📘 ❞ الدرر البهية في المسائل الفقهية ❝ كتاب

إسلامية متنوعة - 📖 كتاب ❞ الدرر البهية في المسائل الفقهية ❝ ــ مجموعة من المؤلفين 📖

█ _ مجموعة من المؤلفين 0 حصريا كتاب ❞ الدرر البهية المسائل الفقهية ❝ 2024 الفقهية: الْفِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم وتخصيص اسم الفقه بهذا الاصطلاح حادث واسم يعم جميع الشريعة التي جملتها ما يتوصل إلى معرفة الله ووحدانيته وتقديسه وسائر صفاته وإلى أنبيائه ورسله عليهم السلام ومنها علم الأحوال والأخلاق والآداب والقيام بحق العبودية وغير ذلك وذكر بدر الدين الزركشي قول أبي حامد الغزالي: «أن الناس تصرفوا فخصوه الفتاوى ودلائلها وعللها» العصر الأول كان يطلق على: «علم الآخرة ومعرفة دقائق آفات النفس ومفسدات الأعمال وقوة الإحاطة بحقارة الدنيا وشدة التطلع نعيم واستلاب الخوف القلب» وعند الفقهاء: حفظ الفروع وأقله ثلاث مسائل أهل الحقيقة: الجمع بين العلم والعمل لقول الحسن البصري: «إنما الفقيه المعرض عن الزاهد البصير بعيوب نفسه» وعرفه أبو حنيفة بأنه: «معرفة مالها وما عليها» وعموم هذا التعريف ملائماً لعصر الذي لم يكن فيه قد استقل غيره الشرعية وعرف الشافعي بالتعريف المشهور بعده عند العلماء «العلم بالأحكام العملية المكتسب أدلتها التفصيلية» وفي اصطلاح علماء أصول الفقه: المكتسبة ويسمي المتأخرين ويطلق العصور المتأخرة التاريخ الإسلامي بالفروع والفقيه العالم بالفقه هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام حيث دلت النصوص فضله ووجوب التفقه وكان أعلام فقهاء الصحابة ذوو تخصص استنباط وكانت لهم اجتهادات ومذاهب فقهية وأخذ عنهم التابعين مختلف البلدان وبذلك بدء تأسيس المدارس الحجاز والعراق والشام واليمن ومصر وتلخصت منها المذاهب أشهرها الأربعة وقد بداية عموما وبعد تطوير الدراسات والبحوث العلمية ووضع وتدوينها كانت تتضمن: الأصول والفروع والقواعد وتاريخ الدراسة والمدارس ومداخل ومراتب الفقهاء الاجتهاد وغيرها وأصبح بمعناه الاصطلاحي فروع أحد أنواع وهو: المستمدة الفقه الشرع بمعنى: بأحكام أطلق بغلبة الاستعمال معنى أي: المخصوص بكونه والدين والشرع والشريعة شرعه لسان نبيه أحكام وكل أتى الرسول وجاء القرآن: ﴿ليتفقهوا الدين﴾ ليتعلموا والتفقه التفهم تدريجا عرفا: وضع إلهي سائق لذوي العقول باختيارهم المحمود خير بالذات يفسر بما شرع ويساويه الملة ماصدقا كالشريعة؛ لأنها إنها يدان يخضع لها تسمى دينا ومن يجتمع عليها وتملى أحكامها ملة تقصد لإنقاذ النفوس مهلكاتها شريعة الحديث الصحيح: «وعن معاوية رضي عنه قال: قال رسول صلى عليه وسلم: «من يرد خيرا يفقهه وإنما أنا قاسم والله يعطي» متفق عليه» عظيما لمن لطف وأراد له الخير وسهله لكونه بفهم تام ومعلم ناصح الاعتناء بالطلب ودوامه واختاره انتقاه للطفه وتوفيقه رواية: خيرا؛ ويلهمه رشده» والفقه الدين: فهم كل لعباده فيشمل: والعلمية الاعتقادية المعنى لا يختص إطلاق مصطلح إلا بعد تدوين ثم فإن حملة كانوا لكن منهم بالمعنى المجتهدين وأئمة ومما يدل قولة الصلاة والسلام: «رب حامل فقه غير فقيه» وحديث: أفقه منه» أخرج الترمذي: «عن عبد الرحمن بن مسعود يحدث أبيه النبي وسلم نضر امرأ سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها فرب منه يغل عليهن قلب مسلم إخلاص العمل لله ومناصحة أئمة المسلمين ولزوم جماعتهم الدعوة تحيط ورائهم» ورواة والبيهقي المدخل وأخرج الحلية: «نضر منا حديثا فحفظه حتى يبلغه أحفظ ويبلغه ليس بفقيه» رواه سماك عدة ولم يروه علي الخريبي صحيح ثابت» الترمذي شعبة أخبرنا عمر سليمان ولد الخطاب سمعت أبان عثمان خرج زيد ثابت مروان نصف النهار قلنا بعث إليه هذه الساعة لشيء سأله فسألناه فقال: نعم سألنا أشياء سمعناها يقول: ورب بفقيه»» وقوله: الله» التوربشتي: النضرة والرونق يتعدى ولا وروي مخففا ومثقلا وقال النووي: التشديد أكثر الأبهري: روى عبيدة بالتخفيف لازم ومتعد ورواه الأصمعي بالتشديد المخفف والتشديد للتعدية وعلى للتكثير والمبالغة ذكره تحفة الأحوذي وقال: والمعنى: خصه بالبهجة والسرور لما رزق بعلمه ومعرفته القدر والمنزلة ونعمه يرى رونق الرخاء والنعمة قيل: إنه إخبار يعني جعله ذا نضرة وقيل: دعاء بالنضرة وهي البهجة والبهاء الوجه أثر النعمة ومعنى: «فحفظه» بالقلب أو بالكتابة «فرب فقه» «إلى يكون فقيها فيحفظه فيستنبط يفهمه الحامل يصير إشارة فائدة النقل والداعي الطيبي: صفة لمدخول «رب» استغنى بها جوابها رب أداه «ورب به: أن راوي شرطه إنما الحفظ والتدبر قاله المناوي ان الاهتمام الاسلامي خدمته وتقريبه لطلاب ضعفت الهمم وقلت الرغبه طلبه وكثر الزاهدون وحيل بينهم وبين معرفه مصطلحات اهل لعمل جليل يشكر صاحبه شك تعزيز الفقهيه بالادله الشرعيه لامر يحمل الطمانينه وانشراح الصدر حينما يعرف طالب المصدر اعتمد اورد pdf تأليف محمد الشوكاني أبرز الكتب أكثرها انتشارًا جمعه الأسلوب السهل واللغة السلسة والاشتمال عدد هام والأحكام لابد ولذلك فقد الكتاب بالفعل درة بهية ويشتمل الطهارة وكتاب الجنائز الزكاة الصيام الحج النكاح الطلاق البيع الشفعة الإجارة الشركة الرهن اولديعة والعارية الغصب العتق الوقف الهدية الهبة الإيمان الأطعمة الأشربة اللباس الهامة إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين مكتبة الاسلاميه المتنوعه التى يوجد موضوعات كثيره فى شتى الاسلامى وتشمل ( الملائكة المقدسة الرسل والأنبياء يوم القيامة القضاء والقدر شعائر وعبادات أركان الإحسان أخرى الجهاد الآداب والطعام مصادر التشريع الكبرى النبوى عصر الخلفاء الراشدين الأموي العبّاسي العثماني دور العبادة الأسرة رجال واليهودية والمسيحية والعقائد الشرقية رأي ) كلمة : في اللغة المقصود الاستسلام والانقياد أما معناها شرعاً فهو: والخضوع تعالى وأنّ المُسلم يُسِلّم أمره كُله الواحد القهار والإسلام ديانة إبراهيمية سماوية إلهية وآخر الديانات السماوية ثاني المعتنقين الديانة المسيحيّة ولكنها مُنتشرة جغرافيّاً وجه الكُرة الأرضيّة وأنزل عز وجل القرآن الكريم آخر أنزله وحفظه ليكون صالحاً مكان وزمان المسلمون يؤمنون بأنّ عبادة وعدم الشرك فرض مع تصديق صل والإيمان بالقرآن وقراءته وتدبره واتباعه الواجبات يؤمن بالدين الإسلاميّ أركان : نطق الشهادتين "أشهد اله الا وأشهد محمداً الله الصلاة خمس صلوات اليوم الزكاة إعطاء مال للمساكين والفُقراء صوم رمضان صوم شهر كُل سنة حج البيت استطاع سبيلاً زيارة مكة المُكرمة وأداء مناسك فُرض مرة العُمر تعالى: (وَأَتِمُّوا الحَجَّ وَالعُمرَةَ لِلّهِ ) أركان بالله نؤمن بوحدانيّة إشراك معه الربوبية الإيمان بالملائكة الترتيب الثاني الله الإيمان باليوم الآخر يجب إيمانه الإيمان بالقدر خيره وشره أساسيات بربوبية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الدرر البهية في المسائل الفقهية
كتاب

الدرر البهية في المسائل الفقهية

ــ مجموعة من المؤلفين

الدرر البهية في المسائل الفقهية
كتاب

الدرر البهية في المسائل الفقهية

عن كتاب الدرر البهية في المسائل الفقهية:
الْفِقْهُ في اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به، وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة، وهو في الأصل مطلق الفهم، وغلب استعماله في العرف مخصوصا بعلم الشريعة؛ لشرفها على سائر العلوم، وتخصيص اسم الفقه بهذا الاصطلاح حادث، واسم الفقه يعم جميع الشريعة التي من جملتها ما يتوصل به إلى معرفة الله ووحدانيته وتقديسه وسائر صفاته، وإلى معرفة أنبيائه ورسله عليهم السلام، ومنها علم الأحوال والأخلاق والآداب والقيام بحق العبودية وغير ذلك. وذكر بدر الدين الزركشي قول أبي حامد الغزالي: «أن الناس تصرفوا في اسم الفقه فخصوه بعلم الفتاوى ودلائلها وعللها» واسم الفقه في العصر الأول كان يطلق على: «علم الآخرة ومعرفة دقائق آفات النفس ومفسدات الأعمال وقوة الإحاطة بحقارة الدنيا وشدة التطلع إلى نعيم الآخرة واستلاب الخوف على القلب». وعند الفقهاء: حفظ الفروع وأقله ثلاث مسائل. وعند أهل الحقيقة: الجمع بين العلم والعمل لقول الحسن البصري: «إنما الفقيه المعرض عن الدنيا، الزاهد في الآخرة، البصير بعيوب نفسه». وعرفه أبو حنيفة بأنه: «معرفة النفس مالها وما عليها» وعموم هذا التعريف كان ملائماً لعصر أبي حنيفة الذي لم يكن الفقه فيه قد استقل عن غيره من العلوم الشرعية.

وعرف الشافعي الفقه بالتعريف المشهور بعده عند العلماء بأنه: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية». وفي اصطلاح علماء أصول الفقه: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة من أدلتها التفصيلية». ويسمي عند المتأخرين علم الفقه ويطلق في العصور المتأخرة من التاريخ الإسلامي مخصوصا بالفروع، والفقيه العالم بالفقه، وعند علماء أصول الفقه هو المجتهد. وللفقه مكانة مهمة في الإسلام، حيث دلت النصوص الشرعية على فضله ووجوب التفقه في الدين، وكان من أعلام فقهاء الصحابة ذوو تخصص في استنباط الأحكام الشرعية، وكانت لهم اجتهادات ومذاهب فقهية، وأخذ عنهم فقهاء التابعين في مختلف البلدان، وبذلك بدء تأسيس المدارس الفقهية في الحجاز والعراق والشام واليمن ومصر، وتلخصت منها المذاهب الفقهية وكان أشهرها المذاهب الأربعة. وقد كان الفقه بداية التاريخ الإسلامي يطلق على العلم بالأحكام الشرعية عموما، وبعد تطوير الدراسات الفقهية والبحوث العلمية ووضع العلوم وتدوينها كانت الدراسات الفقهية تتضمن: الأصول والفروع والقواعد وتاريخ الدراسة والمدارس الفقهية ومداخل المذاهب ومراتب الفقهاء ومراتب الاجتهاد وغيرها. وأصبح الفقه بمعناه الاصطلاحي يطلق على: علم فروع الفقه وهو أحد أنواع العلوم الشرعية، وهو: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المستمدة من أدلتها التفصيلية».

الفقه في الدين في الشرع الإسلامي بمعنى: العلم بأحكام الشرع، وقد أطلق الفقه في العرف بغلبة الاستعمال على معنى الفقه في الدين، أي: المخصوص بكونه في الدين، والدين والشرع والشريعة بمعنى: ما شرعه الله على لسان نبيه من أحكام، وكل ما أتى به الرسول من عند الله. وجاء في القرآن: ﴿ليتفقهوا في الدين﴾، أي: ليتعلموا أحكام الدين. والتفقه أي: التفهم وأخذ الفقه تدريجا، في الدين وهو عرفا: وضع إلهي سائق لذوي العقول باختيارهم المحمود إلى ما هو خير لهم بالذات، وقد يفسر الدين بما شرع من الأحكام ويساويه الملة ماصدقا كالشريعة؛ لأنها من حيث إنها يدان أي: يخضع لها تسمى دينا، ومن حيث إنها يجتمع عليها وتملى أحكامها تسمى ملة، ومن حيث إنها تقصد لإنقاذ النفوس من مهلكاتها تسمى شريعة. وفي الحديث الصحيح: «وعن معاوية رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين، وإنما أنا قاسم والله يعطي». متفق عليه». أي: خيرا عظيما لمن لطف الله به وأراد له الخير وسهله عليه لكونه من عليه بفهم تام ومعلم ناصح وشدة الاعتناء بالطلب ودوامه واختاره أي: انتقاه للطفه وتوفيقه. وفي رواية: «من يرد الله به خيرا؛ يفقهه في الدين، ويلهمه رشده». والفقه في الدين: معرفة الأحكام الشرعية عموما، ويطلق الفقه في العصر الأول بمعنى: فهم جميع أحكام الدين أي: كل ما شرع الله لعباده من الأحكام، فيشمل: الأحكام العملية والعلمية الاعتقادية وغيرها. وهو بهذا المعنى لا يختص بالفروع حيث لم يكن إطلاق مصطلح الفقه على الفروع إلا بعد تدوين علم الفقه، ومن ثم فإن حملة علم الشرع من أعلام و فقهاء الصحابة كانوا فقهاء في الدين، لكن لم يكن الفقهاء منهم بالمعنى الاصطلاحي يطلق إلا على المجتهدين منهم وأئمة المذاهب، ومما يدل ذلك قولة عليه الصلاة والسلام: «رب حامل فقه غير فقيه» وحديث: «رب حامل فقه إلى من هو أفقه منه».

