📘 ❞ العقل والعاطفة ❝ رواية ــ جين اوستن اصدار 1811

❞ ˝في كل زيارة رسمية ، يجب أن يكون الطفل من أعضاء الحزب ، عن طريق توفير الخطاب˝ . ❝

❞ ˝كان هناك نوع من الأنانية القاسية على كلا الجانبين ، والتي اجتذبتهم بشكل متبادل ؛ وكانوا يتعاطفون مع بعضهم البعض في لياقة تافهة في السلوك ، ورغبة عامة في التفاهم.˝ . ❝

❞ ˝لم تستطع الحياة أن تفعل شيئًا لها ، باستثناء إعطاء الوقت لتحضير أفضل للموت ؛ وقد تم ذلك.˝ . ❝

❞ ˝لم يكن وسيمًا ، وكانت أخلاقه تتطلب حميمية لجعلها مرضية. كان خائفًا جدًا من أن ينصف نفسه ؛ ولكن عندما تم التغلب على خجله الطبيعي ، كان سلوكه يعطي كل إشارة إلى قلب مفتوح وحنون.˝ . ❝

❞ ˝لقد كانت أقوى بمفردها ؛ وكان شعورها الجيد يدعمها جيدًا ، لدرجة أن ثباتها لم يتزعزع ، وظهورها المبتهج لا يتغير ، كما هو الحال مع الأسف المؤثرة والطازجة جدًا ، كان من الممكن أن يكونوا كذلك.˝ . ❝

❞ ˝شخص ووجه ، قويان ، طبيعيان ، لا قيمة لهما ، على الرغم من تزينهما بأسلوب الموضة الأول˝ . ❝

❞ ˝في استعجال تكوينه وإبداء رأيه للآخرين ، وفي التضحية بالأدب العام من أجل التمتع باهتمام غير مجزأ حيث يشتغل قلبه ، وفي الاستهانة بسهولة بأشكال اللياقة الدنيوية ، أظهر نقصًا في الحذر لم تستطع إلينور موافقته . ˝ . ❝

❞ ˝وجدت إلينور الآن الفرق بين توقع حدث غير سار ، بغض النظر عن يقين العقل بالنظر إليه ، وبين اليقين نفسه. وجدت الآن أنه على الرغم من نفسها ، فقد اعترفت دائمًا بالأمل ، بينما ظل إدوارد أعزب ، أن شيئًا ما سيحدث لمنع زواجه من لوسي ؛ وأن بعض الحلول الخاصة به ، أو بعض وساطة الأصدقاء ، أو بعض الفرص المؤهلة لتأسيس السيدة ، ستظهر لمساعدة الجميع. لكنه متزوج الآن ؛ و أدانت قلبها بسبب الإطراء الكامن الذي زاد من آلام الذكاء ˝ . ❝

❞ ˝عندما تضطر التنقيحات الرومانسية لعقل شاب إلى إفساح المجال ، فكم مرة ستخلفها مثل هذه الآراء التي هي شائعة جدًا وخطيرة جدًا!˝ . ❝

❞ ˝الرجل الذي لا علاقة له بوقته ليس له ضمير في تطفله على الآخرين˝ . ❝

❞ ˝استمتاعه ، أو راحته ، كانا ، على وجه الخصوص ، مبدأه الحاكم˝ . ❝