📘 ❞ السبعة في القراءات ❝ كتاب ــ أحمد بن موسى بن العباس التميمي أبو بكر بن مجاهد البغدادي اصدار 1972

كتب التجويد والقراءات - 📖 ❞ كتاب السبعة في القراءات ❝ ــ أحمد بن موسى بن العباس التميمي أبو بكر بن مجاهد البغدادي 📖

█ _ أحمد بن موسى العباس التميمي أبو بكر مجاهد البغدادي 1972 حصريا كتاب السبعة القراءات عن دار المعارف 2024 القراءات: حَدثنَا أَبُو عبد الله أَحْمد مُحَمَّد إِبْرَاهِيم أبزون الْأَنْبَارِي المقرىء قَالَ أخبرنَا مُوسَى الْعَبَّاس مُجَاهِد رَحْمَة عَلَيْهِ اخْتلف النَّاس فِي الْقِرَاءَة كَمَا اخْتلفُوا الْأَحْكَام وَرويت الْآثَار بالاختلاف عَن الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ توسعة وَرَحْمَة للْمُسلمين وَبَعض ذَلِك قريب من بعض وَحَملَة الْقُرْآن متفاضلون حمله ولنقلة الْحُرُوف منَازِل نقل حُرُوفه وَأَنا ذَاكر مَنَازِلهمْ ودال الْأَئِمَّة مِنْهُم ومخبر الَّتِي عَلَيْهَا بالحجاز وَالْعراق وَالشَّام وشارح مَذَاهِب أهل ومبين اخْتلَافهمْ واتفاقهم إِن شَاءَ وإياه أسأَل التَّوْفِيق بمنه فَمن حَملَة المعرب الْعَالم بِوُجُوه الْإِعْرَاب والقراءات الْعَارِف باللغات ومعاني الْكَلِمَات الْبَصِير بِعَيْب الْقرَاءَات المنتقد للآثار فَذَلِك الإِمَام الَّذِي يفزع إِلَيْهِ حفاظ كل مصر أَمْصَار الْمُسلمين وَمِنْهُم يعرب وَلَا يلحن علم لَهُ بِغَيْر كالأعرابي يقْرَأ بلغته يقدر تَحْويل لِسَانه فَهُوَ مطبوع كَلَامه وَمِنْهُم يُؤَدِّي مَا سَمعه مِمَّن أَخذ عَنهُ لَيْسَ عِنْده إِلَّا الْأَدَاء لما تعلم لَا يعرف غَيره الْحَافِظ فَلَا يلبث مثله أَن ينسى إِذا طَال عَهده فيضيع لشدَّة تشابهه وَكَثْرَة فَتحه وضمه وكسره الْآيَة الْوَاحِدَة لِأَنَّهُ يعْتَمد بِالْعَرَبِيَّةِ بصر بالمعاني يرجع وَإِنَّمَا اعْتِمَاده حفظه وسماعه وَقد السماع وتشتبه فَيقْرَأ بلحن يعرفهُ وَتَدْعُوهُ الشُّبْهَة إِلَى يرويهِ ويبرىء نَفسه وَعَسَى يكون عِنْد مُصدقا فَيحمل وَقد نَسيَه وَوهم فِيهِ وجسر لُزُومه والإصرار عَلَيْهِ أَو قد قَرَأَ نسى وضيع ودخلته فَتوهم يُقَلّد يحْتَج بنقله وَمِنْهُم قِرَاءَته ويبصر الْمعَانِي وَيعرف اللُّغَات بالقراءات وَاخْتِلَاف والْآثَار فَرُبمَا دَعَاهُ بَصَره بالإعراب بِحرف جَائِز الْعَرَبيَّة لم بِهِ أحد الماضين فَيكون بذلك مبتدعا وَقد رويت كَرَاهَة وحظره أَحَادِيث حَدثنَا حَاتِم الدوري يحيى الْحمانِي الْأَعْمَش حبيب أبي الرَّحْمَن السّلمِيّ مَسْعُود رَضِي تَعَالَى اتبعُوا تبتدعوا فقد كفيتم حَدثنِي زَكَرِيَّا الحبلى عبيد معَاذ حَدثنِي ابْن عون حُذَيْفَة اتَّقوا يَا معشر الْقُرَّاء وخذوا طَرِيق كَانَ قبلكُمْ فوَاللَّه لَئِن اسْتَقَمْتُمْ لقد سبقتم سبقا بَعيدا وَلَئِن تركتموهم يَمِينا وَشمَالًا ضللتم ضلالا بَعيدا حَدثنِي سعيد الْجَوْهَرِي الْأمَوِي عَاصِم النجُود زر لنا عَليّ طَالب رَسُول صلى وَسلم يَأْمُركُمْ تقرءوا علمْتُم وَحدثنَا عَبَّاس شَقِيق إِنِّي سَمِعت القرأة فرأيتم متقاربين فاقرءوا علمْتُم وَإِيَّاكُم والتنطع وَالِاخْتِلَاف هُوَ كَقَوْلِك هَلُمَّ وَأَقْبل وتعال وَقد عَمْرو الْعَلَاء وَهُوَ إِمَام عصره اللُّغَة رَأس والتابعون أَحيَاء وَقَرَأَ جلة التَّابِعين وَسَعِيد جُبَير وَعِكْرِمَة وَيحيى يعمر وَكَانَ بِمَا يتقدمه أحد حَدثنِي الْهَاشِمِي وَأَبُو إِسْحَق إِسْمَاعِيل حَمَّاد زيد القَاضِي قَالَا نصر الْجَهْضَمِي الْأَصْمَعِي أَبَا يَقُول لَوْلَا أَنه لي أَقرَأ قرىء لقرأت حرف كَذَا وحرف كَذَا وحَدثني أخي عَمه قلت لأبي {وباركنا عَلَيْهِ} مَوضِع {وَتَركنَا أيعرف هَذَا فَقَالَ يسمع الْمَشَايِخ الْأَوَّلين قَالَ وَقَالَ إِنَّمَا نَحن فِيمَن مضى كبقل أصُول نخل طوال قَالَ وَفِي أَحَادِيث اقتصرت هَذِه مِنْهَا وَأما فكالآثار مِنْهَا الْمُجْتَمع السائر الْمَعْرُوف وَمِنْهَا الْمَتْرُوك الْمَكْرُوه الْمَعِيب وَإِن روى وَحفظ وَمِنْهَا توهم وَرَاه فضيع رِوَايَته ونسى سَمَاعه لطول فَإِذا عرض أَهله عرفُوا توهمه وردوه حمله وَرُبمَا سَقَطت لذَلِك بإصراره وَتَركه الِانْصِرَاف وَلَعَلَّ كثيرا ترك حَدِيثه واتهم كَانَت علته وَإِنَّمَا ينْتَقد الْعلم بالأخبار وَالْحرَام والحلال وَالْأَحْكَام وَلَيْسَ انتقاد الحَدِيث يبصر الرِّوَايَة وَالِاخْتِلَاف كَذَلِك حُرُوف الْوَاضِح وَمِنْهَا غير الشاذة القليلة وَمنا الضَّعِيف الْمَعْنى فغلط لحن الْيَسِير اللّحن الْخَفي النحرير وَبِكُل جَاءَت الْقرَاءَات وَالْقِرَاءَة بِالْمَدِينَةِ وَمَكَّة والكوفة وَالْبَصْرَة هِيَ تلقوها أوليهم تلقيا وَقَامَ بهَا الْأَمْصَار رجل أَجمعت الْخَاصَّة والعامة وسلكوا فِيهَا طَرِيقه وتمسكوا بمذهبه عمر الْخطاب وَزيد ثَابت وَعُرْوَة الزبير وَمُحَمّد الْمُنْكَدر وَعمر الْعَزِيز وعامر الشّعبِيّ كتب التجويد مجاناً PDF اونلاين أو الإسلام تعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية كما نطقها النبي محمد ويؤخذ مشافهةً شيخٍ أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم العشر هي عشر قراءات لقراءة القرآن اقرها العلماء بحثهم لتحديد المتواترة مجموعة زاخرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
السبعة في القراءات
كتاب

السبعة في القراءات

ــ أحمد بن موسى بن العباس التميمي أبو بكر بن مجاهد البغدادي

صدر 1972م عن دار المعارف
السبعة في القراءات
كتاب

السبعة في القراءات

ــ أحمد بن موسى بن العباس التميمي أبو بكر بن مجاهد البغدادي

صدر 1972م عن دار المعارف
عن كتاب السبعة في القراءات:
حَدثنَا أَبُو عبد الله أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن أبزون الْأَنْبَارِي المقرىء قَالَ أخبرنَا أَبُو بكر أَحْمد بن مُوسَى بن الْعَبَّاس بن مُجَاهِد رَحْمَة الله عَلَيْهِ قَالَ اخْتلف النَّاس فِي الْقِرَاءَة كَمَا اخْتلفُوا فِي الْأَحْكَام وَرويت الْآثَار بالاختلاف عَن الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ توسعة وَرَحْمَة للْمُسلمين وَبَعض ذَلِك قريب من بعض

وَحَملَة الْقُرْآن متفاضلون فِي حمله ولنقلة الْحُرُوف منَازِل فِي نقل حُرُوفه وَأَنا ذَاكر مَنَازِلهمْ ودال على الْأَئِمَّة مِنْهُم ومخبر عَن الْقِرَاءَة الَّتِي عَلَيْهَا النَّاس بالحجاز وَالْعراق وَالشَّام وشارح مَذَاهِب أهل الْقِرَاءَة ومبين اخْتلَافهمْ واتفاقهم إِن شَاءَ الله وإياه أسأَل التَّوْفِيق بمنه

فَمن حَملَة الْقُرْآن المعرب الْعَالم بِوُجُوه الْإِعْرَاب والقراءات الْعَارِف باللغات ومعاني الْكَلِمَات الْبَصِير بِعَيْب الْقرَاءَات المنتقد للآثار فَذَلِك الإِمَام الَّذِي يفزع إِلَيْهِ حفاظ الْقُرْآن فِي كل مصر من أَمْصَار الْمُسلمين

وَمِنْهُم من يعرب وَلَا يلحن وَلَا علم لَهُ بِغَيْر ذَلِك فَذَلِك كالأعرابي الَّذِي يقْرَأ بلغته وَلَا يقدر على تَحْويل لِسَانه فَهُوَ مطبوع على كَلَامه

وَمِنْهُم من يُؤَدِّي مَا سَمعه مِمَّن أَخذ عَنهُ لَيْسَ عِنْده إِلَّا الْأَدَاء لما تعلم لَا يعرف الْإِعْرَاب. وَلَا غَيره فَذَلِك الْحَافِظ فَلَا يلبث مثله أَن ينسى إِذا طَال عَهده فيضيع الْإِعْرَاب لشدَّة تشابهه وَكَثْرَة فَتحه وضمه وكسره فِي الْآيَة الْوَاحِدَة لِأَنَّهُ لَا يعْتَمد على علم بِالْعَرَبِيَّةِ وَلَا بصر بالمعاني يرجع إِلَيْهِ وَإِنَّمَا اعْتِمَاده على حفظه وسماعه

وَقد ينسى الْحَافِظ فيضيع السماع وتشتبه عَلَيْهِ الْحُرُوف فَيقْرَأ بلحن لَا يعرفهُ وَتَدْعُوهُ الشُّبْهَة إِلَى أَن يرويهِ عَن غَيره ويبرىء نَفسه وَعَسَى أَن يكون عِنْد النَّاس مُصدقا فَيحمل ذَلِك عَنهُ وَقد نَسيَه وَوهم فِيهِ وجسر على لُزُومه والإصرار عَلَيْهِ

أَو يكون قد قَرَأَ على من نسى وضيع الْإِعْرَاب ودخلته الشُّبْهَة فَتوهم فَذَلِك لَا يُقَلّد الْقِرَاءَة وَلَا يحْتَج بنقله

وَمِنْهُم من يعرب قِرَاءَته ويبصر الْمعَانِي وَيعرف اللُّغَات وَلَا علم لَهُ بالقراءات وَاخْتِلَاف النَّاس والْآثَار فَرُبمَا دَعَاهُ بَصَره بالإعراب إِلَى أَن يقْرَأ بِحرف جَائِز فِي الْعَرَبيَّة لم يقْرَأ بِهِ أحد من الماضين فَيكون بذلك مبتدعا

وَقد رويت فِي كَرَاهَة ذَلِك وحظره أَحَادِيث

حَدثنَا الْعَبَّاس بن مُحَمَّد بن حَاتِم الدوري قَالَ حَدثنَا أَبُو يحيى الْحمانِي قَالَ حَدثنَا الْأَعْمَش عَن حبيب عَن أبي عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ عَن عبد الله بن مَسْعُود رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ قَالَ اتبعُوا وَلَا تبتدعوا فقد كفيتم

حَدثنِي أَبُو زَكَرِيَّا يحيى بن مُحَمَّد الحبلى حَدثنَا عبيد الله بن معَاذ بن معَاذ قَالَ حَدثنِي أبي قَالَ حَدثنَا ابْن عون عَن إِبْرَاهِيم قَالَ قَالَ حُذَيْفَة رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ اتَّقوا الله يَا معشر الْقُرَّاء وخذوا طَرِيق من كَانَ قبلكُمْ فوَاللَّه لَئِن اسْتَقَمْتُمْ لقد سبقتم سبقا بَعيدا وَلَئِن تركتموهم يَمِينا وَشمَالًا لقد ضللتم ضلالا بَعيدا

حَدثنِي أَحْمد بن سعيد قَالَ حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن سعيد الْجَوْهَرِي قَالَ حَدثنَا يحيى بن سعيد الْأمَوِي عَن الْأَعْمَش عَن عَاصِم بن أبي النجُود عَن زر عَن عبد الله قَالَ قَالَ لنا عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ إِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَأْمُركُمْ أَن تقرءوا الْقُرْآن كَمَا علمْتُم

وَحدثنَا عَبَّاس الدوري قَالَ حَدثنَا أَبُو يحيى الْحمانِي قَالَ حَدثنَا الْأَعْمَش عَن شَقِيق قَالَ قَالَ عبد الله إِنِّي سَمِعت القرأة فرأيتم متقاربين فاقرءوا كَمَا علمْتُم وَإِيَّاكُم والتنطع وَالِاخْتِلَاف وَإِنَّمَا هُوَ كَقَوْلِك هَلُمَّ وَأَقْبل وتعال

وَقد كَانَ أَبُو عَمْرو بن الْعَلَاء وَهُوَ إِمَام أهل عصره فِي اللُّغَة وَقد رَأس فِي الْقِرَاءَة والتابعون أَحيَاء وَقَرَأَ على جلة التَّابِعين مُجَاهِد وَسَعِيد بن جُبَير وَعِكْرِمَة وَيحيى ابْن يعمر وَكَانَ لَا يقْرَأ بِمَا لم يتقدمه فِيهِ أحد

حَدثنِي عبيد الله بن عَليّ الْهَاشِمِي وَأَبُو إِسْحَق بن إِسْمَاعِيل بن إِسْحَق بن إِسْمَاعِيل بن حَمَّاد بن زيد القَاضِي قَالَا حَدثنَا نصر بن عَليّ الْجَهْضَمِي قَالَ أخبرنَا الْأَصْمَعِي قَالَ سَمِعت أَبَا عَمْرو بن الْعَلَاء يَقُول لَوْلَا أَنه لَيْسَ لي أَن أَقرَأ إِلَّا بِمَا قد قرىء بِهِ لقرأت حرف كَذَا كَذَا وحرف كَذَا كَذَا

وحَدثني عبيد الله بن عَليّ قَالَ حَدثنَا ابْن أخي الْأَصْمَعِي عَن عَمه قَالَ قلت لأبي عَمْرو بن الْعَلَاء {وباركنا عَلَيْهِ} فِي مَوضِع {وَتَركنَا عَلَيْهِ} فِي مَوضِع أيعرف هَذَا فَقَالَ مَا يعرف إِلَّا أَن يسمع من الْمَشَايِخ الْأَوَّلين

قَالَ وَقَالَ أَبُو عَمْرو إِنَّمَا نَحن فِيمَن مضى كبقل فِي أصُول نخل طوال

قَالَ أَبُو بكر وَفِي ذَلِك أَحَادِيث اقتصرت على هَذِه مِنْهَا

وَأما الْآثَار الَّتِي رويت فِي الْحُرُوف فكالآثار الَّتِي رويت فِي الْأَحْكَام مِنْهَا الْمُجْتَمع عَلَيْهِ السائر الْمَعْرُوف

وَمِنْهَا الْمَتْرُوك الْمَكْرُوه عِنْد النَّاس الْمَعِيب من أَخذ بِهِ وَإِن كَانَ قد روى وَحفظ

وَمِنْهَا مَا توهم فِيهِ من وَرَاه فضيع رِوَايَته ونسى سَمَاعه

لطول عَهده فَإِذا عرض على أَهله عرفُوا توهمه وردوه على من حمله

وَرُبمَا سَقَطت رِوَايَته لذَلِك بإصراره على لُزُومه وَتَركه الِانْصِرَاف عَنهُ وَلَعَلَّ كثيرا مِمَّن ترك حَدِيثه واتهم فِي رِوَايَته كَانَت هَذِه علته

وَإِنَّمَا ينْتَقد ذَلِك أهل الْعلم بالأخبار وَالْحرَام والحلال وَالْأَحْكَام

وَلَيْسَ انتقاد ذَلِك إِلَى من لَا يعرف الحَدِيث وَلَا يبصر الرِّوَايَة وَالِاخْتِلَاف

كَذَلِك مَا روى من الْآثَار فِي حُرُوف الْقُرْآن مِنْهَا المعرب السائر الْوَاضِح وَمِنْهَا المعرب الْوَاضِح غير السائر وَمِنْهَا اللُّغَة الشاذة القليلة وَمنا الضَّعِيف الْمَعْنى فِي الْإِعْرَاب غير أَنه قد قرىء بِهِ وَمِنْهَا مَا توهم فِيهِ فغلط بِهِ فَهُوَ لحن غير جَائِز عِنْد من لَا يبصر من الْعَرَبيَّة إِلَّا الْيَسِير وَمِنْهَا اللّحن الْخَفي الَّذِي لَا يعرفهُ إِلَّا الْعَالم النحرير وَبِكُل قد جَاءَت الْآثَار فِي الْقرَاءَات

وَالْقِرَاءَة الَّتِي عَلَيْهَا النَّاس بِالْمَدِينَةِ وَمَكَّة والكوفة وَالْبَصْرَة وَالشَّام هِيَ الْقِرَاءَة الَّتِي تلقوها عَن أوليهم تلقيا وَقَامَ بهَا فِي كل مصر من هَذِه الْأَمْصَار رجل مِمَّن أَخذ عَن التَّابِعين أَجمعت الْخَاصَّة والعامة على قِرَاءَته وسلكوا فِيهَا طَرِيقه وتمسكوا بمذهبه على مَا روى عَن عمر بن الْخطاب وَزيد بن ثَابت وَعُرْوَة بن الزبير وَمُحَمّد بن الْمُنْكَدر وَعمر بن عبد الْعَزِيز وعامر الشّعبِيّ






#كتب_الدين_الاسلامى #كتب_قراءات_. #كتب_التجويد_. #كتب_علوم_القرآن_الكريم_. #كتب_التجويد_والقراءات #كتب_دروس_قرآنية_. #كتب_ثقافة_إسلامية_ #كتب_القصص_القرآنية #كتب_ابحاث_قرآنية_ #كتب_معلومات_قرآنية_ #كتب_القراءات_العشر #كتب_آحكام_قرآنية_ #كتب_وصايا_قرآنية_ #كتب_ايات_قرانيه #كتب_القراءات_القرأنيه #كتب_الأربعون_القرآنية #كتب_قصص_قرآنية #كتب_الظاهرة_القرآنية #كتب_القراءات #كتب_آداب_قرآنية #كتب_آداب_قرآنية_متنوعة #كتب_آداب_قرآنية_فريدة #كتب_آداب_قرآنية_جميلة #كتب_آداب_قرآنية_عظيمة #كتب_آداب_قرآنية_متعلقة_بعلوم_القرآن_الكريم #كتب_آداب_قرآنية_لحملته #كتب_آداب_قرآنية_لحفظته #كتب_آداب_قرآنية_للعاملين_به #كتب_آداب_قرآنية_للدارسين #كتب_آداب_قرآنية_للمسلمين #كتب_آداب_قرآنية_لأهل_القرآن #كتب_علوم_قرآنية #كتب_آداب_قرآنية_وفوائد #كتب_آداب_قرآنية_وثمرات #كتب_معارف_قرآنية #كتب_فرائد_قرآنية #كتب_كنوز_علمية_قرآنية #كتب_ثمرات_قرآنية #كتب_القراءات_القرآنية #كتب_إبراز_دور_القراءات #كتب_يان_أثر_القراءات #كتب_استخلاص_القراءات_القرآنية
الترتيب:

#762

1 مشاهدة هذا اليوم

#7K

92 مشاهدة هذا الشهر

#32K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 787.
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن موسى بن العباس التميمي أبو بكر بن مجاهد البغدادي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المعارف 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية