📘 ❞ هذا بيان للناس الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة - عرض وتفنيد ونقض ❝ كتاب ــ عبد العظيم المطعني اصدار 1999

فرق ومذاهب وأفكار وردود - 📖 ❞ كتاب هذا بيان للناس الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة - عرض وتفنيد ونقض ❝ ــ عبد العظيم المطعني 📖

█ _ عبد العظيم المطعني 1999 حصريا كتاب هذا بيان للناس الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة عرض وتفنيد ونقض عن مكتبة وهبة 2024 ونقض: للرد علي لانكار ومنها النهى النبوى كتابة الحديث ,النهى القرآني الإيمان يالسنة والعمل بها , منع الخلفاء رواية وترديده شدد فى الرواية وحبس المكثرين منها الشبهة الثانية ادِّعاء النهي بالسنة بها؟! هذه الشبهة (الطريفة الظريفة) من اختراعات زنادقة العصر وقد رددها شرذمة منهم عندنا مصر خلال الصحف الجديدة التي تبحث لها قراء ودأبت السير الممنوع أو أقتحام الحواجز بلا وازع دين خلق وتحت مقولة “قبول الآخر” وإنما أطلقنا عليها عبارة “الشبهة الطريفة الظريفة” لأنها تثير الضحك الأعماق جهل وجهالة يذيعونها ويروجون وهم إذ يستخفون بعقول القراء وإدارات تنشر لهم يقيمون أقطع الأدلة أنهم لا عقول لأن هذه الغرائب تصدر له مثقال ذرة عقل ولا يوجد ظهر الأرض مؤمن ولا كافر يقبل الهراء فالمؤمن والكافر يريان أن بين القرآن وبين سنة أنزل الله عليه عداء مجافاة والعنوان الذي ضغناه لتصوير يقتضي يكون لهؤلاء الزنادقة الذين اخترعوا أدلة آيات معناها: تؤمنوا بسنة رسول تتبعوها حياتكم كفر ضلال؟! والواقع هؤلاء عمدوا إلى آيتين العزيز واستدلوا بهما – جهلاً وحماقة النكراء إحدى الآيتين هي قوله تعالى: {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا تَذَكَّرُونَ} [الأعراف: 3] والثانية هي: {أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ} 185] وقد تم تفنيد ونقضها فرق ومذاهب وأفكار وردود مجاناً PDF اونلاين المذاهب الفرق العقائدية الإسلامية فروع مختلفة مدارس فكرية وكلامية الإسلام فيما يتعلق بالعقيدة فعن النبي صلى وسلم: «افترقت اليهود إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى اثنتين وستفترق الأمة ثلاث فرقة» ومن المهم نُدرك وندرُس التيارات والمذاهب الفكرية قامت بصناعة تاريخنا الحضاري وشكلّت قسَماته فهو تراثٌ حضاري غني وعريق وسيُمكننا ذلك بكل تأكيد فهم الاسلامية الحديثة وإدراك مدارسها وصراعاتها وجذورها الممتدة التاريخ ويبدو لي وكأنه أحيانا حديثٌ واقعنا الفكري المعاصر وتشعُباته وتعقيداته ولعله هنا أحد السُبل لاستشراف المستقبل وصراعاته ومآلاته لتصحيح مسارنا وترشيد مسيرتنا غير المُلفت للنظر بعض كان قيداً فكرِ وتطور ونهضتها تلك لم تترك غريبا الاعتقاد والتشدد إلا ودَعَت اليه بينما بعضها الآخر مُعبّرا آمال الأمّة القوة والتقدم والنهضة وهذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
هذا بيان للناس الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة - عرض وتفنيد ونقض
كتاب

هذا بيان للناس الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة - عرض وتفنيد ونقض

ــ عبد العظيم المطعني

صدر 1999م عن مكتبة وهبة
هذا بيان للناس الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة - عرض وتفنيد ونقض
كتاب

هذا بيان للناس الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة - عرض وتفنيد ونقض

ــ عبد العظيم المطعني

صدر 1999م عن مكتبة وهبة
عن كتاب هذا بيان للناس الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة - عرض وتفنيد ونقض:
كتاب للرد علي الشبهات المثارة لانكار السنة ومنها النهى النبوى عن كتابة الحديث ,النهى القرآني عن الإيمان يالسنة والعمل بها , منع الخلفاء رواية الحديث وترديده شدد الخلفاء فى الرواية وحبس المكثرين منها ...

الشبهة الثانية ادِّعاء النهي القرآني عن الإيمان بالسنة والعمل بها؟!
هذه الشبهة (الطريفة الظريفة) من اختراعات زنادقة العصر، وقد رددها شرذمة منهم عندنا في مصر، من خلال الصحف الجديدة، التي تبحث لها عن قراء، ودأبت على السير في الممنوع، أو أقتحام الحواجز بلا وازع من دين أو خلق، وتحت مقولة “قبول الآخر”.

وإنما أطلقنا عليها عبارة “الشبهة الطريفة الظريفة” لأنها تثير الضحك من الأعماق على جهل وجهالة من يذيعونها، ويروجون لها. وهم إذ يستخفون بعقول القراء، وإدارات الصحف التي تنشر لهم، يقيمون أقطع الأدلة على أنهم لا عقول لهم، لأن هذه الغرائب لا تصدر على من له مثقال ذرة من عقل.

ولا يوجد على ظهر الأرض مؤمن ولا كافر يقبل هذا الهراء.
فالمؤمن والكافر لا يريان أن بين القرآن وبين سنة من أنزل الله عليه القرآن عداء أو مجافاة.
والعنوان الذي ضغناه لتصوير هذه الشبهة يقتضي أن يكون لهؤلاء الزنادقة، الذين اخترعوا هذه الشبهة أدلة من آيات القرآن يكون معناها: لا تؤمنوا بسنة رسول الله، ولا تتبعوها في حياتكم، لأن الإيمان بها كفر، والعمل بها ضلال؟!

والواقع أن هؤلاء الزنادقة عمدوا إلى آيتين من كتاب الله العزيز، واستدلوا بهما – جهلاً وحماقة – على هذه الشبهة النكراء.
إحدى الآيتين هي قوله تعالى: {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ} [الأعراف: 3] .
والثانية هي: {أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ} [الأعراف: 185]

وقد تم تفنيد هذه الشبهة ونقضها.
الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#29K

23 مشاهدة هذا الشهر

#35K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 196.
المتجر أماكن الشراء
عبد العظيم المطعني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة وهبة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية