📘 ❞ مصادر التفسير تفسـير الصحابـة للقـرآن ❝ كتاب ــ د. مساعد بن سليمان الطيار
أصول التفسير - 📖 كتاب ❞ مصادر التفسير تفسـير الصحابـة للقـرآن ❝ ــ د. مساعد بن سليمان الطيار 📖
█ _ د مساعد بن سليمان الطيار 0 حصريا كتاب ❞ مصادر التفسير تفسـير الصحابـة للقـرآن ❝ 2024 للقـرآن: يبين فيه وقد ذكر العلماء أسباباً تدلّ أهمية الرجوع إلى تفسيرهم ومن هذه الأسباب: 1 أنهم شهدوا التنزيل وعرفوا أحواله 2 أهل اللسان الذي نزل به القرآن 3 حسن فهمهم وسلامة قصدهم يعتبر تفسير الصحابة للقرآن من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم المتخصصين الإسلامية بشكل عام وهو منشورات البيان؛ ذلك أن يقع نطاق دراسات علوم الكريم وما يتصل بها تخصصات تتعلق بتفسير العظيم أصول مجاناً PDF اونلاين علم هو توضيح الشيء وبيان معناه اهتم المسلمون لفهم آيات فلتفسير أصولًا لا بد يحسنها يروم كلام الله تبارك وتعالى كتب وبينوا الفرق بين المنقول وبين بالمعقول ووضحوا متى يمكن للإنسان يقول برأيه وفرقوا الرأي المحمود والمذموم
عن كتاب مصادر التفسير تفسـير الصحابـة للقـرآن: كتاب يبين فيه تفسـير الصحابـة للقـرآن، وقد ذكر العلماء أسباباً تدلّ على أهمية الرجوع إلى تفسيرهم، ومن هذه الأسباب:
1 أنهم شهدوا التنزيل، وعرفوا أحواله. 2 أنهم أهل اللسان الذي نزل به القرآن. 3 حسن فهمهم وسلامة قصدهم.
يعتبر كتاب مصادر التفسير تفسير الصحابة للقرآن من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم من المتخصصين في العلوم الإسلامية بشكل عام وهو من منشورات البيان؛ ذلك أن كتاب مصادر التفسير تفسير الصحابة للقرآن يقع في نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها من تخصصات تتعلق بتفسير القرآن العظيم.
❞ ومُدوَّناتُ التَّفسيرِ الكبيرةُ خرجت بعلمِ التَّفسيرِ إلى مسائلَ لا علاقةَ لها به، وإنما جرَّها إليه بُرُوعُ المؤلِّفِ في فنٍّ من الفنونِ. وقد كان لذلكَ أثرٌ في تسميةِ بعضِ كتبِ التَّفسيرِ، فالقرطبيُّ (ت: ٦٧١) سَمَّى تفسيرَه (الجامع لأحكام القرآن، والمبين لما تضمنه من السُّنَّة وآي الفرقان) (١)، وهو تفسيرٌ شاملٌ وليس خاصًّا بأحكامِ القرآنِ، وقد قال في بيان ذلك: «فلما كان كتابُ الله هو الكفيلَ بجميع علومِ الشرعِ، الذي استقلَّ بالسُّنَّة والفرض، ونزل به أمين السماء إلى أمين الأرضِ؛ رأيتُ أنْ أشتغلَ به مدى عمري، وأستفرغَ فيه مُنَّتِي (٢)؛ بأن أكتبَ فيه تعليقًا وجيزًا، يتضمَّنُ نُكَتًا من التَّفسيرِ واللُّغاتِ، والإعرابِ والقراءاتِ، والرَّدِّ على أهل الزيغ والضلالاتِ، وأحاديث كثيرة شاهدة لما نذكره من الأحكام ونزول الآيات، جامعًا بين معانيهما، ومبينًا ما أشكلَ منهما بأقاويلِ السَّلفِ ومَن تبعهم مِن الخَلَفِ...». ❝ ⏤د. مساعد بن سليمان الطيار
❞ ومُدوَّناتُ التَّفسيرِ الكبيرةُ خرجت بعلمِ التَّفسيرِ إلى مسائلَ لا علاقةَ لها به، وإنما جرَّها إليه بُرُوعُ المؤلِّفِ في فنٍّ من الفنونِ. وقد كان لذلكَ أثرٌ في تسميةِ بعضِ كتبِ التَّفسيرِ، فالقرطبيُّ (ت: ٦٧١) سَمَّى تفسيرَه (الجامع لأحكام القرآن، والمبين لما تضمنه من السُّنَّة وآي الفرقان) (١)، وهو تفسيرٌ شاملٌ وليس خاصًّا بأحكامِ القرآنِ، وقد قال في بيان ذلك: «فلما كان كتابُ الله هو الكفيلَ بجميع علومِ الشرعِ، الذي استقلَّ بالسُّنَّة والفرض، ونزل به أمين السماء إلى أمين الأرضِ؛ رأيتُ أنْ أشتغلَ به مدى عمري، وأستفرغَ فيه مُنَّتِي (٢)؛ بأن أكتبَ فيه تعليقًا وجيزًا، يتضمَّنُ نُكَتًا من التَّفسيرِ واللُّغاتِ، والإعرابِ والقراءاتِ، والرَّدِّ على أهل الزيغ والضلالاتِ، وأحاديث كثيرة شاهدة لما نذكره من الأحكام ونزول الآيات، جامعًا بين معانيهما، ومبينًا ما أشكلَ منهما بأقاويلِ السَّلفِ ومَن تبعهم مِن الخَلَفِ..». ❝