📘 ❞ أرجوك لا تفهمني ❝ كتاب ــ عبدالوهاب مطاوع اصدار 1993

كتب الادب والتراث - 📖 ❞ كتاب أرجوك لا تفهمني ❝ ــ عبدالوهاب مطاوع 📖

█ _ عبدالوهاب مطاوع 1993 حصريا كتاب أرجوك لا تفهمني عن دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان 2024 تفهمني: نبذة من الكتاب : لا تصدقنى إذا قلت لك مرة أننى جلست لأكتب مقالا فأخذتنى "نشوة الكتابة" ولم أشعر بالوقت وهو يسرقنى فالحق أنى أكره شيئا فى الحياة مثلما الكتابة ولو تركت لنفسى ما إلى مكتبى إلا لأقرأ واستمتع بما عانى غيرى لكى يسطره الورق وليس هناك بالنسبة لى شئ اسمه نشوة وإنما عناء التفكير "وغلب" التدقيق كل كلمة وشقاء الرجوع للمراجع لتوثيق أى معلومة تأتى عرضا مقالى ثم بعد ذلك عذاب الشك قيمة كتبت وقلق الخوف ألا يستحق القراءة أو قبول القارئ له استحسانه! ورغم أن كتابى الحادى عشر قد صدر منذ أيام فإنى لم اتخلص وساوسى تجاه أكتب أجلس دون يراودنى خاطر جميل أشبه بالحلم استسلم كثيرا هو اننى وجدت "عملا " آخر بعيدا هذا العناء مع أتخيل كنت الرابعة عشرة عمرى حياة أخرى بعيدة دنيا والكتابة ولا أصلح لممارسة سوى الشقاء الأبدى فهل عندك – تقرأ حل لهذه المشكلة؟! كتب الادب والتراث مجاناً PDF اونلاين تاريخ الأدب التطور التاريخي للكتابة النثريه والشعريه التي تقدم للقارئ اوالمستمع اوالمشاهد المتعه والثقافة والعلم فضلا التقنيات الأدبية المستخدمة ايصال هذه القطع ببعضها ليست الكتابات ادباً كتب التاريخ لنشأة وتطور والعصور التاريخية ألمت العربي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أرجوك لا تفهمني
كتاب

أرجوك لا تفهمني

ــ عبدالوهاب مطاوع

صدر 1993م عن دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان
أرجوك لا تفهمني
كتاب

أرجوك لا تفهمني

ــ عبدالوهاب مطاوع

صدر 1993م عن دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان
عن كتاب أرجوك لا تفهمني:
نبذة من الكتاب :

لا تصدقنى إذا قلت لك مرة أننى جلست لأكتب مقالا فأخذتنى "نشوة الكتابة" ولم أشعر بالوقت وهو يسرقنى ..فالحق أنى لا أكره شيئا فى الحياة مثلما أكره الكتابة. ولو تركت لنفسى ما جلست إلى مكتبى إلا لأقرأ واستمتع بما عانى غيرى لكى يسطره على الورق .. وليس هناك بالنسبة لى شئ اسمه نشوة الكتابة وإنما هناك شئ اسمه عناء التفكير "وغلب" التدقيق فى كل كلمة وشقاء الرجوع للمراجع لتوثيق أى معلومة تأتى عرضا فى مقالى .. ثم هناك بعد كل ذلك عذاب الشك فى قيمة ما كتبت وقلق الخوف من ألا يستحق عناء القراءة أو قبول القارئ له أو استحسانه! ورغم أن كتابى الحادى عشر قد صدر لى منذ أيام .. فإنى لم اتخلص بعد من وساوسى تجاه ما أكتب ولم أجلس مرة لأكتب دون أن يراودنى خاطر جميل أشبه بالحلم استسلم له كثيرا ..هو اننى قد وجدت لنفسى "عملا " آخر بعيدا عن هذا العناء مع أنى لم أتخيل لنفسى منذ كنت فى الرابعة عشرة من عمرى حياة أخرى بعيدة عن دنيا القراءة والكتابة ولا أصلح لممارسة أى شئ آخر فى الحياة سوى هذا الشقاء الأبدى فهل عندك – بعد أن تقرأ هذا الكتاب – حل آخر لهذه المشكلة؟!
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#6K

84 مشاهدة هذا الشهر

#5K

34K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 156.
المتجر أماكن الشراء
عبدالوهاب مطاوع ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث