📘 ❞ سياسة فرنسا الثقافية دراسة حالة لبنان ❝ كتاب ــ وليد كاصد الزيدي
الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب سياسة فرنسا الثقافية دراسة حالة لبنان ❝ ــ وليد كاصد الزيدي 📖
█ _ وليد كاصد الزيدي 0 حصريا كتاب سياسة فرنسا الثقافية دراسة حالة لبنان عن منتدى المعارف 2024 لبنان: يتناول هذا الكتاب ومدى تأثيرها الذي أُختير أنموذجاً للدراسة، وتكمن أهمية اختيار الموضوع كونه لم يجرِ تناوله من قبل، وإن تم التطرق إليه قبل الباحثين والدارسين فهو بشكلٍ محدود، ولم يحظَ بقدرٍ كافٍ البحث والتحليل المعمقين لذا، توخّى المؤلف هذه الدراسة سدّ الفراغ الجانب المكتبتين العراقية والعربية حدٍ سواء ولعل أغلب ما كُتب أكان باللغة الفرنسية أم العربية، فكان إما قِبل كُتّاب ومفكرين وباحثين فرانكفونيين عكسوا وجهة النظر الفرنسية، أو آخرين قدّموا نظر مناهضة لتوجّهات بعيداً التجرد والموضوعية العلمية التي ينبغي أن يتحلّى بها الباحث العلمي لذا دأب لدى التزام الحيادية الموضوعي والمجرد الميول الشخصية إنّ يكتسب كبيرة يسلِّط الضوء جانب أخذ يحظى باهتمامٍ كبير المنطقة العربية السنوات الأخيرة، ذلك مفهوم التعاون الثقافي مع انفكّ يثير جدلاً محتدماً بين فريقين؛ أحدهما منتقد ومعارض، وآخر مؤيد ومناصر طبيعة العلاقات تحمل إشكالاً يحمل طيّاته مفاهيم متعددة، وهو محل خلاف طائفتين؛ إذ ترى فيه الطائفة الأولى صيغة استعمارية جديدة، ولا سيما بلدان المغرب العربي ولبنان عانت الاستعمار الفرنسي أكثر غيرها حين الأخرى بأنه يمثّل إشعاعاً ثقافياً وتواصلاً حضارياً ناطقة بالفرنسية، وأنه جدار صدّ لمقاومة التحديات الأنكلوسكسونية وجميع أشكال التنميط والإعلامي والهيمنة الأنكلوفونية وقد جرى عام 1959 كتأريخ لبدء الدراسة، وذلك يعود بدأت تُطوّر ثقافية واضحة منذ العام تولّي أندريه مالرو منصب أول وزير للثقافة عهد الجنرال ديغول أصدر عدة قوانين متعلقة ببيوت الثقافة ومراكزها، فضلاً إصدار حماية التراث ودعم المتاحف الكبرى 1986 لانتهاء نظراً إلى انعقاد مؤتمر فرانكفوني مدينة فرساي حدد مساراً جديداً للسياسة خلال الدول والحكومات الأعضاء المنظمة الفرانكفونية، وحيث تنتهج منهجاً سياستها الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن هو حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
-
مساهمة من: NOOR
( الإثنين 18 مارس 2019 ( 9:13 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يتناول هذا الكتاب سياسة فرنسا الثقافية ومدى تأثيرها في لبنان الذي أُختير أنموذجاً للدراسة، وتكمن أهمية اختيار هذا الموضوع كونه لم يجرِ تناوله من قبل، وإن تم التطرق إليه من قبل الباحثين والدارسين فهو بشكلٍ محدود، ولم يحظَ بقدرٍ كافٍ من البحث والتحليل المعمقين. لذا، توخّى المؤلف في هذه الدراسة سدّ الفراغ في هذا الجانب في المكتبتين العراقية والعربية على حدٍ سواء. ولعل أغلب ما كُتب في هذا الموضوع سواء أكان باللغة الفرنسية أم العربية، فكان إما من قِبل كُتّاب ومفكرين وباحثين فرانكفونيين عكسوا وجهة النظر الفرنسية، أو من قِبل آخرين قدّموا وجهة نظر مناهضة لتوجّهات سياسة فرنسا الثقافية بعيداً عن التجرد والموضوعية العلمية التي ينبغي أن يتحلّى بها الباحث العلمي. لذا دأب المؤلف لدى دراسة هذا الموضوع على التزام الحيادية والتحليل العلمي الموضوعي والمجرد من الميول الشخصية. إنّ هذا الموضوع يكتسب أهمية كبيرة كونه يسلِّط الضوء على جانب أخذ يحظى باهتمامٍ كبير في المنطقة العربية في السنوات الأخيرة، ذلك أن مفهوم التعاون الثقافي مع فرنسا ما انفكّ يثير جدلاً محتدماً بين فريقين؛ أحدهما منتقد ومعارض، وآخر مؤيد ومناصر. ذلك أن طبيعة سياسة العلاقات الثقافية الفرنسية تحمل إشكالاً يحمل بين طيّاته مفاهيم متعددة، وهو محل خلاف بين طائفتين؛ إذ ترى فيه الطائفة الأولى صيغة استعمارية جديدة، ولا سيما في بلدان المغرب العربي ولبنان التي عانت الاستعمار الفرنسي أكثر من غيرها. في حين ترى الطائفة الأخرى بأنه يمثّل إشعاعاً ثقافياً وتواصلاً حضارياً مع بلدان ناطقة بالفرنسية، وأنه جدار صدّ لمقاومة التحديات الأنكلوسكسونية وجميع أشكال التنميط الثقافي والإعلامي والهيمنة الأنكلوفونية. وقد جرى اختيار عام 1959 كتأريخ لبدء الدراسة، وذلك يعود الى أن فرنسا بدأت تُطوّر سياسة ثقافية واضحة منذ ذلك العام مع تولّي أندريه مالرو منصب أول وزير للثقافة في عهد الجنرال ديغول إذ أصدر عدة قوانين متعلقة ببيوت الثقافة ومراكزها، فضلاً عن إصدار قوانين حماية التراث ودعم المتاحف الكبرى في فرنسا. في حين أُختير عام 1986 كتأريخ لانتهاء الدراسة، نظراً إلى انعقاد أول مؤتمر فرانكفوني في مدينة فرساي في فرنسا الذي حدد مساراً جديداً للسياسة الثقافية من خلال الدول والحكومات الأعضاء في المنظمة الفرانكفونية، وحيث بدأت فرنسا تنتهج منهجاً جديداً في سياستها الثقافية.
#2K
0 مشاهدة هذا اليوم#2K
1 مشاهدة هذا الشهر#45K
6K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