أخرج الترمذي: «عن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود يحدث عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم إخلاص العمل لله ومناصحة أئمة المسلمين ولزوم جماعتهم فإن الدعوة تحيط من ورائهم». ورواة الشافعي والبيهقي في المدخل. وأخرج أبو نعيم في الحلية: «عن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه إلى من هو أحفظ منه، ويبلغه من هو أحفظ منه إلى من هو أفقه منه، فرب حامل فقه ليس بفقيه» رواه عن سماك عدة، ولم يروه عن علي إلا الخريبي، صحيح ثابت». وأخرج الترمذي رواية: «عن شعبة أخبرنا عمر بن سليمان من ولد عمر بن الخطاب قال سمعت عبد الرحمن بن أبان بن عثمان يحدث عن أبيه قال خرج زيد بن ثابت من عند مروان نصف النهار قلنا ما بعث إليه في هذه الساعة إلا لشيء سأله عنه فسألناه فقال: نعم سألنا عن أشياء سمعناها من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ورب حامل فقه ليس بفقيه»». وقوله: «نضر الله» قال التوربشتي: النضرة الحسن والرونق يتعدى ولا يتعدى وروي مخففا ومثقلا. وقال النووي: التشديد أكثر. وقال الأبهري: روى أبو عبيدة بالتخفيف قال هو لازم ومتعد، ورواه الأصمعي بالتشديد وقال المخفف لازم والتشديد للتعدية وعلى الأول للتكثير والمبالغة. ذكره في تحفة الأحوذي وقال: والمعنى: خصه الله بالبهجة والسرور لما رزق بعلمه ومعرفته من القدر والمنزلة بين الناس في الدنيا ونعمه في الآخرة حتى يرى عليه رونق الرخاء والنعمة. ثم قيل: إنه إخبار يعني جعله ذا نضرة، وقيل: دعاء له بالنضرة وهي البهجة والبهاء في الوجه من أثر النعمة. ومعنى: «فحفظه» أي: بالقلب أو بالكتابة. «فرب حامل فقه» أي: علم «إلى من هو أفقه منه» أي: فرب حامل فقه قد يكون فقيها ولا يكون أفقه فيحفظه ويبلغه إلى من هو أفقه منه فيستنبط منه ما لا يفهمه الحامل أو إلى من يصير أفقه منه، إشارة إلى فائدة النقل والداعي إليه. قال الطيبي: هو صفة لمدخول «رب» استغنى بها عن جوابها أي: رب حامل فقه أداه إلى من هو أفقه منه. «ورب حامل فقه ليس بفقيه» بين به: أن راوي الحديث ليس الفقه من شرطه، إنما شرطه الحفظ، وعلى الفقيه التفهم والتدبر قاله المناوي.

ان الاهتمام بالفقه الاسلامي من حيث خدمته وتقريبه لطلاب العلم بعد ان ضعفت الهمم وقلت الرغبه في طلبه وكثر الزاهدون عنه وحيل بينهم وبين معرفه مصطلحات اهل الفقه لعمل جليل يشكر عليه صاحبه ولا شك ان تعزيز المسائل الفقهيه بالادله الشرعيه لامر يحمل على الطمانينه وانشراح الصدر حينما يعرف طالب العلم المصدر الذي اعتمد عليه الفقيه العالم في ما اورد من المسائل الفقهيه.

كتاب pdf تأليف محمد بن علي الشوكاني، وهو من أبرز الكتب الفقهية ومن أكثرها انتشارًا لما جمعه بين الأسلوب السهل واللغة السلسة والاشتمال على عدد هام من الكتب الفقهية والأحكام التي لابد من العلم بها، ولذلك فقد كان هذا الكتاب بالفعل درة بهية في المسائل الفقهية.

ويشتمل الكتاب على كتاب الطهارة، وكتاب الصلاة، وكتاب الجنائز، وكتاب الزكاة، وكتاب الصيام، وكتاب الحج، وكتاب النكاح، كتاب الطلاق، وكتاب البيع، وكتاب الشفعة، وكتاب الإجارة، وكتاب الشركة، كتاب الرهن، وكتاب اولديعة والعارية، كتاب الغصب، كتاب العتق، وكتاب الوقف، وكتاب الهدية، وكتاب الهبة، وكتاب الإيمان، وكتاب الأطعمة، وكتاب الأشربة، وكتاب اللباس وغير ذلك من الكتب الفقهية الهامة.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#38K

15 مشاهدة هذا الشهر

#30K

8K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية