📘 ❞ الأمة (فى أدب الأطفال ) ❝ كتاب ــ محمد بسام ملص اصدار 2005
تربية الاطفال - 📖 ❞ كتاب الأمة (فى أدب الأطفال ) ❝ ــ محمد بسام ملص 📖
█ _ محمد بسام ملص 2005 حصريا كتاب الأمة (فى أدب الأطفال ) عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قطر 2024 ): هذا الكتاب يعتبر إلى حد بعيد رؤية نقدية ودعوة للمراجعة والتقويم والفحص والاختبار لما يملأ الساحة من المستوى العربي أو الإسلامي وخاصة مجال القصص والسير والأعلام وأدب الطفل بشكل عام سواء حيث الشكل المضمون ومحاولة لإلقاء أضواء كاشفة مستقبل والتدليل أهميته بناء حسن صناعته وفق منهجية واضحة وأدوات ملائمة تمكن الاغتراف معرفة الوحي وتحقق استرداد الفاعلية وتقديم أطفال متميز ينطلق مرجعية ويغرس قيمها النفس ويحقق استقامة السلوك بحيث يتحول الفكر فعل والإيمان حركة وتسترد الرحمة الغائبة التي أجلها جاءت الرسالة وتشيعها مستوى الذات و(الآخر) ذلك أن الاستمرار حالة العجز التغيير والارتقاء فيما نقدم يعني هناك خللا ما عطبا وسائلنا لا بد كشفه ودراسة سببه وهذا يتطلب علماء وكتابا ومفكرين متخصصين يمتلكون أدوات النقد الصحيحة كما القدرة والبصيرة الخوض أدق وأخطر المسائل النفسية والتربوية والإفادة تجارب (الآخر) ليخلصوا منها وسائل سليمة تتحول ثقافة اجتماعية حتى نتمكن بلوغ المستقبل المأمول تربية الاطفال مجاناً PDF اونلاين تشكّل وقتنا الحاضر تحدّياً للكثير النّاس فالوقت المتاح لكثيرٍ الآباء يتقلّص باستمرار بسبب صعوبة العيش وكثرة مسؤوليات الحياة ومن هنا برزت الحاجة لأن يتشارك الزّوجان تحمّل مسؤوليّة يتحمّل كل طرفٍ منهما جزءاً وبالتّالي تتوزّع الأعباء الطّرفين فالأب يخصّص وقتاً للجلوس مع أطفاله وتوجيههم وكذلك تفعل الأم وإنّ مسألةٌ مهمّة يغفل عنها الكثيرون فترى الأب يوفّر المال لأطفاله ويظنّ أنّ يهمّ طفله وينسى يتناسى بأنّ تتطلّب الجلوس معهم والتّحدث إليهم وخاصّةً الصّغر تسهم تشكيل عقليّة الطّفل وثقافته وترى دائماً ينظر يفعل أبويه ويتّخذهما قدوةً له وكما قال الشّاعر : وينشأ ناشئ الفتيان فينا كان عوّده أبوه
-
مساهمة من: esraa gaber
( الجمعة 15 مارس 2019 ( 4:40 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
هذا الكتاب.. يعتبر إلى حد بعيد رؤية نقدية ودعوة للمراجعة والتقويم والفحص والاختبار لما يملأ الساحة من أدب الأطفال، على المستوى العربي، أو على المستوى الإسلامي، وخاصة في مجال القصص والسير والأعلام وأدب الطفل بشكل عام، سواء من حيث الشكل أو المضمون، ومحاولة لإلقاء أضواء كاشفة على مستقبل أدب الأطفال، والتدليل على أهميته في بناء مستقبل الأمة، ودعوة إلى حسن صناعته وفق منهجية واضحة وأدوات ملائمة تمكن الاغتراف من معرفة الوحي، وتحقق استرداد الفاعلية، وتقديم أدب أطفال متميز، ينطلق من مرجعية الأمة ويغرس قيمها في النفس ويحقق استقامة السلوك، بحيث يتحول الفكر إلى فعل، والإيمان إلى حركة، وتسترد الأمة الرحمة الغائبة، التي من أجلها جاءت الرسالة الإسلامية، وتشيعها على مستوى الذات و(الآخر). ذلك أن الاستمرار في حالة العجز عن التغيير والارتقاء فيما نقدم، يعني أن هناك خللا ما أو عطبا ما في وسائلنا لا بد من كشفه ودراسة سببه، وهذا يتطلب علماء وكتابا ومفكرين متخصصين يمتلكون أدوات النقد الصحيحة، كما يمتلكون القدرة والبصيرة على الخوض في أدق وأخطر المسائل النفسية والتربوية، والإفادة من تجارب (الآخر)، ليخلصوا منها إلى وسائل سليمة، تتحول إلى ثقافة اجتماعية في الأمة، حتى نتمكن من بلوغ المستقبل المأمول.
#5K
1 مشاهدة هذا اليوم#11K
5 مشاهدة هذا الشهر#31K
8K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
