█ _ علي محمد الصلابي 0 حصريا كتاب السلطان عبد الحميد الثانى وفكرة الجامعة الإسلامية 2024 الإسلامية: الثاني (بالتركية العثمانية: حميد ثانی؛ وبالتركية الحديثة: Sultan Abdülhamid II أو Abdülhamid) هو خليفة المسلمين بعد المائة والسلطان الرابع والثلاثون من سلاطين الدولة العثمانية والسادس والعشرون آل عثمان الذين جمعوا بين الخلافة والسلطنة وآخر امتلك سلطة فعلية منهم تقسم فترة حكمه إلى قسمين: الدور الأول وقد دام مدة سنة ونصف ولم تكن له والدور وحكم خلاله حكماً فردياً يسميه معارضوه "دور الاستبداد" قرابة ثلاثين تولى الحكم (10 شعبان 1293 هـ 31 أغسطس 1876) وخُلع بانقلابٍ (6 ربيع الآخر 1327 27 أبريل 1909) فوُضع رهن الإقامة الجبريَّة حتّى وفاته 10 فبراير 1918م وخلفه أخوه الخامس أطلقت عليه عدة ألقاب منها "السُلطان المظلوم" بينما أطلق لقب الأحمر" ويضاف اسمه أحياناً الـ "غازي" وهو شقيق كلٍ من: مراد السادس استمر تحديث الإمبراطورية خلال بما ذلك إصلاح البيروقراطية وتمديد سكة حديد روميليا وسكة الأناضول وبناء بغداد الحجاز بالإضافة تأسست أنظمة التسجيل السكاني والسيطرة الصحافة جانب أول مدرسة محلية عام 1898 أُنشئت العديد المدارس المهنية مجالات القانون والفنون والمرفقات والهندسة المدنية والطب البيطري والجمارك الرغم أن أغلق جامعة اسطنبول 1881 إلا أنه أعاد فتحها 1900 ومُددت شبكة الثانوية والاستدالية والعسكرية جميع أنحاء لعبت الشركات الألمانية دوراً رئيسياً تطوير السكك الحديدية والتلغراف أشرف حرب فاشلة مع الروسية (1877 1878) تلتها ناجحة ضد مملكة اليونان 1897 رفض عروض تيودور هرتزل لسداد جزء كبير الدين العثماني (150 مليون جنيه إسترليني الذهب) مقابل ميثاق يسمح للصهاينة بالاستقرار فلسطين يتردد قال لمبعوث «ما دمت قيد الحياة لن أقسم أجسادنا فقط جثتنا هي ما يمكنهم تقسيمها» اعتلى عرش السلطنة والعالم العربي يشهد قيام فكرتين كانتا ردة فعل الاستعمار الأجنبية إحداهما فكرة "الجامعة الإسلامية" والثانية "القومية العربية" والوحدة العربية وكانت قد انتشرت البلدان وخاصة نصارى الشام وعندما أصبح العالم الإسلامي هدفاً للدول الاستعمارية استيقظت إحياء الوحدة لتوحيد الجهود هذه الدول فتزعم إبان السياسة نظراً للظروف الداخلية والخارجية لأنه وجدها علاج دولته ير وحدها كافية بل يمتد تأثيرها نحو كل مسلمي بدأ بتطبيق وأخذ ينفذها نامق كمال البيئة وجمال الأفغاني والعربية لتنفيذ سياسته الداخل وفي الخارج ففي كان تنفيذ مبادئ الحركة يعني الالتزام بحدود الشريعة التفاف حول "حركة استطاع يحتفظ بولاء الأقوام غير التركية وكسب جانبه وللمحافظة تبقى الأقاليم ضياع تونس ومصر أخذ يقرب عدداً الشخصيات كعزت باشا العابد وأبو الهدى الصيادي وغيرهم وكون فرقة عسكرية أدخلها حرسه الخاص واهتم بالمقدسات الثلاث التي جميعها بحوزة العرب وخصص لها الأموال وعمد مصاهرتهم فزوج أميرتين بشابين عربيين دعوة الزعماء والمفكرين ليظهر اهتمامه برعاية العلم والعلماء فقام بدعوة جمال إسطنبول مما يذكر استعان بجملة العلماء رأسهم محاولاً التقريب المذاهب والتقرب إيران الوسائل لجأ إليها لدعم مركز لاستمالة رعاية حوله وحرص إقران الأسماء الدينية مثل "أمير المؤمنين" و"خادم الحرمين الشريفين" إضافة مظاهر الزهد وممارسة الشعائر علانية وأحاط نفسه بعلماء وغيرها وأدخل اللغة برامج الدروس