📘 ❞ الموطأ ❝ كتاب ــ الإمام مالك اصدار 2016

الحديث الشريف - 📖 ❞ كتاب الموطأ ❝ ــ الإمام مالك 📖

█ _ الإمام مالك 2016 حصريا كتاب الموطأ عن مركز التأصيل للدراسات والبحوث 2024 الموطأ: المُوَطّأ وكان أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى موسم الحج طالبا منه تأليف الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: "يا أبا عبد الله ضع ودوّن كتبا وتجنّب شدائد بن عمر ورخص عباس وشوارد مسعود واقصد أواسط الأمور وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة لتحمل الناس إن شاء عملك وكتبك ونبثها الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها" وقد طلب أن كتابه فلم يجبه وذلك تمام علمه واتصافه بالإنصاف وقال: "إن قد جمعوا واطلعوا أشياء لم نطلع عليها" علوم الحديث للحافظ ابن كثير منهجه العلمي كتاب هو أجلّ كتب المتقدمة عليه وأعظمها بلا شك فيه الأحاديث الصحيحة المسندة وإن كان الكتاب ليس بالكبير البلاغات والمنقطعات والمراسيل ولا يستدرك ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل وهذه وصلها البر التمهيد سوى أربعة أحاديث وقد الصلاح كما معروف اعتنى أهل العلم بالموطأ عناية فائقة لإمامة مؤلفه ولعظم نفعه ولاختصاره أيضاً يعني شرحه متيسر متحريا الرواية منتقيا للرجال أحسن الانتقاء منتقدا أشد الانتقاد لذلك جعله آنذاك مصدرا حديثيا معتمدا الاحتجاج بأحاديثه حيث الجملة مع والبلاغ ظهر صحيح البخاري الذي تقدم الصحة لأن جرد صلب وإنما ذكرها تراجم الأبواب سبيل الاستشهاد بها لا أكثر والمعول الصلب التراجم ومع يفقد تلك المكانة كمصدر مصادر السنة المشهورة ذات المرموقة وفي رواية مصعب الزهري 3069 مالك أقوال العلماء الموطأ قال الشافعي: «ما بعد أنفع أنس» وهذا القول قبل ظهور قال «أصح الأسانيد كلها: نافع عمر» وكثيرًا ما ورد هذا الإسناد القاضي أبو بكر العربي شرح الترمذي: الأصل واللباب وكتاب الثاني الباب وعليهما بنى الجميع كمسلم والترمذي التعليقات الموطأ علقوا كتباً جمة ومن أجود كتابا: (التمهيد – والاستذكار) للشيخ النَّمَري القرطبي المتصلة والمرسلة والمنقطعة والبلاغات اللاتي تكاد توجد مسندة إلا ندور كتابا لابن أنفس شروح والإمام مكث ثلاثين سنة ولذا جاء الوضع المتقن المحرر وهو يعتني بالمعاني معاني وأسانيدها والروايات وكتابه الآخر (الاستذكار) فقه وعناية المؤلف بالفقه وأقوال فقهاء هناك أخرى للموطأ جيدة ونفيسة مثل: (المنتقى) للباجي (أوجز المسالك) للكندهلوي طيب مطبوع متداول (تنوير الحوالك) مختصر للسيوطي وشرح الزرقاني متوسط وهناك لولي الدهلوي اسمه (المسوى الموطأ) وله آخر (المصفى) لكنه بالفارسية أما (المسوى) بالعربية اختصاره الشديد الشريف مجاناً PDF اونلاين تفاصيل القسم الرّسول محمّد صلى وسلم الخلق أجمعين الّذي نشر الإسلام كلّه الأرض بوحي عز وجل ولذلك فإنّ تشريع يعتمد القرآن الكريم والّذي المصدر الأوّل للتشريع والكتاب المحفوظ بالإضافة النبويّة المطهرة والتي انتقلت إلينا عبر الرسول صلّى وسلّم وقام الصّحابة الكرام بنقلها عنه بتصنيفها فيما مفهوم النبوي الحديث النبويّ قولٍ أو فعلٍ تقريرٍ صفة القصص وردت سواء البعثة أم بعدها؛ إذ إنّ حُفظ منذ خلقه وحتى مماته بحفظ عزّ أبعده شرٍّ ومكروه وتأتي شارحةً ومبيّنة لأحكام الشريعة الإسلاميّة ومفصّلةً لها؛ يحتوي الأحكام والقواعد الأساسية بشكل عام وجاءت طريق الشريفة لهذه ومبينةً للمعاني والمقصد الحقيقي للقرآن الكريم؛ المعجز معجزة الرّسول الّتي يمكن للإنس الجن يأتوا بمثلها صاحب المعجزة أقدر تبيانها بتأييدٍ ووحيٍ عنده رضوان عليهم يسمعون ويحفظونها بعكس جُمع الصحف وتمّ حفظه أي إنسان وبعد انتشار رقعة والفتوحات ودخول الأمم الأخرى وزيادة أعداد المنافقين والذين يكيدون للإسلام أصبح هنالك لغو كبير وأصبحت تشتمل مكذوبة ومنسوبة رسول محرّفة إمّا غير قصد بقصد الإيقاع بالإسلام والمسلمين قام العديد الأجلّاء الزمان والّذين رأسهم أصحاب الصحيحين: ومسلم وأصحاب السنن الأربعة: النسائيّ والترمذيّ وأبو داود وابن ماجه بتصنيف وفق القواعد وضعوها أجل تصنيف وجمعها بالاعتماد سندها؛ فكان صحيحا حسب هذه هما قامت بجمع وتصنيفها فاحتوى كلاهما تم اعتبارهما أحد التّشريع

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الموطأ
كتاب

الموطأ

ــ الإمام مالك

صدر 2016م عن مركز التأصيل للدراسات والبحوث
الموطأ
كتاب

الموطأ

ــ الإمام مالك

صدر 2016م عن مركز التأصيل للدراسات والبحوث
عن كتاب الموطأ:
المُوَطّأ وكان كتاب مالك، أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت، لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: "يا أبا عبد الله ضع الفقه ودوّن منه كتبا وتجنّب شدائد عبد الله بن عمر، ورخص عبد الله بن عباس، وشوارد عبد الله بن مسعود، واقصد إلى أواسط الأمور، وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة، لتحمل الناس إن شاء الله على عملك، وكتبك، ونبثها في الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها".

وقد طلب المنصور من الإمام مالك أن يجمع الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: "إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها" من علوم الحديث للحافظ ابن كثير.

منهجه العلمي
كتاب الإمام مالك هو أجلّ كتب الحديث المتقدمة عليه وأعظمها نفعاً بلا شك، فيه الأحاديث الصحيحة المسندة، وإن كان الكتاب ليس بالكبير، فيه البلاغات والمنقطعات والمراسيل، ولا يستدرك على الإمام مالك في ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل، وهذه البلاغات وصلها ابن عبد البر في التمهيد سوى أربعة أحاديث، وقد وصلها ابن الصلاح كما هو معروف.

اعتنى أهل العلم بالموطأ عناية فائقة لإمامة مؤلفه، ولعظم نفعه، ولاختصاره أيضاً يعني شرحه متيسر. من علوم الحديث للحافظ ابن كثير وكان الإمام مالك متحريا في الرواية منتقيا للرجال أحسن الانتقاء منتقدا للرجال أشد الانتقاد، لذلك جعله أهل الحديث آنذاك مصدرا حديثيا معتمدا عليه في الاحتجاج بأحاديثه من حيث الجملة - مع أن فيه المرسل والبلاغ - حتى ظهر صحيح الإمام البخاري الذي تقدم على الموطأ في الصحة وذلك لأن الإمام البخاري جرد صلب الكتاب من البلاغات والمراسيل وإنما ذكرها في تراجم الأبواب على سبيل الاستشهاد بها لا أكثر، والمعول في كتابه على أحاديث الصلب لا التراجم. ومع تقدم صحيح البخاري في الصحة، لم يفقد الموطأ تلك المكانة كمصدر من مصادر السنة المشهورة ذات المكانة المرموقة.

وفي رواية أبي مصعب الزهري 3069 رواية عن الإمام مالك

أقوال العلماء عن الموطأ
قال الإمام الشافعي: «ما كتاب بعد كتاب الله أنفع من كتاب مالك بن أنس». وهذا القول قبل ظهور صحيح البخاري.
قال البخاري «أصح الأسانيد كلها: مالك عن نافع عن ابن عمر»، وكثيرًا ما ورد هذا الإسناد في الموطأ.
قال القاضي أبو بكر بن العربي في شرح الترمذي: الموطأ هو الأصل واللباب وكتاب البخاري هو الأصل الثاني في هذا الباب، وعليهما بنى الجميع كمسلم والترمذي.
التعليقات على الموطأ
علقوا عليه كتباً جمة، ومن أجود ذلك كتابا: (التمهيد – والاستذكار) للشيخ أبي عمر بن عبد البر النَّمَري القرطبي، هذا مع ما فيه من الأحاديث المتصلة الصحيحة والمرسلة والمنقطعة والبلاغات اللاتي لا تكاد توجد مسندة إلا على ندور.

كتابا (التمهيد والاستذكار) لابن عبد البر من أنفس ما كتب في شروح الأحاديث، والإمام ابن عبد البر مكث ثلاثين سنة في تأليف التمهيد، ولذا جاء على هذا الوضع المتقن المحرر، وهو يعتني في هذا الكتاب بالمعاني، معاني الأحاديث وأسانيدها والروايات، وكتابه الآخر (الاستذكار) وهو أيضاً من أجود ما كتب في فقه السنة، وعناية المؤلف فيه بالفقه، وأقوال فقهاء الأمصار.

هناك شروح أخرى للموطأ جيدة ونفيسة مثل: (المنتقى) للباجي، و (أوجز المسالك) للكندهلوي وهو كتاب طيب مطبوع متداول، و (تنوير الحوالك) كتاب مختصر للسيوطي، وشرح الزرقاني شرح متوسط، وهناك شرح لولي الله الدهلوي اسمه (المسوى شرح الموطأ) وله شرح آخر اسمه (المصفى) لكنه بالفارسية، أما (المسوى) هو بالعربية كتاب نافع على اختصاره الشديد. من علوم الحديث للحافظ ابن كثير.
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

95 مشاهدة هذا الشهر

#25K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 1550.
المتجر أماكن الشراء
الإمام مالك ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مركز التأصيل للدراسات والبحوث 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية