📘 ❞ معالم ومنارات في تنزيل أحاديث الفـتن والملاحم وأشراط الساعة على الوقائع والحوادث ❝ كتاب ــ عبدالله بن صالح العجيري اصدار 2013

قضايا معاصرة - 📖 كتاب ❞ معالم ومنارات في تنزيل أحاديث الفـتن والملاحم وأشراط الساعة على الوقائع والحوادث ❝ ــ عبدالله بن صالح العجيري 📖

█ _ عبدالله بن صالح العجيري 2013 حصريا كتاب ❞ معالم ومنارات تنزيل أحاديث الفـتن والملاحم وأشراط الساعة الوقائع والحوادث ❝ عن مؤسسة الدرر السنية 2024 والحوادث: الحديث الأمور المستقبلية والتنبوء بها, أمر تتشوف له نفوس كثير من الناس فتراهم يفتشون أدلة الفتن والملاحم, ويبحثون نصوص أشراط وعلاماتها, ومن ثم يحاولون تنزيلها ما يحدث وقائع, وما يحصل نوازل تصيب الأمة, دون أي ضابط أوقيد, أو قواعد تحكم هذه الاستدلالات, وتضبط الإطلاقات, ونتيجة لذلك جاء الكثير منهم بالعجائب فأتوا بتأويلات متكلفة, وتنزيلات باطلة, وأسقطوا النصوص الواقع بأسلوب مستكره إذا تأمله متأمل وجد أنه يفتقد للفهم الصحيح, ويفتقر للتحقيق الواعي, والأدهى ذلك أن يستدل بأدلة وأحاديث موضوعة ضعيفة فيجمع حشفاً وسوء كيلة كتاب ((معالم والحوادث)) ليأصل فقه الساعة, ويبين الضوابط الشرعية لتنزيل نصوصها والأحداث, كما ليبين الموقف الشرعي ويكشف الانحراف الواضح الذي وقع فيه المعاصرون عند تعاطيهم مع ابتدأ المؤلف كتابه بمقدمات تسع رأى أنها لا بد منها بداية الكتاب, واشتملت المقدمة الأولى المقدمات بيان ماهية فعرف كل مفردة حدة تعريفاً لغوياً واصطلاحياً, وأما الثانية فكانت لبيان حكم الشريعة وغاياتها إيراد والأشراط, وعدد الحكم خمس حكم, فبين قد يكون للابتلاء والامتحان, للتحذير مما يستقبل وإرشادهم إلى يفعلونه, أيضاً الاستعداد لقيام وإظهار الأخبار دلائل النبوة فمتى تحققت زاد إيمان العبد ويقينه بصدق رسول الله صلى عليه وسلم, تغذية فضول الإنسان يدفعه للتعرف المستقبل في المقدمتين الثالثة والرابعة تناول المقصود بتنزيل الواقع, وحكم هذا التنزيل جهة الأصل, حيث أوضح والأحداث مشروع ولكن بضوابطه وهذا درج جماعة أهل العلم وبين ليس شروط تكون قبيل قيامها, بل تتقدمها بدهر طويل, ذكره الخامسة مقدمات أما السادسة فقسم فيها بعدة اعتبارات وبين علاقة الأقسام بعملية وعن العبث الحاصل الكتاب المعاصرين حيال تحدث السابعة, وضرب أمثلة الثامنة الأسباب التي أدت بروز الظاهرة الآونة الأخيرة, ليختم بمقدمة أظهر خطورة الخاطئ لهذه النصوص, فذكر قول بغير علم, وأنه سبب للقيام بعمل غير ترك عمل مشروع, وفيه تهيئة للجو لتصديق دعاة الضلالة, وغيرها مكامن الخطورة الموضوع وبعد الانتهاء مقدماته التسع شرع الحديث المعالم والمنارات لمريدي المبحث عده أمَّ البحث, وأصله ومقصوده الأول, ذكر أربعةً وعشرين معلماً نذكرها هنا سرداً: المعلم الأول: الاقتصار الوحيين الاستدلال المعلم الثاني: التحقق ثبوت النص الثالث: معنى الرابع: الأصل حمل ظاهره المعلم الخامس: عارياً التكلف السادس: طبيعة السابع: النظر استكمال الواقعة للأوصاف الواردة عدمه الثامن: التفريق بين الصفات المشتركة والصفات الخاصة التاسع: حكماً العكس العاشر: مراعاة ألفاظ الحادي عشر: التأني الثاني مراجعة العلماء الباب الثالث التجرد البحث والخروج الهوى الرابع عدم محاكمة للواقع الحالي الخامس محاولة افتعال واقع يـمكن تنزل السادس إعطاء حقه القطع والظن السابع البعد الزمني وترتيب الأشراط الثامن تحديث بما يعقلون التاسع وقفة اعتراض المتأخر المتقدم العشرون: المتكررة وتنزيل عليها والعشرون: الاشتراك الاسم والواقع يلزم ينزل شرطاً نربط فتنة وحادثة بالنصوص استحداث صفات لم ترد تحديد تواريخ وأوقات معينة لوقوع الفتنة الملحمة الشرط الكتاب يقدم نظرة متوازنة عملية الغالي والجافي, فجزى خير الجزاء وأعلى منازله عليين قضايا معاصرة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
معالم ومنارات في تنزيل أحاديث الفـتن والملاحم وأشراط الساعة على الوقائع والحوادث
كتاب

