█ _ د مساعد بن سليمان الطيار 0 حصريا كتاب مصادر التفسير: تفسير القرآن بالقرآن 2024 بالقرآن: يعتبر أحد أنواع التفسير بالمأثور ويعد بعض العلماء بالقران أول الطرق التي يلجأ إليها المُفسر وأنهُ أبلغ التفاسير ويُقصد بهِ ربط الايات المتشابه لفظها أو معناها بعضها ببعض وتفسير وقد أجمع السلف والخلف أن أصح طرق وأجلها بالقرآن وقد عده ابن تيمية أحسن وأصح الطرق«أصح ذلك يفسر فما أجمل مكان فإنه قد فسر موضع آخر وما اختصر من فقد بسط آخر» يحتوي عدة منها سبيل المثال: بيان المجمل تقييد المطلق تخصيص العام تفسير المفهوم آية بآية أخرى تفسير لفظة بلفظة معنى بمعنى تفسير أسلوب بأسلوب أخرى الكتب اعتنت بهذا التفسير: أضواء البيان بالقرآن تفسير الطبري تفسير العظيم كتاب يبين فيه مصدر لبيان تفسيره؛ لأن المتكلم به هو أولى يوضّح مراده بكلامه؛ فإذا تبيّن منه لا يُعدل عنه إلى غيره ويوضح هذا الموضوع بقضيتين: الأولى : بيان المصطلح الثانية: طريقة الوصول الموضوعي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل الموضوعي التفسير منهج مناهج أساليب علم جانب التحليلي والتفسير الإجمالي المقارن إذا كان يأخذ كل مجموعة آيات حدة فيذكر ما يتعلق بها الناحية اللغوية والعقائدية والفقهية والكلامية ناحية مباحث علوم الأخرى فإن أفراد الآيات القرآنية تعالج موضوعا واحدا وهدفا بالدراسة والتفصيل بعد ضم مهما تنوعت ألفاظها وتعددت مواطنها دراسة متكاملة فالتفسير إذن التناول لجانب واحد جوانب الكريم بالبحث والدراسة بالنظر الأبواب كدراسة: الإيمان والكفر والنفاق الأخلاق الربا وغيرها المواضيع وللتفسير أشكال ثلاثة:التفسير للمصطلح القرآني وللموضوع وللسورة نشأة الموضوعي ظهرت بدايات الدعوة القرن الرابع الهجري وذلك عندما أشار الخطابي رسالته إعجاز قوله ((وقد أحب الله عز وجل يمتحن عباده ويبلو طاعتهم واجتهاد جمع المفترق وتنزيله وترتيبه )) غيرَ أنّ مصطلح "التفسير الموضوعي" لم يظهر إلا النصف الثاني عشر التفسير مفهوم يشير أكثر التأويل (بالإنجليزية: Thematic interpretation) نهج لتفسير التراث دعا إليه أصلاً الأستاذ الدكتور وليام جي لويس (جامعة فيرمونت) ووضعه سام إتش هام إيداهو) يعتمد المفسر النهج الرئيسي (أي نقطة رئيسية رسالة) لتوجيه تطوير نشاط جهاز التواصل خلال عرض النشاط الجهاز يضع بالطريقة سيكون فيها له صلة كبيرة بجمهور ووفقًا للدراسات ذي الصلة الوثيقة يزيد كثيرًا احتمال نجاح إثارة جمهوره للتفكير القضايا المتصلة بالموضوع
❞ ومُدوَّناتُ التَّفسيرِ الكبيرةُ خرجت بعلمِ التَّفسيرِ إلى مسائلَ لا علاقةَ لها به، وإنما جرَّها إليه بُرُوعُ المؤلِّفِ في فنٍّ من الفنونِ.
وقد كان لذلكَ أثرٌ في تسميةِ بعضِ كتبِ التَّفسيرِ، فالقرطبيُّ (ت: ٦٧١) سَمَّى تفسيرَه (الجامع لأحكام القرآن، والمبين لما تضمنه من السُّنَّة وآي الفرقان) (١)، وهو تفسيرٌ شاملٌ وليس خاصًّا بأحكامِ القرآنِ، وقد قال في بيان ذلك: «فلما كان كتابُ الله هو الكفيلَ بجميع علومِ الشرعِ، الذي استقلَّ بالسُّنَّة والفرض، ونزل به أمين السماء إلى أمين الأرضِ؛ رأيتُ أنْ أشتغلَ به مدى عمري، وأستفرغَ فيه مُنَّتِي (٢)؛ بأن أكتبَ فيه تعليقًا وجيزًا، يتضمَّنُ نُكَتًا من التَّفسيرِ واللُّغاتِ، والإعرابِ والقراءاتِ، والرَّدِّ على أهل الزيغ والضلالاتِ، وأحاديث كثيرة شاهدة لما نذكره من الأحكام ونزول الآيات، جامعًا بين معانيهما، ومبينًا ما أشكلَ منهما بأقاويلِ السَّلفِ ومَن تبعهم مِن الخَلَفِ...» . ❝
❞ القراءة علمُ مشافهةٍ، ولذا لا يُمكن أخذُه من الصُّحفِ، فلو قرأت أنَّ فلانًا من القرَّاء يقرأ حرفًا ما بالإشمامِ أو بالرَّوم، فلا يمكنُ أن تعرفَ كيفيَّةَ تطبيقِ ذلك إلاَّ بأخذِها على معلِّمٍ شافَه شيخَه وتلقى عنه هذه الصِّفةَ من القراءةِ. وهذا مما ينبغي أن يُشكَرَ ويذكَرَ لعلماءِ التَّجويدِ والقراءةِ؛ لأنَّهم حفِظُوا طريقةَ نطقِ بعض الأمورِ الصَّوتيَّةِ التي لو لم تؤخذ بالمشافهة، لما عرفت كيفيَّةُ نُطقِها عندَ العربِ . ❝
❞ إن تطبيقاتك في أصول التفسير من أهم الأمور التي يجب أن تنتبه لها، إما أن تعمل هذا وحدك، أو أن تكون مدارسة بينك وبين بعض زملائك، أو أن تكون مدارسة مع شيخ من المشايخ، المهم أن تجتهد في تطبيق ما درسته في أصول التفسير على كتب التفسير التي تقرأ فيها لكي تكون صاحب دِربة على التعرف على أصول التفسير تطبيقًا، لأنه لا يكفي الجانب النظري . ❝
❞ فما دمت سأقرأ ما أقرأ من كتب التفسير ، فلماذا لا أجتهد في تقييد منهج هذا المفسر ومعرفة القواعد العلمية التي سار عليها، وطريقته في التعبير عن التفسير، وطريقته في ترتيب كتابه، هذا من القضايا المهمة التي لا بد أن ننتبه لها لأنها تفيدنا في مراحل متقدمة حينما نريد أن نقدم علم التفسير، أو مناهج المفسرين للطلاب . ❝