📘 ❞ العقد الثمين في بيان مسائل الدين وشرحه ❝ كتاب ــ علي بن أبو السعود محمد سعيد بن عبد الله السويدي محمد أمين بن علي بن أبي السعود بن عبد الله السويدي اصدار 1899

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 كتاب ❞ العقد الثمين في بيان مسائل الدين وشرحه ❝ ــ علي بن أبو السعود محمد سعيد بن عبد الله السويدي محمد أمين بن علي بن أبي السعود بن عبد الله السويدي 📖

█ _ علي بن أبو السعود محمد سعيد عبد الله السويدي أمين أبي 1899 حصريا كتاب ❞ العقد الثمين بيان مسائل الدين وشرحه ❝ عن دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع 2024 وشرحه: نبذه الكتاب : المقدمة: غربة الباب الأول: الدليل العلم بوجود وتوحيده الثاني: يصج إيمان المقلد الثالث: الإيمان والإسلام الرابع: تحقيق كلمة الإخلاص الخامس: توحيد الربوبية وتوحيد الإلوهية السادس: الخلاف الواقع جواز الاستشفاع والاستغاثة بالنبي صلى عليه وسلم وبغيره والمنع ذلك السابع: الشرك الأكبر الثامن: الأصغر التاسع: المعجزة والكرامة والسحر والرياضة والكهانة العاشر: بالرسل وبيان ما يجب ويمتنع عليهم وما يجوز الحادي عشر: كيفية حياة الأنبياء والشهداء الثاني أحكام زيارة القبور الثالث حكم الهجرة من الكفر وكيف حكمها امتلأت بالمعاصي الرابع المرتدين الخامس معرفة البدع وأنواعها كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة هذه الصفات وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]