معالم ومنارات في تنزيل أحاديث الفـتن والملاحم وأشراط الساعة على الوقائع والحوادث

ــ عبدالله بن صالح العجيري

صدر 2013م عن مؤسسة الدرر السنية
معالم ومنارات في تنزيل أحاديث الفـتن والملاحم وأشراط الساعة على الوقائع والحوادث
كتاب

معالم ومنارات في تنزيل أحاديث الفـتن والملاحم وأشراط الساعة على الوقائع والحوادث

ــ عبدالله بن صالح العجيري

صدر 2013م عن مؤسسة الدرر السنية
حول
عبدالله بن صالح العجيري ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مؤسسة الدرر السنية 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب معالم ومنارات في تنزيل أحاديث الفـتن والملاحم وأشراط الساعة على الوقائع والحوادث:
الحديث عن الأمور المستقبلية والتنبوء بها, أمر تتشوف له نفوس كثير من الناس فتراهم يفتشون عن أدلة الفتن والملاحم, ويبحثون عن نصوص أشراط الساعة وعلاماتها, ومن ثم يحاولون تنزيلها على ما يحدث من وقائع, وما يحصل من نوازل تصيب الأمة, دون أي ضابط أوقيد, أو قواعد تحكم هذه الاستدلالات, وتضبط هذه الإطلاقات, ونتيجة لذلك جاء الكثير منهم بالعجائب فأتوا بتأويلات متكلفة, وتنزيلات باطلة, وأسقطوا هذه النصوص على الواقع بأسلوب مستكره إذا تأمله متأمل وجد أنه يفتقد للفهم الصحيح, ويفتقر للتحقيق الواعي, والأدهى من ذلك أن يستدل على ذلك بأدلة باطلة, وأحاديث موضوعة أو ضعيفة فيجمع في ذلك حشفاً وسوء كيلة.
كتاب ((معالم ومنارات في تنزيل نصوص الفتن والملاحم وأشراط الساعة على الوقائع والحوادث)) جاء ليأصل فقه أشراط الساعة, ويبين الضوابط الشرعية لتنزيل نصوصها على الوقائع والأحداث, كما جاء ليبين الموقف الشرعي من نصوص الفتن والملاحم, ويكشف الانحراف الواضح الذي وقع فيه المعاصرون عند تعاطيهم مع نصوص أشراط الساعة .
ابتدأ المؤلف كتابه بمقدمات تسع رأى أنها لا بد منها في بداية الكتاب, واشتملت المقدمة الأولى من هذه المقدمات على بيان ماهية الفتن والملاحم وأشراط الساعة فعرف كل مفردة منهم على حدة تعريفاً لغوياً واصطلاحياً, وأما المقدمة الثانية فكانت لبيان حكم الشريعة وغاياتها في إيراد نصوص الفتن والأشراط, وعدد من هذه الحكم خمس حكم, فبين أن إيراد هذه النصوص قد يكون للابتلاء والامتحان, أو للتحذير مما يستقبل الناس وإرشادهم إلى ما يفعلونه, ومن الحكم أيضاً الاستعداد لقيام الساعة, وإظهار أن هذه الأخبار من دلائل النبوة فمتى تحققت زاد إيمان العبد ويقينه بصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم, ومن الحكم أيضاً تغذية فضول الإنسان الذي يدفعه للتعرف على المستقبل.
في المقدمتين الثالثة والرابعة تناول المؤلف المقصود بتنزيل أحاديث الفتن والملاحم وأشراط الساعة على الواقع, وحكم هذا التنزيل من جهة الأصل, حيث أوضح أن تنزيل هذه النصوص على الوقائع والأحداث مشروع ولكن بضوابطه الشرعية وهذا ما درج عليه جماعة من أهل العلم.
وبين المؤلف أنه ليس من شروط أشراط الساعة أن تكون قبيل قيامها, بل قد تتقدمها بدهر طويل, وهذا ما ذكره في المقدمة الخامسة من مقدمات الكتاب, أما المقدمة السادسة فقسم فيها المؤلف أشراط الساعة بعدة اعتبارات وبين علاقة هذه الأقسام بعملية التنزيل.
وعن العبث الحاصل من الكتاب المعاصرين حيال نصوص الفتن والملاحم وأشراط الساعة تحدث المؤلف في المقدمة السابعة, وضرب أمثلة على هذا العبث. وبين في المقدمة الثامنة الأسباب التي أدت إلى بروز هذه الظاهرة في الآونة الأخيرة, ليختم بمقدمة أظهر فيها خطورة التنزيل الخاطئ لهذه النصوص, فذكر من ذلك أنه قول على الله بغير علم, وأنه سبب للقيام بعمل غير مشروع أو ترك عمل مشروع, وفيه تهيئة للجو لتصديق دعاة الضلالة, وغيرها من مكامن الخطورة في هذا الموضوع.
وبعد الانتهاء من مقدماته التسع شرع المؤلف في الحديث عن المعالم والمنارات التي لا بد منها لمريدي تنزيل النصوص على الواقع, وهذا المبحث عده المؤلف أمَّ البحث, وأصله ومقصوده الأول, حيث ذكر من هذه المعالم أربعةً وعشرين معلماً نذكرها هنا سرداً:
المعلم الأول: الاقتصار على نصوص الوحيين في الاستدلال.
المعلم الثاني: التحقق من ثبوت النص.
المعلم الثالث: التحقق من معنى النص.
المعلم الرابع: الأصل حمل النص على ظاهره
المعلم الخامس: أن يكون التنزيل عارياً عن التكلف.
المعلم السادس: التحقق من طبيعة الواقع.
المعلم السابع: النظر في استكمال الواقعة للأوصاف الواردة في النص من عدمه.
المعلم الثامن: التفريق بين الصفات المشتركة والصفات الخاصة.
المعلم التاسع: أن يكون النص حكماً على الواقع لا العكس.
المعلم العاشر: مراعاة ألفاظ الشريعة.
المعلم الحادي عشر: التأني في التنزيل.
المعلم الثاني عشر: مراجعة العلماء في هذا الباب.
المعلم الثالث عشر: التجرد في البحث والخروج عن الهوى.
المعلم الرابع عشر: عدم محاكمة نصوص المستقبل للواقع الحالي.
المعلم الخامس عشر: محاولة افتعال واقع يـمكن أن تنزل عليه النصوص.
المعلم السادس عشر: إعطاء كل تنزيل حقه من القطع والظن.
المعلم السابع عشر: مراعاة البعد الزمني وترتيب الأشراط.
المعلم الثامن عشر: تحديث الناس بما يعقلون.
المعلم التاسع عشر: وقفة مع اعتراض المتأخر على المتقدم في هذا الباب.
المعلم العشرون: الموقف من الوقائع المتكررة وتنزيل النصوص عليها.
المعلم الحادي والعشرون: الاشتراك في الاسم بين النص والواقع لا يلزم أن ينزل النص على هذا الواقع.
المعلم الثاني والعشرون: ليس شرطاً أن نربط كل فتنة وحادثة بالنصوص الشرعية.
المعلم الثالث والعشرون: عدم استحداث صفات لم ترد في النصوص الشرعية.
المعلم الرابع والعشرون: عدم تحديد تواريخ وأوقات معينة لوقوع الفتنة أو الملحمة أو الشرط.
الكتاب يقدم نظرة متوازنة في عملية تنزيل نصوص أشراط الساعة على الواقع بين الغالي والجافي, فجزى الله المؤلف خير الجزاء وأعلى منازله في عليين.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#55K

13 مشاهدة هذا الشهر

#47K

6K إجمالي المشاهدات