📘 ❞ كنت نصرانيا! ❝ كتاب ــ عبد الله سعد
كتب إسلامية متنوعة - 📖 كتاب ❞ كنت نصرانيا! ❝ ــ عبد الله سعد 📖
█ _ عبد الله سعد 0 حصريا كتاب ❞ كنت نصرانيا! ❝ 2024 نصرانيا!: هذا الكتيَّب يروي قصّة شاب فتنه دعاة التضليل واستطاعوا تنصيره وقتا من الزمن واستغلّوا الفتنة التي تتخبط فيها البلاد نشأ عنها فراغ روحي وفكري نفوس بعض الناس وعقولهم وأوهموه كما أوهموا الذي يبحثون عنه وأنّ الطمأنينة ينشدونها ``الخلاص`` الشبّان ألا تحققها إلا النصرانية وكذبوا فلو كانت تضمن ذلك ? وتحقّقه لما وجدنا أنّ النسبة الكبرى للضياع العالم توجد المناطق يدين أهلها بالنصرانية رغم ما يتمتع به سكانها رفاه مادّي وبحبوحة عيش هذه قصة لشاب جزائري ذهب ضحية عبّاد المسيح (عيسى عليه الصلاة والسلام) البريء عبادتهم نقلتها له اسمه: نصرانيا ؛ مع العلم الشاب يسكن منطقة القبائل تقع شمال الجزائر ويتحدث معظم باللغة الأمازيغية إضافة إلى أنهم يجيدون اللغة العربية والفرنسية وهي شهدت أحداثا مؤلمة السنوات الأخيرة لرغبة وبدعم خارجي الانفصال عن أو الأقل الحصول حكم ذاتي وقد وجدها المبشّرون القادمون فرنسا وجه الخصوص أرضا خصبة لزرع ظل تساهل السلطات الجزائرية وغض بصرها عمّا يحدث هناك أشارت الكثير الصحف وبالفعل تمكنوا تنصير العديد أبناء هذه المنطقة وقاموا ببناء كنائس لكن يمكن القول أنّهم سوف لن ينجحوا وسيفشلون فشلا ذريعا دون أي شك؛ والكثير يعرف تلك الحادثة الطريفة جرت أنها أجل القضاء القرآن شباب قامت بتجربة عملية بانتقاء عشر فتيات مسلمات جزائريات أدخلتهن الحكومة الفرنسية المدارس وألبستهن الثياب ولقنتهن الثقافة وعلمتهن فأصبحن كالفرنسيات تماماً وبعد أحد عاماً الجهود هيأت لهن حفلة تخرج رائعة دعي إليها الوزراء والمفكرون والصحفيون ولما ابتدأت الحفلة فوجئ الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري فثارت ثائرة وتساءلت : ماذا فعلت إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرين !!! ؟؟ أجاب لاكوست وزير المستعمرات الفرنسي وماذا أصنع إذا كان أقوى فرنسا؟!! ( ولأنّ مسلمون حتى النّخاع كبروا وتربوا مبادئه السمحاء وهو يجري دمائهم مجرى الدم وما يلبث طويلا يظهر الشخص وإن غير ملتزم ضلّ الطريق وفعلا حدث اعتنق المسيحية لمدة ثلاث سنوات كاملة لكنه بفضل تعالى تمكن العودة الإسلام وكتب قصته مشوّقة ومؤثرة جدا أتمنى أن تقرؤوها وأن تعملوا طبعها ونشرها وجزاكم كل خير كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين هو المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان يكون مسلماً بحق الالتزام بها اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات
كتاب
كنت نصرانيا!
ــ عبد الله سعد
كتاب
كنت نصرانيا!
ــ عبد الله سعد
-
مساهمة من: NOOR
( الأحد 24 مارس 2019 ( 7:22 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
هذا الكتيَّب يروي قصّة شاب فتنه دعاة التضليل، واستطاعوا تنصيره وقتا من الزمن، واستغلّوا الفتنة التي تتخبط فيها البلاد، التي نشأ عنها فراغ روحي وفكري في نفوس بعض الناس، وعقولهم ، وأوهموه ، كما أوهموا الذي يبحثون عنه، وأنّ الطمأنينة التي ينشدونها ``الخلاص`` بعض الشبّان ألا تحققها إلا النصرانية، وكذبوا، فلو كانت النصرانية تضمن ذلك ? وتحقّقه لما وجدنا أنّ النسبة الكبرى للضياع في العالم توجد في المناطق التي يدين أهلها بالنصرانية، رغم ما يتمتع به سكانها من رفاه مادّي، وبحبوحة عيش.
هذه قصة لشاب جزائري ذهب ضحية عبّاد المسيح (عيسى عليه الصلاة والسلام) البريء من عبادتهم ، نقلتها من كتاب له اسمه: كنت نصرانيا ؛ مع العلم أنّ هذا الشاب يسكن في منطقة القبائل التي تقع شمال الجزائر ، ويتحدث معظم سكانها باللغة الأمازيغية إضافة إلى أنهم يجيدون اللغة العربية والفرنسية ، وهي منطقة شهدت أحداثا مؤلمة في السنوات الأخيرة لرغبة بعض أهلها- وبدعم خارجي - الانفصال عن الجزائر أو على الأقل الحصول على حكم ذاتي ، وقد وجدها المبشّرون القادمون من فرنسا -على وجه الخصوص- أرضا خصبة لزرع النصرانية في أهلها في ظل تساهل السلطات الجزائرية وغض بصرها عمّا يحدث هناك ،
كما أشارت الكثير من الصحف الجزائرية ، وبالفعل تمكنوا من تنصير العديد من أبناء هذه المنطقة وقاموا ببناء كنائس هناك ، لكن رغم هذا يمكن القول أنّهم سوف لن ينجحوا وسيفشلون فشلا ذريعا من دون أي شك؛ والكثير يعرف تلك الحادثة الطريفة التي جرت في فرنسا ، وهي أنها - من أجل القضاء على القرآن في نفوس شباب الجزائر - قامت بتجربة عملية ، قامت بانتقاء عشر فتيات مسلمات جزائريات ، أدخلتهن الحكومة الفرنسية في المدارس الفرنسية ، وألبستهن الثياب الفرنسية ، ولقنتهن الثقافة الفرنسية ، وعلمتهن اللغة الفرنسية ، فأصبحن كالفرنسيات تماماً.
وبعد أحد عشر عاماً من الجهود هيأت لهن حفلة تخرج رائعة دعي إليها الوزراء والمفكرون والصحفيون ... ولما ابتدأت الحفلة ، فوجئ الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري ، فثارت ثائرة الصحف الفرنسية وتساءلت : ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرين عاماً !!! ؟؟
أجاب لاكوست ، وزير المستعمرات الفرنسي : وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا؟!!.(...هذا ولأنّ أبناء الجزائر مسلمون حتى النّخاع وقد كبروا عليه وتربوا على مبادئه السمحاء وهو يجري في دمائهم مجرى الدم وما يلبث طويلا حتى يظهر في الشخص وإن كان غير ملتزم أو ضلّ الطريق ، وفعلا هذا ما حدث مع هذا الشاب الجزائري ، الذي اعتنق المسيحية لمدة ثلاث سنوات كاملة لكنه بفضل الله تعالى تمكن من العودة إلى الإسلام وكتب قصته كاملة وهي مشوّقة ومؤثرة جدا ، أتمنى أن تقرؤوها وأن تعملوا على طبعها ونشرها وجزاكم الله كل خير .
#9K
0 مشاهدة هذا اليوم#107K
5 مشاهدة هذا الشهر#23K
10K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
