📘 ❞ تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية الجزء الأول ❝ كتاب ــ ميرسيا إلياد اصدار 1987

كتب دينية وفكرية - 📖 ❞ كتاب تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية الجزء الأول ❝ ــ ميرسيا إلياد 📖

█ _ ميرسيا إلياد 1987 حصريا كتاب تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية الجزء الأول عن دار دمشق 2024 الأول: الاعتقاد هو الحكم الذي لا يقبل الشك فيه لدى معتقده والجمع: عقائد وتعنى ما عقد الإنسانُ عليه قلبه جازماً به من الأفكار والمبادئ؛ فهو عقيدة سواءٌ؛ كان حقاً أو باطلاً وتستخدم الكلمة للإشارة إلى الإعتزاز برأي معين يتداخل مصطلح العقيدة مع مفاهيم أخرى مثل الإيديولوجيا والعقائد والإيمان يكون تبني طريق الإدراك الحسي الاستنتاج الاتصال الأفراد ومن تلقين سلطة معينة؛ وعندما يجزم الإنسان ويقطع بعقيدته ويتعصب لمبادئه آراءه ولا يقيمها موضوعيا يناقشها مخالف ويغض النظر الحقائق والأدلة فتسمى تلك بالجزمية دوغما ويستخدم العربية العسكرية مُجمل المبادئ الأساسية الملزمة التي تتخذها القوات لإنجاز مهامها هناك تفسير آخر للعقيدة وهو المرتبط بالجانب العسكري منها وهي المفاهيم عليها وجازماً بها وأنه متفق أهميتها وصحتها لفترة زمنية معينة تتطلب الحكمة التطبيق لذا فلا يمكننا القول أنها غير قابلة للشك بل تخضع للتدقيق وبصورة مستمره فهي خاضعة للتطوير والتحديث حيث إطار عام وليست خطأ قاطعاً كما يتصور الكثيرون وإذا لم للتحديث فإنها بذلك تصبح ذات فائدة واهمية وتكون قادرة مجارات متغيرات الزمن منذ ولادتها قد نسميه بالمذهب وينتفى عنها لقب أما الإسلام دين يختلف نقصده بالعقيدة كذلك فالاعتقاد اصطلاحًا شريعة عند أهل السنة والجماعة هو: كل دنت لله فقد اعتقدته ينحصر الأمور المجزوم فقط غلبة الظن وحصر أمور اليقينيات منزع المتكلمين أي الكلام لأن الصلاة هي عمود الدين يجوز أن تأدى والمسلم طرأ شك طهارته صحيح مسلم " ينصرف حتى يجد ريحا يسمع صوتا فتكملته لصلاته صار ولم يعد اليقين لأنه ويعد "العقائد الكبرى بين حيرة الفلاسفة ويقين الأنبياء" للمفكر الكبير أ د محمد عثمان الخشت دراسة فريدة متعمقة مقارنة للأديان بحثا فلسفة جديدة للدين تجيب أسئلة الحائرين والمتشككين موقف يخرج السلف؛ يقوم المؤلف بتقديم تحليل نقدي جريئ للقضايا الإيمانية الشائكة يتناولها فلاسفة مثل: الألوهية الوحي والنبوة المعجزات ماهية العبادات ووظيفتها مشكلة الشر الحياة الآخرة بالمقارنة الذين قدموا خاصة ديكارت وسبينوزا وليبنتز وهيوم وكنت وهيجل وجيمس ووايتهد وبرايتمان فضلا المقارنة الشاملة الأديان وتصورات عصور الفلسفة ولذا هذا الكتاب المثير أحد العوامل الرئيسية للخروج دائرة التفكير الأسطوري طبيعة العلاقة الله ونجح بهذا حلقة مهمة للانتقال التقليد الاجتهاد الاتباع الاستقلال منهج حفظ المتون نقد الأفكار؛ سعيا لتكوين رؤية علمية للكون والحياة وذلك لإتباعه منهجية صارمة تقتفي معالم المنهج العقلاني والنقدي والمقارن وتعد الرؤية النقدية طرحها الدكتور تأسيسا جديدا للإيمان مواجهة التشككية المفرطة لما بعد الحداثة لاسيما أنه تحرك موقع جديد ضد وضد الفكر الديني الغائم أيضا دفاعا التنزيه الجزء الاول السلسلة يعطي تعاريف بدائية وشرح مدقق وكيفية رفض الغربي بداية العصر الحديث قبلي وكل معطى سابق واكتشف زيف كثير المسلمات السابقة وبذلك جعل معرفته الوحيد مبنياً التجربة مستبعداً معرفة ورائية ومؤمناً بالمعرفة الإنسانية وحدها الثاني يبدا العروج علي مشكلات والاراء طرحت قبولها ورفضها يثن مسيرته محاولات الكثيرين للدفاع المعرفة الإلهية الحدس العقل البديهي الطبيعة مصدر والميدان الخصب لتقرير يعتبره الحقيقة وبهذا كشف سطحية وزيف الكثير المعطيات كانت تعتبر مقدسة حياة الشعوب ذلك ضمن مناهج تستهدي بالحقيقة دون تهيب خوف آراء وتيارات تستسلم بِدَعة خرافات وأساطير وقيم قديمة عفى وبدون تترك ميداناً ميادين المترابطة بمعزل البحث والاستقصاء كتب دينية وفكرية مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية الجزء الأول
كتاب

تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية الجزء الأول

ــ ميرسيا إلياد

صدر 1987م عن دار دمشق
تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية الجزء الأول
كتاب

تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية الجزء الأول

ــ ميرسيا إلياد

صدر 1987م عن دار دمشق
عن كتاب تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية الجزء الأول:
الاعتقاد هو الحكم الذي لا يقبل الشك فيه لدى معتقده. والجمع: عقائد. وتعنى ما عقد الإنسانُ عليه قلبه جازماً به من الأفكار والمبادئ؛ فهو عقيدة، سواءٌ؛ كان حقاً، أو باطلاً، وتستخدم الكلمة للإشارة إلى الإعتزاز برأي معين. يتداخل مصطلح العقيدة مع مفاهيم أخرى مثل الإيديولوجيا والعقائد الدينية والإيمان، يكون تبني العقيدة عن طريق الإدراك الحسي، الاستنتاج، الاتصال مع الأفراد ومن تلقين سلطة معينة؛ وعندما يجزم الإنسان ويقطع بعقيدته ويتعصب لمبادئه أو آراءه ولا يقيمها موضوعيا أو يناقشها، ولا يقبل برأي مخالف ويغض النظر عن الحقائق والأدلة فتسمى تلك بالجزمية أو دوغما.، ويستخدم في العربية مصطلح العقيدة العسكرية للإشارة إلى مُجمل المبادئ الأساسية الملزمة التي تتخذها القوات العسكرية لإنجاز مهامها.

هناك تفسير آخر للعقيدة، وهو المرتبط بالجانب العسكري منها، وهي تلك المفاهيم، والأفكار التي عقد الإنسان عليها قلبه، وجازماً بها، وأنه متفق على أهميتها وصحتها لفترة زمنية معينة، وهي تتطلب الحكمة في التطبيق، لذا فلا يمكننا القول أنها غير قابلة للشك، بل تخضع للتدقيق، وبصورة مستمره، لذا فهي خاضعة للتطوير، والتحديث، حيث أنها إطار عام من المفاهيم، وليست خطأ قاطعاً كما يتصور الكثيرون، وإذا لم تخضع للتحديث، فإنها بذلك تصبح غير ذات فائدة واهمية، وتكون غير قادرة على مجارات متغيرات الزمن منذ ولادتها. وإذا لم تخضع للتطوير فإنها تصبح ما قد نسميه بالمذهب.وينتفى عنها لقب العقيدة. أما الإسلام فهو دين. وهو يختلف عن ما نقصده بالعقيدة. كذلك فالاعتقاد اصطلاحًا في شريعة الإسلام عند أهل السنة والجماعة هو: كل ما دنت به لله فقد اعتقدته، ولا ينحصر الاعتقاد في الأمور المجزوم بها فقط، بل يكون في غلبة الظن، وحصر أمور الاعتقاد في اليقينيات فقط هو منزع المتكلمين أي أهل الكلام لأن الصلاة التي هي عمود الدين يجوز أن تأدى والمسلم قد طرأ عليه شك في طهارته كما في صحيح مسلم " فلا ينصرف حتى يجد ريحا أو يسمع صوتا " فتكملته لصلاته صار من غلبة الظن ولم يعد من اليقين لأنه شك في طهارته.

ويعد كتاب "العقائد الكبرى بين حيرة الفلاسفة ويقين الأنبياء" للمفكر الكبير أ.د. محمد عثمان الخشت دراسة فريدة متعمقة مقارنة للأديان بحثا عن فلسفة جديدة للدين تجيب على أسئلة الحائرين والمتشككين في موقف لا يخرج عن عقيدة السلف؛ حيث يقوم المؤلف بتقديم تحليل نقدي جريئ للقضايا الإيمانية الشائكة التي يتناولها فلاسفة الدين، مثل: الألوهية، الوحي والنبوة، المعجزات، ماهية العبادات ووظيفتها، مشكلة الشر، الحياة الآخرة.. بالمقارنة مع الفلاسفة الذين قدموا فلسفة خاصة للدين مثل: ديكارت، وسبينوزا، وليبنتز، وهيوم، وكنت، وهيجل، وجيمس، ووايتهد، وبرايتمان، فضلا عن المقارنة الشاملة بين عقائد الأديان وتصورات الفلاسفة من كل عصور الفلسفة. ولذا يعد هذا الكتاب المثير أحد العوامل الرئيسية للخروج من دائرة التفكير الأسطوري في طبيعة العلاقة مع الله. ونجح أ.د. محمد عثمان الخشت بهذا الكتاب في أن يكون حلقة مهمة للانتقال من التقليد إلى الاجتهاد، ومن الاتباع إلى الاستقلال، ومن منهج حفظ المتون إلى منهج نقد الأفكار؛ سعيا لتكوين رؤية علمية للكون والحياة. وذلك لإتباعه منهجية علمية صارمة، تقتفي معالم المنهج العقلاني، والنقدي، والمقارن. وتعد الرؤية النقدية التي طرحها الدكتور الخشت في هذا الكتاب تأسيسا جديدا للإيمان في مواجهة التشككية المفرطة لما بعد الحداثة، لاسيما أنه تحرك من موقع جديد ضد حيرة الفلاسفة وضد الفكر الديني الغائم أيضا دفاعا عن عقيدة التنزيه.

الجزء الاول من السلسلة يعطي تعاريف بدائية وشرح مدقق وكيفية رفض الفكر الغربي منذ بداية العصر الحديث كل منهج قبلي وكل معطى سابق، واكتشف زيف كثير من المسلمات السابقة، وبذلك جعل طريق معرفته الوحيد مبنياً على التجربة، مستبعداً كل معرفة ما ورائية ومؤمناً بالمعرفة الإنسانية وحدها،

الجزء الثاني من السلسلة يبدا في العروج علي مشكلات المعتقدات والاراء التي طرحت وكيفية قبولها ورفضها ولم يثن هذا الفكر عن مسيرته محاولات الكثيرين للدفاع عن المعرفة الإلهية عن طريق الحدس أو العقل البديهي. وبذلك جعل الطبيعة مصدر معرفته والميدان الخصب لتقرير ما يعتبره الحقيقة وبهذا كشف سطحية وزيف الكثير من المعطيات التي كانت تعتبر مقدسة في حياة الشعوب، وكل ذلك ضمن مناهج علمية تستهدي بالحقيقة وحدها دون تهيب أو خوف من آراء وتيارات تستسلم بِدَعة إلى خرافات وأساطير وقيم قديمة عفى عليها الزمن، وبدون أن تترك ميداناً من ميادين المعرفة الإنسانية المترابطة بمعزل عن البحث والاستقصاء.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#37K

9 مشاهدة هذا الشهر

#33K

8K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 467.
المتجر أماكن الشراء
ميرسيا إلياد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار دمشق 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث