📘 ❞ قواعد التدبر الأمثل ل الله عزوجل تأملات ❝ كتاب ــ عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني

كتب علوم القرآن - 📖 كتاب ❞ قواعد التدبر الأمثل ل الله عزوجل تأملات ❝ ــ عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني 📖

█ _ عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني 0 حصريا كتاب ❞ قواعد التدبر الأمثل ل الله عزوجل تأملات ❝ 2024 تأملات: من الكتب التي حفلت بها المكتبة القرآنية بعنوان (قواعد لكتاب عز وجل تأملات) لمؤلفه الأستاذ وهو فريد بابه مميز صياغة مادته وترتيب موضوعاته وقد بذل المؤلف كتابه هذا جهداً مشكوراً لجمع ما أمكن تدبر تضمن ذكرها بعض المفسرين وبعضها ألمحوا إليها لم يتعرضوا لها لا تلميحاً ولا تصريحاً ظهر الكتاب بطبعته الأولى سنة (1399هـ) مشتملاً عدد مشفوعة بأمثلتها ولم تتجاوز صفحات طبعته أربعاً وسبعين ومائة صفحة (174) وبعد أن لاقى استحسان أهل الرأي والفكر وإعجاب المتخصصين بالدراسات الإسلامية سيما المختصين بتفسير العزير أضاف إليه مؤلفه عدداً القواعد الجديدة وقف عليها مع العديد الأمثلة تشهد قعده أوصلها إلى أربعين قاعدة تتعلق بموضوع القرآن الكريم وقد ألمع مقدمة للكتاب الغاية الأساس إنزال يتدبر الناس آياته وليس الغرض مجرد الترف العلمي والافتخار بتحصيل المعرفة والتوصل كشف المعاني للتعالي بمعرفتها واكتشافها إنما وراء الفهم غرض التذكر والعظة والعمل بموجب العلم وهذا المقصود يحظى به إلا أولو الألباب وهم العقول الحصيفة والأذهان النظيفة والقلوب الشريفة فكرة الكتاب ذكر أنه جمع هذه بعد دونها ملاحظات خلال ممارسته الطويلة لتدبر ومطالعته لتفاسير اختلاف مناهجهم حيث تكشفت له جملة هادية لمن أراد كلام بصورة فضلى فكتبها شاء ينتفع وجد بالممارسة ذات نفع عظيم للمتدبر وتصلح يتخذها المتدبرون منهجاً لفهم وتدبر معانيه ومراميه راجياً تكون فاتحة لبناء (علم التدبر) وأن وسيلة تسديد وهداية للباحثين فهم وما تضمنه علم جليل عظيمة منهج المؤلف اعتمد تدوين مادة السبر الشامل لآيات الكريم؛ مستعيناً بشكل رئيس بالمعجم المفهرس لألفاظ الذي فؤاد الباقي رحمه تبين للمؤلف منهج يقدم رؤى أكثر وضوحاً وبصيرة علاوة المنهج لمعرفة حقائق الأشياء تخضع للقواعد العقلية المجردة المتفق عند العقل والمنطق أوضح آيات المجيد المباركة ينضب معينها يحتاج بصيرة منيرة وفهم ثاقب وصبر دائب أمام الباحثين والمتدبرين طريق طويلة قد يصلون غايتها مهما بذلوا جهد وكد أنهم بالتأكيد سيكتشفون بالبحث كنوزاً كنوز هذ التنزيل الرباني ومما شك فيه المتقدمين منهم والمتأخرين كانت لهم مناهج التفسير وتوصل كل وضحت فكره فكانت تفسيره سواء أذكر وأبانها أو يذكرها لكنها ماثلة تصوره والباحث يلاحظ ذلك قدم مضمون الكتاب ضمن بتدبر وأتبع بالعديد والشرح جاءت النحو التالي: ق1: ارتباط الجملة السورة وارتباطها الموضوعي بما تفرق ذكر مثالين لهذه القاعدة ق2: وحدة موضوع ثلاثة أمثلة ق3: أوجه النص يهدف ق4: بيئة نزول البشرية والزمانية والمكانية والنفسية والفكرية الفردية والاجتماعية ق5: التفسيرات الجزئية والمعنى الكلي خمسة ق6: تكامل النصوص الموضوعات اشتمل واستبعاد التكرير لمجرد التأكيد أحد عشر مثالاً ق7: تتبع المأثور لمعنى ق8: تكافؤ ووجوب الجميع بينها نسق فكري متكامل وعدم اللجوء الحكم بالنسخ فيما ثبت نسخه بدليل كثيرة ق9: مراحل ق10: الحكمة وضع مدنية سورة مكية ووضع سبعة ق11: النظر ورد أسباب النزول يورد ق12: لزوم الآية وفق تركيب نظمها ق13: تناقض وأنه بينه وبين الحقائق العلمية الثابتة حول ق14: اقتضاءات ولوازمه وروابطه الفكرية ومحاذيفه حُذفت للإيجاز والتضمينات يتضمنها بحث ثلاث مقولات: نظرة تستفاد لزوماً واقتضاء لذلك عدة المحاذيف وعشرين نوعاً بالأمثلة ظاهرة التضمين ق15: وأغراضه ستة أغراض للتكرير ومثَّل لكل ق16: ضرورة البحث معاني الكلمات بحثاً علميًّا لغويًّا ق17: الربط بين الآيات وخواتيمها أربعة ق18: الألفاظ المتقاربة المعنى المترادفة ق19: تردد دلالتين ق20: القَسَم تحدث عن القسم التمثيل ق21: ملاءمة الأسلوب البياني للهدف منه ق22: الوجوه البلاغية والغرض الفكري الصور ق23: الاستغناء الأداء بتعبيرات مختلفات موزعات الأشباه والنظائر للدلالة التكامل وطرد استعمالها سائرها ق24: التنويع أساليب ق25: الاختلاف التعبير مختلف ق26: ملاحظة اللغة العربية ومفاهيم الصيغ الصرفية ولزوم سر مخالفة الإعراب لمقتضى الظاهر ق27: رعاية فواصل اهتماماً بالنسق اللفظي ق28: استعمال الكلام معنى ثمانية ق29: التعليل بـ (أن) المصدرية بعدها وفي تقدير المحذوفات قبلها عشرة ق30: الفعل الماضي عناوين ق31: توجيه الخطاب ضوء مقولات ق32: كلمة (لعل) الواردة ق33: (بلى) ق34: صيغة (وما أدراك) ق35: تعدية فعل الإرادة (أراد يريد) أحوال ق36: تعبيرات (من يديه ومن خلفه) ونحوهما (الأمام الوراء) ق37: إسناد معناه فاعله قام مسببه الآمر والداعي المتهم الحاكم القاضي الواجد العاثر عليه والواصل غير الراغب حصوله تحت العلاقات يصح معها الإسناد وذكر سبع علاقات الصدد ق38: يسمى الاستثناء المنقطع ق39: لفظ (كذلك) ق40: القراءات العشر ألحق بهذه الأخيرة ملحقاً القراء العشرة وملحقاً آخر ضمنه نماذج سورتي البقرة وآل عمران ثالثاً فيهه تتضمنه دراسة تحليلية للقراءات ليست التيسير الناطق العربي الموجودة ثمانياً وثلاثين آية الشأن وفي الختام فإن بالرغم جهده المشكور يعترف بأنه يستقص يمكن التوصل لكن مما توصل الكاتب يُعتبر مهمًّا وينبغي ملاحظته والاعتناء والالتفات كتب علوم مجاناً PDF اونلاين لعلوم فوائد وآثار إيجابية الفرد والمجتمع معاً فبفضل العلوم مثلا يستطيع المسلم واستنباط غاياته ومقاصده وأحكامه وبدون الاطلاع يصعب تكوين كامل وشامل تعالى لأننا حينها نعرف أحكام النسخ مكامن الإعجاز ومن كذلك التسلح يساعد محاججة المسلمين ومجادلتهم بالتي هي أحسن والدفاع ضد الشبهات تثار حوله أيضا أنها بتنوعها وغناها وبما تشتمل المعارف والفنون اللغوية والكلامية تساهم تطوير ثقافة فتسمو بروحه وتغذي عقله وتهذب ذوقه وترقى سماء وفضاء فالقرآن خير الكون والاطلاع علومه بطريقة بأخرى واجب مسلم ومسلمة لذلك يحتوى ومباحث قرآنية عامة متنوعة تتحدث ( الكريم) وتدابيره , اسألة واجوبة وتأملات دراسات تهدف الدراسات وخدمة فيها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قواعد التدبر الأمثل ل الله عزوجل تأملات
كتاب

قواعد التدبر الأمثل ل الله عزوجل تأملات

ــ عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني

قواعد التدبر الأمثل ل الله عزوجل تأملات
كتاب

قواعد التدبر الأمثل ل الله عزوجل تأملات

ــ عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني

حول
عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب قواعد التدبر الأمثل ل الله عزوجل تأملات:
من الكتب التي حفلت بها المكتبة القرآنية كتاب بعنوان (قواعد التدبر الأمثل لكتاب الله عز وجل تأملات) لمؤلفه الأستاذ عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني، وهو كتاب فريد في بابه، مميز في صياغة مادته، وترتيب موضوعاته. وقد بذل المؤلف في كتابه هذا جهداً مشكوراً لجمع ما أمكن من قواعد تدبر كتاب الله، وقد تضمن كتابه هذا قواعد ذكرها بعض المفسرين، وبعضها ألمحوا إليها، وبعضها لم يتعرضوا لها لا تلميحاً ولا تصريحاً.

ظهر الكتاب بطبعته الأولى سنة (1399هـ) مشتملاً على عدد من قواعد التدبر مشفوعة بأمثلتها، ولم تتجاوز صفحات الكتاب في طبعته الأولى أربعاً وسبعين ومائة صفحة (174)، وبعد أن لاقى الكتاب استحسان أهل الرأي والفكر، وإعجاب المتخصصين بالدراسات الإسلامية، ولا سيما المختصين بتفسير الكتاب العزير أضاف إليه مؤلفه عدداً من القواعد الجديدة التي وقف عليها مع العديد من الأمثلة التي تشهد على ما قعده من قواعد التدبر، التي أوصلها إلى أربعين قاعدة تتعلق بموضوع تدبر القرآن الكريم.

وقد ألمع المؤلف في مقدمة طبعته الأولى للكتاب إلى أن الغاية الأساس من إنزال القرآن الكريم أن يتدبر الناس آياته، وليس الغرض من التدبر مجرد الترف العلمي، والافتخار بتحصيل المعرفة، والتوصل إلى كشف المعاني للتعالي بمعرفتها واكتشافها، إنما وراء الفهم غرض التذكر والعظة، والعمل بموجب هذا العلم. وهذا التذكر المقصود لا يحظى به إلا أولو الألباب، وهم أهل العقول الحصيفة، والأذهان النظيفة، والقلوب الشريفة.

فكرة الكتاب

ذكر المؤلف أنه جمع هذه القواعد بعد أن دونها ملاحظات خلال ممارسته الطويلة لتدبر كتاب الله، ومطالعته لتفاسير المفسرين على اختلاف مناهجهم، حيث تكشفت له جملة قواعد هادية لمن أراد أن يتدبر كلام الله بصورة فضلى، فكتبها لمن شاء أن ينتفع بها. وقد وجد المؤلف بالممارسة أن هذه القواعد ذات نفع عظيم للمتدبر، وتصلح أن يتخذها المتدبرون منهجاً لفهم القرآن الكريم وتدبر معانيه ومراميه. راجياً أن تكون هذه القواعد فاتحة لبناء (علم التدبر) وأن تكون وسيلة تسديد وهداية للباحثين على فهم كتاب الله وما تضمنه من علم جليل، وهداية عظيمة.

منهج المؤلف

اعتمد المؤلف في تدوين مادة كتابه على السبر الشامل لآيات القرآن الكريم؛ مستعيناً بشكل رئيس بالمعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم الذي كتابه الأستاذ فؤاد عبد الباقي رحمه الله. وقد تبين للمؤلف أن منهج السبر الشامل يقدم رؤى أكثر وضوحاً وبصيرة للمتدبر، علاوة على أنه المنهج العلمي الأمثل لمعرفة حقائق الأشياء التي لا تخضع للقواعد العقلية المجردة المتفق عليها عند أهل العقل والمنطق.

وقد أوضح المؤلف في مقدمة كتابه أن تدبر آيات الكتاب المجيد ذات المعاني المباركة، التي لا ينضب معينها، يحتاج إلى بصيرة منيرة، وفهم ثاقب، وصبر دائب، وأن أمام الباحثين والمتدبرين لكتاب الله طريق طويلة، قد لا يصلون إلى غايتها مهما بذلوا من جهد وكد، إلا أنهم -بالتأكيد- سيكتشفون بالبحث كنوزاً عظيمة من كنوز هذ التنزيل الرباني المجيد.

ومما لا شك فيه، أن المفسرين -المتقدمين منهم والمتأخرين- كانت لهم مناهج في التفسير، وتوصل كل منهم إلى قواعد، وضحت له في فكره، فكانت هادية له في تفسيره، سواء أذكر هذه القواعد وأبانها منهجاً له، أو لم يذكرها، لكنها كانت ماثلة في تصوره، والباحث يلاحظ ذلك من خلال ما قدم في تفسيره من فهم في كتاب الله.

مضمون الكتاب

ضمن المؤلف كتابه أربعين قاعدة تتعلق بتدبر القرآن الكريم، وأتبع كل قاعدة بالعديد من الأمثلة والشرح، وقد جاءت القواعد على النحو التالي:

ق1: ارتباط الجملة القرآنية بموضوع السورة وارتباطها الموضوعي بما تفرق في القرآن المجيد. ذكر مثالين لهذه القاعدة.

ق2: وحدة موضوع السورة القرآنية ذكر ثلاثة أمثلة لهذه القاعدة.

ق3: أوجه النص التي يهدف إليها. ذكر ثلاثة أمثلة لهذه القاعدة.

ق4: بيئة نزول النص البشرية والزمانية والمكانية والنفسية والفكرية الفردية والاجتماعية.

ق5: التفسيرات الجزئية والمعنى الكلي. ذكر خمسة أمثلة لهذه القاعدة.

ق6: تكامل النصوص القرآنية في الموضوعات التي اشتمل عليها القرآن، واستبعاد التكرير لمجرد التأكيد ما أمكن. ذكر أحد عشر مثالاً لهذه القاعدة.

ق7: تتبع التفسير المأثور لمعنى النص. ذكر مثالين لهذه القاعدة.

ق8: تكافؤ النصوص القرآنية ووجوب الجميع بينها في نسق فكري متكامل وعدم اللجوء إلى الحكم بالنسخ إلا فيما ثبت نسخه بدليل. ذكر أمثلة كثيرة لهذه القاعدة.

ق9: تتبع مراحل التنزيل. ذكر خمسة أمثلة لهذه القاعدة.

ق10: الحكمة من وضع آيات مدنية التنزيل في سورة مكية، ووضع آيات مكية في سورة مدنية. ذكر سبعة أمثلة لهذه القاعدة.

ق11: النظر فيما ورد من أسباب النزول. لم يورد أمثلة.

ق12: لزوم فهم الآية وفق تركيب نظمها. ذكر سبعة أمثلة لهذه القاعدة.

ق13: أن القرآن لا اختلاف فيه ولا تناقض، وأنه لا تناقض بينه وبين الحقائق العلمية الثابتة. ذكر مثالين حول أن القرآن لا اختلاف فيه.

ق14: اقتضاءات النص ولوازمه وروابطه الفكرية، ومحاذيفه التي حُذفت للإيجاز، والتضمينات التي يتضمنها. بحث هذه القاعدة من خلال ثلاث مقولات:

- نظرة حول المعاني التي تستفاد من النص لزوماً واقتضاء. ذكر لذلك عدة أمثلة.

- حول المحاذيف للإيجاز. ذكر خمسة وعشرين نوعاً من المحاذيف مشفوعة بالأمثلة.

- حول ظاهرة التضمين في القرآن. ذكر سبعة أمثلة.

ق15: التكرير وأغراضه. ذكر ستة أغراض للتكرير في القرآن الكريم، ومثَّل لكل ذلك.

ق16: ضرورة البحث في معاني الكلمات القرآنية بحثاً علميًّا لغويًّا. ذكر سبعة أمثلة لهذه القاعدة.

ق17: الربط بين الآيات وخواتيمها. ذكر أربعة أمثلة لهذه القاعدة.

ق18: النظر في الألفاظ المتقاربة المعنى أو المترادفة. ذكر خمسة أمثلة لهذه القاعدة.

ق19: تردد النص بين دلالتين أو أكثر. ذكر ستة أمثلة لهذه القاعدة.

ق20: القَسَم في القرآن. تحدث عن أغراض القسم مع التمثيل لكل غرض.

ق21: النظر في ملاءمة الأسلوب البياني للهدف منه.

ق22: البحث عن الوجوه البلاغية والغرض الفكري من الصور البلاغية في القرآن الكريم. ذكر أربعة أمثلة لهذه القاعدة.

ق23: الاستغناء في الأداء بتعبيرات مختلفات موزعات على الأشباه والنظائر للدلالة على التكامل البياني فيما بينها، وطرد استعمالها في سائرها. ذكر ثلاثة أمثلة لهذه القاعدة.

ق24: التنويع في أساليب الأداء البياني. ذكر ثلاثة أمثلة لهذه القاعدة.

ق25: البحث عن أغراض الاختلاف في التعبير في مختلف النصوص. ذكر سبعة أمثلة لهذه القاعدة.

ق26: ضرورة ملاحظة قواعد اللغة العربية، ومفاهيم الصيغ الصرفية، ولزوم البحث عن سر مخالفة الإعراب لمقتضى الظاهر.

ق27: رعاية فواصل الآيات اهتماماً بالنسق اللفظي. ذكر أحد عشر مثالاً لهذه القاعدة.

ق28: استعمال الكلام في أكثر من معنى. ذكر ثمانية أمثلة لهذه القاعدة.

ق29: التعليل بـ (أن) المصدرية وما بعدها في الآيات القرآنية، وفي لزوم تقدير المحذوفات قبلها. ذكر عشرة أمثلة لهذه القاعدة.

ق30: استعمال الفعل الماضي. بحث هذه القاعدة من خلال أربعة عناوين.

ق31: النظر في توجيه الخطاب الرباني. بحث هذه القاعدة على ضوء ثلاث مقولات.

ق32: حول كلمة (لعل) الواردة في القرآن الكريم.

ق33: حول كلمة (بلى) في القرآن الكريم.

ق34: حول صيغة (وما أدراك) في القرآن الكريم.

ق35: حول تعدية فعل الإرادة (أراد-يريد) في القرآن الكريم. بحث هذه القاعدة من خلال خمسة أحوال.

ق36: حول تعبيرات (من بين يديه ومن خلفه) ونحوهما، (الأمام-الوراء).

ق37: إسناد الفعل أو ما في معناه إلى فاعله، أو من قام به، أو مسببه، أو الآمر به والداعي له، أو المتهم به، أو الحاكم أو القاضي به، أو الواجد أو العاثر عليه، والواصل إلى العلم به، أو غير ذلك، أو الراغب في حصوله. تحدث تحت هذه القاعدة عن العلاقات الفكرية التي يصح معها الإسناد، وذكر سبع علاقات في هذا الصدد.

ق38: حول ما يسمى الاستثناء المنقطع في القرآن الكريم. ذكر سبعة أمثلة لهذه القاعدة.

ق39: لفظ (كذلك) في القرآن الكريم. ذكر أربعة أمثلة لهذه القاعدة.

ق40: حول القراءات العشر. ألحق المؤلف بهذه القاعدة الأخيرة ملحقاً في القراء العشرة، وملحقاً آخر ضمنه نماذج من القراءات العشر في سورتي البقرة وآل عمران. وملحقاً ثالثاً ذكر فيهه ما تتضمنه القراءات من أغراض، ذكر فيه أربعة أغراض. وملحقاً آخر ضمنه دراسة تحليلية للقراءات التي ليست لمجرد التيسير على الناطق العربي الموجودة في سورة البقرة، ذكر ثمانياً وثلاثين آية في هذا الشأن.

وفي الختام، فإن المؤلف -بالرغم من جهده المشكور- يعترف بأنه لم يستقص كل القواعد التي يمكن التوصل إليها في موضوع تدبر القرآن الكريم، لكن مما لا شك فيه، فإن ما توصل إليه الكاتب من قواعد يُعتبر مهمًّا، وينبغي للمتدبر ملاحظته والاعتناء به، والالتفات إليه.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#36K

2 مشاهدة هذا الشهر

#23K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 177.