📘 ❞ راس المحنة ❝ رواية ــ عز الدين جلاوجي
كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية راس المحنة ❝ ــ عز الدين جلاوجي 📖
█ _ عز الدين جلاوجي 0 حصريا رواية راس المحنة عن دار المنتهى 2024 المحنة: رأس حكاية الشرف والشرفاء البطولة والأبطال وحكاية كل ما يحيط بالشرف والبطولة من عفن ونذالة وخيانة للكرامة والآباء والشرف وكل يبقي الرأس مرتفعا أمام الله والعبا الرواية شخصيات عديدة لكل منها أفكار وطمحات مختلفة غيرها لكنها تعيش مع بعضها تصتدم ببعضها وتكافح لبلوغ أربها وبعبارة أخرى فهذه صورة المجتمع ولأن مجتمع أفكاره ومشاكله… فإن لم تخرج يمكن أن تجده الشارع الجزائري كلها صراعات وتبدء بالصراع بين الريف والمدينة الأصالة ورائحة الأجداد وبين الرخاء جدران الاسمنت الخالية دفء وروائح الأجدا وتنتصر المدينة لكن قلوب تنشقوا غبار الأرض الدم والبارود حتى برودة لا تهدء فوران دمائهم وحرارتها كذلك كان عمي صالح وعلى عكسه الجميع رآ الدماء التي سالت وكأنها كانت تسيل بلوعة المرحاض الكل ينهش يغتصب يسرق يسعى لمد كرشه أكثر وصالح الرصاصة أصبح مجنون قدم دمه تحاك له الدسائس ليطرد ليبتعد ليخلي لهم المكان هذا الضمير الحي فينا صرنا نعتبره مجنونا وذاك الحركي القومي يكون علينا سيدا آمرا ناهيا وينتشر النفاق وتمشي الدنية بالمقلوب وتكثر الحقرة ويستغل يملك الدينار آخر قطرة يعتز به: ويأتي بعض يجدوا حضنا يأويهم فيأوون إلى ويفهمونه كما يرغبون: فيقتلون ويَذبَحون ويُذبَحون ويفتقد الأمل ويغيب عشق العشق الذي يدفع بالشعوب للأمام ولا يفهم القاتل لما قتل المقتول ويزداد اللهاث خلف المادة: يبعدنا انسانيتنا تبقى سوى مخلصة أنجبت قلوبا تكافح تنتصر: ينتصر الكريم ابن ويخذل اللئيم كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
-
مساهمة من: NOOR
( الجمعة 15 مارس 2019 ( 7:13 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
رأس المحنة حكاية الشرف والشرفاء. حكاية البطولة والأبطال. وحكاية كل ما يحيط بالشرف والبطولة من عفن ونذالة وخيانة للكرامة والآباء والشرف وكل ما يبقي الرأس مرتفعا أمام الله والعبا في الرواية شخصيات عديدة لكل منها أفكار وطمحات مختلفة عن غيرها. لكنها تعيش مع بعضها تصتدم ببعضها وتكافح لبلوغ أربها. وبعبارة أخرى فهذه الرواية صورة عن المجتمع، ولأن لكل مجتمع أفكاره ومشاكله… فإن الرواية لم تخرج عن ما يمكن أن تجده في الشارع الجزائري. الرواية كلها صراعات، وتبدء بالصراع بين الريف والمدينة، بين الأصالة ورائحة الأجداد وبين الرخاء بين جدران الاسمنت الخالية من كل دفء وروائح الأجدا وتنتصر المدينة لكن قلوب من تنشقوا غبار الأرض ورائحة الدم والبارود حتى برودة الاسمنت لا يمكن أن تهدء فوران دمائهم وحرارتها. كذلك كان عمي صالح وعلى عكسه كان الجميع، كذلك رآ عمي صالح كل الدماء التي سالت وكأنها كانت تسيل في بلوعة المرحاض. الكل ينهش، الكل يغتصب، الكل يسرق، الكل يسعى لمد كرشه أكثر. وصالح الرصاصة أصبح مجنون، من قدم دمه أصبح مجنون تحاك له الدسائس ليطرد ليبتعد ليخلي لهم المكان. صالح الرصاصة هذا الضمير الحي فينا صرنا نعتبره مجنونا، وذاك الحركي القومي يكون علينا سيدا آمرا ناهيا. وينتشر النفاق وتمشي الدنية بالمقلوب وتكثر الحقرة ويستغل من لا يملك الدينار حتى آخر قطرة، حتى آخر ما يمكن أن يعتز به: الشرف. ويأتي بعض من لم يجدوا حضنا يأويهم فيأوون إلى الدين ويفهمونه كما يرغبون: فيقتلون ويَذبَحون ويُذبَحون ويفتقد الأمل ويغيب عشق الأرض. هذا العشق الذي يدفع بالشعوب للأمام. ولا يفهم القاتل لما قتل ولا يفهم المقتول لما قتل. ويزداد اللهاث خلف المادة: هذا اللهاث الذي يبعدنا عن انسانيتنا. ولا تبقى سوى قلوب مخلصة أنجبت قلوبا مخلصة. تبقى تكافح حتى تنتصر: ينتصر الكريم ابن الكريم، ويخذل اللئيم ابن اللئيم.
#2K
0 مشاهدة هذا اليوم#4K
0 مشاهدة هذا الشهر#46K
6K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
