█ _ مصطفي عبيد 2016 حصريا رواية البصاص عن دار الرواق للنشر والتوزيع 2024 البصاص: نبذة من الرواية: متاهات الحيرة تنفتح أمامه وهو يبحث تاريخ حقيقى لصناعة الألم يبدأ كرم سالم البرديسى أستاذ التاريخ بالجامعة رحلة استكشاف مُضنية للتعرف نُظم التلصص والعمل السرى لدى مُجتمعين يرسم الرجل ملامح واضحة لأولئك المنتشرين كالهواء عبر الامكنة والأزمنة فى طريقه المحفوف بالخطر يلتقى حُبا نادراً يُحفزه نحو سلالم الحقيقة يصطدم ببشائع النفس الإنسانية عند تورطها فى سحق القيم والمبادئ المتعارفة مفاجآت مُذهلة تنتظره لتبدو أقسى مما يتخيل يغوص سراديب الخوف ويشتبك بشخوص غريبة وغامضة يختلط فيها الخير بالشر ليعرف ما لا ينتظره أبد كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ متاهات من الحيرة تنفتح أمامه وهو يبحث عن تاريخ حقيقى لصناعة الألم . يبدأ كرم سالم البرديسى أستاذ التاريخ بالجامعة رحلة استكشاف مُضنية للتعرف على نُظم التلصص والعمل السرى لدى مُجتمع البصاصين . يرسم الرجل ملامح واضحة لأولئك المنتشرين كالهواء عبر الامكنة والأزمنة . فى طريقه المحفوف بالخطر يلتقى حُبا ن . ❝
❞ يكشف الكتاب جانبا مطموسا ومخفيا في التاريخ الحديث خاصا بالمستثمرين الأجانب، والذي تعرض للتحريف بعد ثورة يوليو في ظل المد القومي والاشتراكي. يتعرض الكتاب لحكايات هنري نوس، رائد صناعة السكر في مصر، وأول رئيس لاتحاد الصناعات المصرية وهو بلجيكي الجنسية، وصموئيل سورناجا رائد صناعة الطوب والخزف، وهو إيطالي الجنسية، فضلا عن اليوناني ثيوخارس كوتسيكا رائد صناعة السبرتو.
ويعيد الكتاب رسم سير وتجارب السويسري لينوس جاش رائد صناعة المنسوجات، وجوزيف ماتوسيان رائد صناعة السجائر، وأرنست ترامبلي الأب الروحي لصناعة الأسمنت، والكونت دي زغيب رائد صناعة المربى، مدعما حكاياته بصور ووثائق نادرة.” . ❝
❞ ليس أصعب من النسيان،طمسُ المعالم و محو الخطوات وتغييم الأحداث سمةٌ لصيقةٌ بتاريخنا الحديث.كُلَّما حلَّ عهدٌ ازدرى سابقه،وإذا تغيَّرَت سُلطةٌ لَعَنَتْ ما قبلها،حتى تناسى الناس هِمَمًا عظيمة،وتجاهَلَ المُجتمعُ أفذاذًا بارزين صنعوا أمجادًا وعظائم،وكانوا سلالم أولية لمصر الحديثة في الصعود إلى المدنية والحداثة والتقدُّم. إن كثيرًا من الإنجازات الحضارية تحوَّلت إلى إخفاقاتٍ على أيدي مُزوِّري التاريخ،والراصدين بغِلٍّ،والمُتابعين بتحيُّز،والباحثين بتصيُّد،ومع تغيُّر الأنظمة وتعاقُب رجال السُلطة،صارت كثيرٌ من الحقائق مُشوهةً،وصار التنقيبُ والبحثُ، وإعادةُ القراءة فريضةً واجبةً على كُلِّ باحثٍ لديه ضميرٌ حي. من هذا المُنطلق كان لكاتب السطور جُهد . ❝
❞ لقد كان للأجانب بشكل خاص دور هام وحيوي في كثير من المشروعات النافعة خاصة في مجالات الخدمة العامة والتعليم والصحة لذا فإننا لا نستغرب أن يقوم أحد الإيطاليين المقيمين بالأسكندرية وهو بيترو فازاي بطرح فكرة إنشاء مؤسسة لمواجهة الطوارىء في مايو ١٩٠١ وهي النواة الأولى لهيئة الإسعاف المصرية. وبعد أن اجتاح وباء الكوليرا الأسكندرية سنة ١٩٠٢ وخيم الموت على كثير من الأسر اتعطلت الحياة قام فازاي بنشر نداء إنساني في معظم الصحف الأجنبية والمصرية إلى كافة أعضاء الجاليات الأجنبية ناشدهم الحضور للمساهمة في إنشاء مؤسسة للإسعاف . ❝
❞ إن #الرب يمنح الناس السماء والأرض . ❝