█ _ يوسف درويش غوانمة 1982 حصريا كتاب تاريخ نيابة بيت المقدس فى العصر المملوكى عن دار مكتبة الحياة 2024 المملوكى: المملوكي يسعى المؤرخ هذا الكتاب إلى إبراز أهمية القدس تاريخنا الوسيط واهتمام السلاطين المماليك بها حتى أنهم جعلوا منها مستقلة وكانت لها نفوسهم موضعا خاصا فالسلطان قلاوون نعت نفسه حدى معاهداته مع الفرنج بـ"سلطان المقدس" دليلا افتخاه بهذه المدينة العريقة مقدمة أن كتابه هو أول دراسة تتناول بدأ بتأسيسها السلطان الظاهر برقوق بعد كانت ولاية صغيرة أو تابعة لنائب دمشق ودار النيابة وسكنى نواب الذين صاروا يقيمون نفسها حيث يحاول تحديد موقعها الفصل الثاني يتحدث الوظائف المختلفة لنيابة ومنها العسكرية كنائب الذي كان يعين بمرسوم شريف من القاهرة ويملك اقطاعات خاصة تشتمل عدة قرى والوظائف الدينية وفي مقدمتها وظيفة ناظر الحرمين الشريفين ومشيخة الصلاحية والقضاة والتداريس التي تضم الأساتذة وشيوخ التعليم جانب جيش وقلعة وكانت تشمل ثلاث ولايات هي الخليل وولاية نابلس الرملة كما نائب القلعة لبيت قلعة وصفت بأنها حصن عظيم البناء تقع الجهة الغربية بجانب باب بينما النائب سلطاني ووالي قبل وظيفته حفظ النظام والأمن ومطاردة اللصوص والمفسدين ثم هناك الحاجب يتولى حل الخلافات بين الناس وينوب حال غيابه وهناك أيضا الدوادار يقوم بتبليغ الرسل وتقديم المشورة لمن يحضر لمقابلته ويتحدث المؤلف الاقتصادية ظهر نظام الإقطاع بصورة فلسطين عامة وعن المحاصيل الزراعية وحياة الفلاحين ومعاناتهم الاجتماعية والأساليب المتبعة كذلك التجارة وأسواق والرملة والخليل ونابلس * فصول : الفصل الأول: يتعلق بتاريخ التأسيس وخلاف المؤرخين حول ذلك الفصل الثاني: للحديث وظائف والدينية والنيابية الفصل الثالث: مخصص للحياة المقدس الفصل الرابع: متعلق بالنشاط السكاني والمؤسسات النيابة الفصل الخامس: العلمية النيابة عصر دولة مجاناً PDF اونلاين هم الرقيق كانوا يؤسَرون الحروب وقد اعتمد عليهم الأيوبيين دفاعهم عروشهم فكانوا يأتون بالرقيق ويسلمونه المختصين ليعلّموهم القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم وإذا ما شبّوا بدأوا تعليمهم فنون الحرب والرماية والفروسية وينتقل بعدها المملوك رتبة يبلغ أمير الأمراء قائد الحرس الملكي الجيش أشهر أتى بالمماليك ورباهم نجم الدين أيوب الملقب بالملك الصالح قامت انهيار الدولة الأيوبية إذ تولت شجر الدر حكم مصر وفاة إلا أنها لاقت معارضة شديدة داخل وخارجها لذلك تزوجت عز أيبك لكي يكون الصورة غير انقلب عليها بعدما أحكم قبضته الحكم البلاد فغضبت وأسرعت تدبير مؤامرتها للتخلص مقتل قبض مماليكه وحملوها امرأة أمرت جواريها بقتلها أيام قليلة فقاموا بضربها بالقباقيب علي رأسها وألقوا فوق سور انها لم تدفن