المعاهد وحاول جعلها مساوية للّغة الرسمية للدولة وكان أهم منجزاته حركة مشروع خط كانت نجاحاً تأرجح القوة والضعف وانتشر صداها وبرزت دعوات رافضة لحركة كفكرة دينية وتركيا وأوروبا برزت القومية خاصة النصارى ودور الرحمن الكواكبي الذي أحد رواد رسخها بصورة مغايرة عن أراد تكون عربية قريش ومركزها مكة المكرمة وإبعادها تركيا الطورانية وأما أوروبا فقد عملت تشويه صورة أمام رعاياها بوصفه حاكماً استبدادياً يتسم بالظلم نهاية السلطان مدينة سالونيك 1917م المدينة نفي خلعه يجمع الكثير المؤرخين الواقعة "واقعة مارت" مدبرة بالكامل وأن أهدافها محددة قبل الاتحاديين وبمساعدة بريطانيا بالرغم المطالب لا تجعل أحداً يشك أنها وبهدف إثارة القلاقل والفوضى فرتبوا شعارات أثناء الحوادث افتعلوها مثل: "الشريعة تنتهك" "ضُيعت الشريعة" وألصقوا هذا كله بالمسلمين واتهموهم "بالرجعية" الأسباب دفعت تدبير إقدامهم خطوات حساسة قتل "إسماعيل ماهر باشا" والصحفيين المعارضين لهم "أحمد صميم بك" وحسن فهمي بك نفس الوقت ارتفعت معدلات الجريمة وتزايدها يوماً يوم وأيضاً قلق الشعب بسبب زيادة الجرائم وظهور يرغب بإعادة زمام الأمور السُلطان مرة أخرى ودخول الجيش وتسريح الضباط والجنود المخالفين أثار قلقاً واسعاً صورة حديثة لقصر بكلربكي مدينة القصر نُقل إليه وتحت الأجواء انطلق الجنود القادمين الثالث وهتفوا "نطالب بالشريعة" وأعلنوا التمرد وهذا بغياب وبرئاسة عرفاء وطالبوا جامعي آيا صوفيا أحمد بعزل الصدر الأعظم حسين حلمي ورئيس مجلس المبعوثان رضا ونفي وانضم حشود أصناف وخاصةً الحمالين يظهر هدف المؤامرة كبح جماح جمعية الاتحاد والترقي ونصرة والشريعة كما يهتفون قاموا بقتل وزير العدل "ناظم ظانين وقتلو "الأمير شكيب أرسلان" المبعوثين الصحفي "حسين جاهد" قام باستدعاء قائد الفرقة الثانية وأمره بإخماد لكنه قائلاً ينتظر الأمر أنضم الفترة معارضي وبعض علماء وساقت جيشاً سمي "بجيش الحركة" العاصمة يقال هدفه الأساسي "نجدة السلطان" تحت قيادة "محمود شوكت وطلب التدخل لردعه بأنهم مسلمون مثلكم دخل "جيش 6 رجب 25 وسيطر عليها وأعلن الطوارئ وأعدم الآلاف ونهب قصر يلدز مقر اليوم التالي 7 1909م دعا مجلسي النواب والأعيان لمجلس مشترك سُمي "بالمجلس الوطني المشترك" واستصدروا فتوى بخلعه بالضغط شيخ الإسلام وقيل وحصلوا توقيع الآخرين أنهم عرضوا "أمين الفتوى" الحاج نوري أفندي واتهم بعدة تهم وبالإسراف وبالظلم وسفك الدماء وتحريق المصاحف والكتب انكر جل المؤرخون التهم وجهت للسلطان استدعى المجلس "توفيق ليبلغ بقرار الخلع فكلفوا وفداً أربعة أشخاص هم: "عارف حكمت و"آرام الأرمني" و"أسعد طوطاني" و"قره صو عمانوئيل اليهودي" وقرأ الوفد الفتوى الخليفة ونصب أخ الأصغر محله مرافقيه وعائلته عبر القطار يُسمح لأحد باخذ حاجياته وصودرت أراضيه وأمواله وبقى "ألاتيني" الحراسة المشددة السلطان 1908م تعرف الشيخ الشاذلي محمود بن محيي مصطفى أبو الشامات عند زيارته لإسطنبول طريق مدير "راغب تلاميذ ومن تعرفه اتبع الطريقة الشاذلية ديسمبر 1972م نشر المحرر سعيد مجلة العدد رقم 169 رسالة مترجمة ذكر أحفاد أرسلها عندما منفياً الرسالة: بسم الله الرحيم وبه نستعين الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم سيدنا رسول وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين أرفع عريضتي العلية مفيض الروح والحياة أهل عصره أبي وأقبل يديه المباركتين راجياً دعواته الصالحة بعد تقديم احترامي أعرض أنني تلقيت كتابكم المؤرخ 22 مايس السنة الحالية وحمدت المولى وشكرته أنكم بصحة وسلامة دائمتين سيدي انني بتوفيق تعالى مداوم قراءة الأوراد ليلاً ونهاراً وأعرض زلت محتاجاً لدعواتكم القلبية دائمة المقدمة لرشادتكم وإلى أمثالكم أصحاب السماحة والعقول السليمة المسألة المهمة الآتية كأمانة ذمة التاريخ: انني لم أتخل لسبب سوى ـ المضايقة رؤساء المعروفة باسم (جون تورك) وتهديدهم اضطررت وأجبرت ترك إن هؤلاء أصروا وأصروا بأن أصادق تأسيس وطن قومي لليهود الأرض المقدسة (فلسطين) ورغم إصرارهم فلم أقبل قطعية التكليف وأخيرا وعدوا بتقديم (150) مائة وخمسين ليرة إنكليزية ذهبا فرفضت أيضا وأجبتهم بهذا الجواب القطعي الآتي: «إنكم لو دفعتم ملء الدنيا ذهباً فضلاً فلن بتكليفكم بوجه قطعي لقد خدمت الملّة والأمة المحمدية يزيد أسود صحائف آبائي وأجدادي السلاطين والخلفاء العثمانيين لهذا أيضاً » وبعد جوابي اتفقوا خلعي وأبلغوني سيبعدونني فقبلت الأخير هذا وأحمده ألطخ العار الأبدي الناشئ تكليفهم بإقامة دولة يهودية الأراضي المقدسة: ولذا فاني أكرر الحمد والثناء المتعال وأعتقد عرضته كاف الموضوع الهام أختم رسالتي ألثم يديكم وأرجو واسترحم تتفضلوا بقبول إحترامي وسلامي الإخوان والأصدقاء يا أستاذي المعظم أطلت عليكم التحية ولكن دفعني لهذه الإطالة أحيط سماحتكم علماً وتحيط جماعتكم بذلك والسلام ورحمة وبركاته وفاته الضريح دفن فيه وجده (1785م 1839م) وعمه العزيز (1830م 1876م) نفي وبقي هناك أحوال سيئة لعبد أموال مودعة البنوك ضغط الاتحاديون طويلة حتى تنازل عنها شرط شروط عليهم لأخذها وهي عودة ابنه ليتحصل وعودة بناته ليتزوجن ومنح بعض العمال معه الحرية وتخصيص قدر كافي النقود وشراء ألاتيني الشروط وحتى اندلاع البلقان الأولى 1912م لأن أصبحت معرضة للخطر وبهذا قُرر نقله خصصت السفارة باخرتها ووصل 1 نوفمبر واستقر تدهورت صحة وأصبح يشكو الإرهاق مشاكل الجهاز الهضمي وفي 9 شعر بألم جسمه نهض مائدة الطعام طبيبه حصل أذن كانوا "راسم طبيب أخيه وحيد سلطاناً لاحقاً فحصه أبلغهم مرضه بوادر سل خطير فابلغ راسم وفحصه الدكتور "عاطف وتوصل لنفس واستدعوا طبيبًا مشهور "نشأت عمر ليفحصه وعند الصباح أصر الاستحمام رغبة الطبيب خروجه منه يتصبب عرقًا وأرسل رشاد الأطباء ودخلوا وقالوا الممكن نتيجة الإفراط الليلة السابقة واستدعي سليم وأحمد وقبل دخولهم توفي الأحد ودفن الكتاب وتم طبعه ونشره بشكل منفصل والمؤرخ والفقيه المحلل ويحدثنا الفترات الأخيرة وبالتحديد عبدالحميد ويحوي الحقائق موضوع إسقاط والإطاحة بالسلطان عبدالحمي فيعرض لنا نشأة وجهوده وآراءه ويستند كثير كتاباته ومذكراته كتبها بنفسه وبعد فيقدم تحليلًا رائعًا ونظرة ثاقبة للأسباب أدت انهيار والممهدات سبقت والوضع والتحديات واجهتها وكذلك علاقاتها الغرب كيف اضطربت وكيف تآمر والأمور الثورات العلمانيين داخل وغير القضايا الهامة توضح ماحدث كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك أصحابها آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر
❞ هو: معاوية بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
وأمّه: هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف العبشمية القرشية.
يلتقي نسبه بنسب الرسول محمد في عبد مناف.
ولد قبل البعثة بخمس سنين، وقيل بسبع، وقيل: بثلاث عشرة، والأول أشهر. وقد تفرس فيه أبوه وأمه منذ الطفولة بمستقبل كبير، فروي أن أبا سفيان نظر إليه وهو طفل فقال: «إن إبني هذا لعظيم الرأس، وإنه لخليق أن يسود قومه»، فقالت هند: «قومه فقط؟ ثكلته إن لم يسد العرب قاطبة.» وعن أبان بن عثمان قال: «كان معاوية يمشي وهو غلام مع أمه هند فعثر فقالت قم لا رفعك الله وأعرابي ينظر إليه فقال لم تقولين له فوالله إني لأظنه سيسود قومه فقالت لا رفعه الله إن لم يسد إلا قومه.» . ❝
❞ محمد بن علي السنوسي ، هو مؤسس الحركة السنوسيه في إفريقيا ، وأخذ علي عاتقه الدعوة للاسلام ، وتصحيح المفاهيم الخاطئة التي استشرت وقتها ،، وأقام مايسمي بالزوايا ،وهي منارات للعلم ، كان يتم فيها تحفيظ القرآن ، وتعليم العديد من العلوم الحرف ، لقد ساهمت هذه الدعوة بشكل كبير ، في الحركة الجهادية ، ضذ الاستعمار الايطالي في ليبيا ، والفرنسي في الجزائر ، توفي في ليبيا ، وهو من أصول جزائريه ، وقد كان يترحل ، من مكان لاخر ، لدعوة للاسلام ، فأقام زوايا ، في سعودية واليمن ، وليبيا والجزائر ، والتشاد ، شخصية قيادية ، وذات فكر ، لها بصمة في العالم الاسلامي وبالاخص ، في المغرب العربي ، وليبيا ، ومن أشهر المشاركين في حركة السنوسيه ، المجاهد عمر المختار . ❝
❞ الإصلاح الاقتصادي وأوجه الأنفاق:
كانت الدولة في عهد صلاح الدين تعيش في سعة من الرزق وبحبوحة من العيش، ذلك لأن مواردها كثيرة، ومنابع الأرزاق فيها متنوعة، ويمكن أن نحصر هذه هذا الموارد.
وضع يده على كنوز الفاطميين الكثيرة بعد أن أصبحت مصر تحت سلطانه.
موارد الجزية التي كانت تأتيه من غير المسلمين.
موارد للفدية التي كانت تصله من الأسرى.
موارد الغنائم التي كان يحصل عليها أثناء الحروب.
موارد الخراج الذي كان يؤخذ من أصحاب الأراضي التي فتحت صلحاً إلى غير ذلك من هذه الموارد المشروعة ومنابع الثروة المسنونة ولم يكن صلاح الدين من السلاطين الذين ينفقون الأموال في غير وجهها ويضعونها في غير موضعها، وإنما كان ينفقها في سبيل الله وإقامة الحصون، وتشييد القلاع، والإصلاح العمراني وفي كل ما يعود على الدولة بالنفع . ❝
❞ عبد القادر الجيلي أو الجيلاني أو الكيلاني (470 - 561 هـ)، هو أبو محمد عبد القادر بن موسى بن عبد الله، يعرف ويلقب في التراث المغاربي بالشيخ بوعلام الجيلاني، وبالمشرق عبد القادر الجيلاني، ويعرف أيضا ب˝سلطان الأولياء˝، وهو إمام صوفي وفقيه حنبلي شافعي، لقبه أتباعه بـ˝باز الله الأشهب˝ و˝تاج العارفين˝ و˝محيي الدين˝ و˝قطب بغداد˝. وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية.
كان الجيلاني يفتي على المذهب الشافعي بالإضافة إلى المذهب الحنبلي لذلك قال عنه النووي: إنه كان شيخ الشافعية والحنابلة في بغداد. ولقد علّق على ذلك أبو عبد الله محمد المسناوي الدلائي (ت 1136هـ) فيما كتبه عن الشيخ قائلاً: «وهذا مما يدل على أنه لم يكن متقيداً بمذهب أحمد حتى في الفروع، وكأنه كان يختار من المذهبين، بمقتضی غزير علمه، وسدید نظره، الأحوط للدين، والأوفق باليقين، كما هو شأن أهل الرسوخ في العلم والتكوين». وقد بين الجيلاني عقيدته في المقالة التي وردت في آخر كتابه (فتوح الغيب) كما أوردها إسماعيل بن محمد سعيد القادري في كتاب (الفيوضات الربانية في المآثر والأوراد القادرية).
توفي الإمام الجيلاني ليلة السبت 10 ربيع الثاني سنة 561 هـ، جهزه وصلى عليه ولده عبد الوهّاب في جماعة من حضر من أولاده وأصحابه، ثم دفن في رواق مدرسته، ولم يفتح باب المدرسة حتى علا النهار وهرع الناس للصلاة على قبره وزيارته، وبلغ تسعين سنة من عمره . ❝