📘 ❞ الأسطوره و التراث ❝ كتاب ــ سيد محمود القمني اصدار 1999

كتب الادب والتراث - 📖 ❞ كتاب الأسطوره و التراث ❝ ــ سيد محمود القمني 📖

█ _ سيد محمود القمني 1999 حصريا كتاب الأسطوره التراث عن المركز المصري لبحوث الحضارة 2024 التراث: نبذة الكتاب احد اشهر الكتب التى اثارت جدلاً ومع الإختلاف حول مضمونه فأن احداً لا يختلف قيمته الأدبيه تمثل الأسطورة تسجيلاً للوعي واللاوعي آن معاً وعليه فإن قراءة التاريخ القديم دون أمر غير تام العملية باحتساب السجل الأمثل للفكر وواقعه مواصلة الابتدائية عندما كان يحاول تفسير الوجود من حوله ويحاول الواقع الاجتماعي وتغييره هذا بالطبع مع ما تنقله لنا بصمات وانطباعات النفس الجماعية عليها وهي جماعية لأن يمكن لأحد أن يدعي حق تأليفها فهي مجهولة الأصل والمؤلف بل وأحياناً المنشأ والتاريخ ناهيك كونها ثقافة أجيال متعاقبة ظلت تجرح فيها وتعدل عالميتها التي وضحت قدرتها المبهرة الانتقال عبر حدود المكان والزمان وإمكاناتها الهائلة التكيف خارج وطنها وبعيداً زمنها لتظل حبة لدى شعوب مخالفة تتبناها أزمته من المنطلق تأتي مقاربة الباحث للتراث ضوء دراسة وتداعياتها لأنه بالتزام كل شروط العلمية البحث العثور كثير مما يفيد قراءتنا لتراثنا وحتى حاضرنا صحيحة واهتمام بالتراث يعود المقام الأول إلى احتسابه ذلك هو الطريق الممكن للوصول جذور الاعتقادات توجه فكر وسلوك إنساننا اليوم وربما تعديل السلوك إضافة يحمله المنهج إمكانات عدم الاصطدام عنصر الإيمان مساحة الحرية المتاحة مناقشة بحسبانه ليس محل إيمان وأن تشابه يضع تشكيك ويعطيه قدراً حرية الحركة والبحث والقول ضمان تمكن الطرف الآخر الصراع الفكري استخدام أسلحته التقليدية قمع والمصادرة القول شل فعاليات تلك الأسلحة ذاتها وهنا يبدو واضحاً علاقة نوع بين والدين تطلب تحديداً وتوضيحاً ولأن حديث فسيكون الدقة الإشارة التحديد والتوضيح سيتركز دراسته هذه الأديان والتي وصلت أوج القوة ظروف اجتماعية واقتصادية بعينها لم تعد تفي مواكبتها أدى لتجلي الدين كبديل معرفي أشمل وأقدر المعالجة المعرفية هذا وإن سعى رصده وتأكيده كوجهة نظر خاصة شك كانت تختلف مسألة جوهرية سواء حيث أو الفرض بعكس نشأت استجابة لحاجات مادية وموضوعية وطبيعية ملحة يشير بدايتها سابقة لطور تقسيم العمل ونشوء الطبقة استمرت زمن تعايش الطور لتنضج بعد الرداء الديني وكان الغرض منها تسكين أوضاع المرغوب سينهزم بمجرد تلاوتها كما العكس تحفيزاً للعمل وللطاقات البشرية وشحذاً للهمم لتغيير وصد أخطار الطبيعة موضوع الدراسة أما منهجها وقد تتبع منهجاً علمياً موضوعياً به نتائج تبدو واضعاً نصب عينية وفي بالدين وبفلسفة الحياة عموماً وأحوال الإنتاج وبين المجتمع وتغيراته ولذا فهو معني بمشكلات وقضايا محددة متتبعاً تطورها التاريخي وأهميتها مجتمعها وعصرها وبيئتها إبراز موقعها ومدى تعبيرها خصوصية عصرها وشعبها ربطها ربطاً يستفز أحداً بهجوم الحاضر ومشاكل الآن ملتزماً بالأكاديمية البحثية وصدامتها ودقتها الابتعاد صعوبة الاصطلاح وثقل المفاهيم انطلاقاً همه ومطامحه العليا التحرر الوطني والقومي والاجتماعي وطموحه المساهمة فتح باب درس بمنهج علمي يمكنه يقدم للجماهير ولحركة العربية سلاحاً فكرياً المعركة الفكرية الدائرة   كتب الادب والتراث مجاناً PDF اونلاين تاريخ الأدب التطور للكتابة النثريه والشعريه تقدم للقارئ اوالمستمع اوالمشاهد المتعه والثقافة والعلم فضلا التقنيات الأدبية المستخدمة ايصال القطع ببعضها ليست الكتابات ادباً كتب لنشأة وتطور والعصور التاريخية ألمت العربي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأسطوره و التراث
كتاب

الأسطوره و التراث

ــ سيد محمود القمني

صدر 1999م عن المركز المصري لبحوث الحضارة
الأسطوره و التراث
كتاب

الأسطوره و التراث

ــ سيد محمود القمني

صدر 1999م عن المركز المصري لبحوث الحضارة
عن كتاب الأسطوره و التراث:
نبذة عن الكتاب /

احد اشهر الكتب التى اثارت جدلاً ومع الإختلاف حول مضمونه فأن احداً لا يختلف حول قيمته الأدبيه كتاب الأسطوره و التراث كتاب الأسطوره و التراث


تمثل الأسطورة تسجيلاً للوعي واللاوعي في آن معاً، وعليه فإن قراءة التاريخ القديم دون الأسطورة، أمر غير تام العملية، باحتساب الأسطورة السجل الأمثل للفكر وواقعه في مواصلة الابتدائية، عندما كان يحاول تفسير الوجود من حوله، ويحاول قراءة الواقع الاجتماعي وتغييره، هذا بالطبع مع ما تنقله لنا الأسطورة من بصمات وانطباعات النفس الجماعية عليها، وهي جماعية لأن الأسطورة لا يمكن لأحد أن يدعي حق تأليفها، فهي مجهولة الأصل والمؤلف، بل وأحياناً المنشأ والتاريخ، ناهيك عن كونها ثقافة أجيال متعاقبة، ظلت تجرح فيها وتعدل، هذا مع عالميتها التي وضحت في قدرتها المبهرة على الانتقال عبر حدود المكان والزمان، وإمكاناتها الهائلة على التكيف خارج وطنها وبعيداً عن زمنها، لتظل حبة لدى شعوب مخالفة تتبناها في أزمته.

من هذا المنطلق تأتي مقاربة الباحث للتراث على ضوء دراسة الأسطورة وتداعياتها، لأنه بالتزام كل شروط العلمية في البحث، يمكن العثور في القديم على كثير مما يفيد قراءتنا لتراثنا وحتى حاضرنا قراءة صحيحة. واهتمام الباحث بالتراث القديم، يعود في المقام الأول إلى احتسابه ذلك هو الطريق الممكن للوصول إلى جذور كثير من الاعتقادات التي توجه فكر وسلوك إنساننا اليوم، وربما تعديل ذلك السلوك، إضافة إلى ما يحمله هذا المنهج من إمكانات، عدم الاصطدام مع عنصر الإيمان، لأن مساحة الحرية المتاحة في مناقشة القديم، بحسبانه ليس محل إيمان وأن كان محل تشابه، لا يضع الباحث في محل تشكيك، ويعطيه قدراً من حرية الحركة، والبحث، والقول، مع ضمان عدم تمكن الطرف الآخر في الصراع الفكري، من استخدام أسلحته التقليدية، في قمع البحث والمصادرة على القول، بل وربما في شل فعاليات، تلك الأسلحة التقليدية ذاتها، وهنا يبدو واضحاً أن علاقة من نوع ما بين الأسطورة والدين تطلب تحديداً وتوضيحاً، ولأن حديث الباحث هو عن التراث القديم، فسيكون من الدقة الإشارة إلى أن ذلك التحديد والتوضيح سيتركز في دراسته هذه على الأديان الابتدائية، والتي وصلت أوج القوة مع ظروف اجتماعية واقتصادية بعينها لم تعد الأسطورة تفي مواكبتها، مما أدى لتجلي الدين كبديل معرفي أشمل وأقدر على المعالجة المعرفية.

هذا وإن ما سعى الباحث إلى رصده وتأكيده، كوجهة نظر خاصة، هو أن الأسطورة لا شك كانت تختلف، عن الدين في مسألة جوهرية، سواء من حيث المنشأ أو الفرض، فهي بعكس الدين نشأت استجابة لحاجات مادية وموضوعية وطبيعية ملحة، مما يشير إلى أن بدايتها سابقة لطور تقسيم العمل ونشوء الطبقة، وإن استمرت زمن تعايش هذا الطور لتنضج بعد ذلك في الرداء الديني.

وكان الغرض منها ليس تسكين أوضاع، أو أن غير المرغوب سينهزم بمجرد تلاوتها كما في الدين، بل على العكس كانت تحفيزاً للعمل وللطاقات البشرية، وشحذاً للهمم لتغيير الواقع وصد أخطار الطبيعة، هذا من حيث موضوع الدراسة، أما منهجها وقد تتبع الباحث في دراسة هذه منهجاً علمياً موضوعياً أدى به إلى نتائج تبدو صحيحة واضعاً نصب عينية وفي المقام الأول علاقة الأسطورة بالدين وبفلسفة الحياة عموماً، وأحوال الإنتاج وبين المجتمع وتغيراته، ولذا فهو معني في دراسته للتراث، بمشكلات وقضايا محددة، متتبعاً تطورها التاريخي، وأهميتها في مجتمعها وعصرها وبيئتها، مع إبراز موقعها في الصراع الفكري ومدى تعبيرها عن خصوصية عصرها وشعبها، مع ربطها ربطاً لا يستفز أحداً بهجوم الحاضر ومشاكل الآن. ملتزماً في ذلك بالأكاديمية البحثية، وصدامتها ودقتها، مع الابتعاد عن صعوبة الاصطلاح وثقل المفاهيم، انطلاقاً من همه ومطامحه العليا في التحرر الوطني والقومي والاجتماعي، وطموحه في هذه المساهمة في فتح باب درس التراث القديم بمنهج علمي يمكنه أن يقدم للجماهير ولحركة التحرر العربية سلاحاً فكرياً في المعركة الفكرية الدائرة الآن. 
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#44K

14 مشاهدة هذا الشهر

#2K

57K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 384.
المتجر أماكن الشراء
سيد محمود القمني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المركز المصري لبحوث الحضارة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث