقبة الحادي سبع كل واحدة ثم بالنية لا بأس حرج لكن فاته الفضل فاتته السنة يرمي شيء وقته ترك المبيت بمنى لعذر والتوكيل الرمي الجواب: دام هذا بسبب المرض والعجز منى فلا لمرض أصابه ودخل العلاج أذن له السقاة الرعاة حارس الأعذار عليه والوكالة جائزة عند العذر والعمرة مجاناً PDF اونلاين ركن والعمرة: يشمل جميع الكتب التى تخص الحاج والمعتمر والتى تعينيه فى رحلته البيت الحرام وتشمل (فضل الحج أنواع نسك المناسك مواقيت الإحرام التروية عرفة عيد الأضحى طواف الوداع مناسك المنظور الشيعي ) الحج الإسلام: حج المسلمين مدينة مكة موسم محدد عام وله شعائر معينة تسمى وهو واجب لمرة العمر لكل بالغ قادر المسلمين الحج طقس ديني شائع وموجود كثير الديانات وكذلك بيوت كانت موزعة مختلف مناطق الجزيرة العربية سميت كعبات فرض التاسعة للهجرة ويجب المسلم يحج مرة عمره مرات كان تطوعا منه لم المسلمون 631 أي سنة فتحها يد الرسول محمد الذي دمر كافة الأصنام والأوثان وطاف بالكعبة معه وأدوا الأخرى استقرت منذ الحين النحو من أبرز هذه الأحاديث: ما ورد سنن الترمذي عبد مسعود صلى وسلم « تابعوا بين فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة» مواقيت : تنقسم زمانية ومواقيت مكانية المواقيت الزمانية هي الشهور المحددة لتكون زمنا للحج وهذه شوال ذو القعدة وذو الحجة وتحديدا أول شهر العاشر ذي المكانية فهي الأماكن حددها لمن أراد يحرم لأداء والعمرة العمرة – اسم الاعتمار وهي اللغة القصد والزيارة حيث الاصطلاح الشرعي فالعمرة زيارة المسجد خاصة كالطواف السعي والحلق مشروعة بأصل الإسلام