📘 ❞ مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى ❝ كتاب ــ سلمان العودة اصدار 2009

توحيد الأسماء والصفات - 📖 كتاب ❞ مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى ❝ ــ سلمان العودة 📖

█ _ سلمان العودة 2009 حصريا كتاب ❞ مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى ❝ عن مؤسسة الإسلام اليوم 2024 الحسنى: لهذا الكتاب قصه "إنني أقدم هذا عرفاناً بجميلك يارب وشكراً لأفضالك, حروفٌ ملؤها التسبيح لك والسجود لعظمتك, والإقرار بجلالك بالمنِّ, وللنفس بالعيب والغفلة والجهالة والاغترار, وما غرها إلا سعة رحمتك, ومديد إمهالك وصبرك, وحلمك الخاطئين, فقبل الثناء عليك قصور العبارة, وتردد المقصد, واجعله لكل مشارك فيه ثواباَ صحيفته, وغفراناً لزلته سبحانك وبحمدك كنت كثيراً ما أضيق ذرعاً بانغماس أبنائي وإخواني من الفتيان والفتيات مماحكاتٍ وهميِّة أو حكاياتٍّ جانبية, تستنزف وقتهم وتأكل جهدهم, ولاتزيدهم مِن الخير بُعداً, أنها تضري بينهم العداوةَ والبغضاءَ, وتصدهم ذكر وعن الصَّلاة فرأيت أن أعظم يزجر ذلك هو غمسهم معاني المسائل وأصولها وكبارها, التي لا يملكون التقليل شأنها, ولا الغض قدرها, وكان موضوع الألوهية رأس هذه الموضوعات وأسَّها" توحيد والصفات مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى
كتاب

مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى

ــ سَلْمَانُ الْعَوْدَةَ

صدر 2009م عن مؤسسة الإسلام اليوم
مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى
كتاب

مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى

ــ سَلْمَانُ الْعَوْدَةَ

صدر 2009م عن مؤسسة الإسلام اليوم
حول
سلمان العودة ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مؤسسة الإسلام اليوم 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب مع الله الاسم الأعظم وقصة الأسماء الحسنى:
لهذا الكتاب قصه
"إنني أقدم هذا الكتاب عرفاناً بجميلك يارب وشكراً لأفضالك, حروفٌ ملؤها التسبيح لك والسجود لعظمتك, والإقرار بجلالك بالمنِّ, وللنفس بالعيب والغفلة والجهالة والاغترار, وما غرها إلا سعة رحمتك, ومديد إمهالك وصبرك, وحلمك على الخاطئين, فقبل يارب هذا الثناء عليك على قصور العبارة, وتردد المقصد, واجعله لكل مشارك فيه ثواباَ في صحيفته, وغفراناً لزلته. سبحانك وبحمدك.
كنت كثيراً ما أضيق ذرعاً بانغماس أبنائي وإخواني من الفتيان والفتيات في مماحكاتٍ وهميِّة أو حكاياتٍّ جانبية, تستنزف وقتهم وتأكل جهدهم, ولاتزيدهم مِن الخير إلا بُعداً, على أنها تضري بينهم العداوةَ والبغضاءَ, وتصدهم عن ذكر الله وعن الصَّلاة.
فرأيت أن أعظم ما يزجر عن ذلك هو غمسهم في معاني المسائل وأصولها وكبارها, التي لا يملكون التقليل من شأنها, ولا الغض من قدرها, وكان موضوع الألوهية رأس هذه الموضوعات وأسَّها"
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#44K

13 مشاهدة هذا الشهر

#44K

6K إجمالي المشاهدات