█ _ وليم شكسبير 0 حصريا رواية كلوديوس 2024 كلوديوس: (تيبيريوس دروسوس نيرون جرمانيكوس) (10 ق م 54 م) امبراطور روماني (41 كان شقيق جرمانيكوس وعمّ الطاغية كاليغولا ويقال أنه ولد مشوهاً نوعاً ما فكان به عرج وينطق بفأفأة ويرتعش وبفضل هذه العيوب والعاهات ظل حياً يرزق فلقد كان أضحوكة ابن أخيه وهدف نكاته وسخريته المهينة وربما ضرب صفحاً من الأمر بموت عمه للعجز البادي منه ولكن لما توفي أعلنت القوات المسلحة روما الولاء لكلوديوس وعين أمبراطوراً أول منجزات حكمه احتلال بريطانيا وقد قام هو شخصياً بزيارة حوالي سنة 44 عالماً وبنّاءٌ والواقع أن القناة التي بناها لجرّ المياه ماتزال قائمة جزئياً وسّع أيضاً مرفأ أوستيا وجعله مرفأً رئيسياً وكان ذلك مشروعاً خطط له يوليوس قيصر منذ 90 ولم يكن محظوظاً مع زوجاته ؛الأولى أورجونيلا كانت فارعة الطول وبشعة والثانية ميسالينا خانته وارتكبت الزنى عدد كبير أعضاء مجلس الشيوخ أما الثالثة أبنة اخيه أغريبينا فقد سمَّته كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ ولا سيما أن الصاحبين إذا طال تعاشرهما واختلاطهما تآلف قلباهما وتواثقت نفساهما بعرى الصداقة، فلا بد من تشابه بينهما في الخَلْق، أو الخُلُق . ❝
❞ وداعًا أيها الغرام المحرق! سلام عليك أيها القلب الذي لا يكترث! لقد أثخنت جراحي يا برسيا. ولكن لا أطيل العتاب، بل أنصرف كما يليق بمن قامر فخسر . ❝
❞ أنطونيو:ما كان أغناك — على علمك بي — عن إضاعة الوقت في الاحتيال للاستعانة بمودتي. إنك بارتيابك في خلوصي لك لتسوءني أكثر مما لو أضعت علي ثروتي بأسرها. قل ما ترجوه مني فيما تعرفني قادرًا عليه فقد أجبت. تكلم . ❝
❞ إنما الخوف من تلك الاحلام التي قد تتخلل رقاد الموت بعد النجاة من افات الحياة وهو الذي يقف دونه العزم ثم هو الذي يسومنا عذاب العيش وما أطول مداه . ❝
❞ إن الذي تريده يجبُ فعلُه حين الإرادة، وإلَّا أحاط بالمشيئة من آثار الأَيْدِي، والألسِنَةِ، والحوادثِ، ما يُحَوِّلُ قولنا «نريد» إلى قولنا «ما كان أحرانا» وضررُ هذه العبارة، لا يقلُّ عن ضرر التَّنَهُّدِ الذي يُرِفِّهُ عن صاحبه، ويُقْعِدُهُ عما نوىَ راضيًا بعجزه، فإن شئت النُّجْح، فافعل حين الجرح مهتاج، والألم مشتد . ❝