📘 ❞ تقديس الزعامة دراسة في ظاهرة الكاريزما السياسية ❝ كتاب ــ ثامر عباس اصدار 2015
الفكر والفلسفة - 📖 كتاب ❞ تقديس الزعامة دراسة في ظاهرة الكاريزما السياسية ❝ ــ ثامر عباس 📖
█ _ ثامر عباس 2015 حصريا كتاب ❞ تقديس الزعامة دراسة ظاهرة الكاريزما السياسية ❝ عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قطر 2024 السياسية: ما القوى الغامضة التي بحوزة (الزعيم) وتحت تصرفه بحيث تنظر إليه الرعية بذلك الوله من الهيبة والخشوع وتتعاطى معه بتلك المظاهر الرهبة والخنوع الوقت الذي لم تبرح تئن فرط قسوته وشدة بطشه؟ هي الدوافع العميقة تدفع الحشود المعبئة بأوهام اليوتوبيا والمجيشة بأباطيل الأيديولوجيا تخرج صارخة كما لو أصابها مس الجنون تردد بملء حناجرها (بالروح بالدم نفديك يا ) تساق فيه القطيع إلى مسالخ الذبح ومحارق الموت تحت راية وطن مسخت هويته وشعب أخصيت إرادته وتاريخ شوهت وقائعه؟ لماذا ترى تستحيل صور الزعيم وأقواله وأشيائه الشخصية أيقونات مقدسة يبجلها الجمهور ويتعبد محرابها للحد يلزم كبار القادة العسكريين أداء التحية العسكرية ((للكرسي) يجلس عليه حتى ولو كان شاغرا وجوده الشخصي هذا حين لا يتوانى ذاته تحريم وتجريم كل فعل أو موقف يستشف خلالهما التجاهل وعدم الاكتراث بوجوده الرمزي؟ الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن هو حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل هذه كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
تقديس الزعامة دراسة في ظاهرة الكاريزما السياسية
ــ ثامر عباس
صدر 2015م عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - قطر
كتاب
تقديس الزعامة دراسة في ظاهرة الكاريزما السياسية
ــ ثامر عباس
صدر 2015م عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - قطر-
مساهمة من: NOOR
( الثلاثاء 12 مارس 2019 ( 12:40 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
ما القوى الغامضة التي بحوزة (الزعيم) وتحت تصرفه، بحيث تنظر إليه الرعية بذلك الوله من الهيبة والخشوع، وتتعاطى معه بتلك المظاهر من الرهبة والخنوع في الوقت الذي لم تبرح تئن من فرط قسوته وشدة بطشه؟ ما هي الدوافع العميقة التي تدفع بتلك الحشود المعبئة بأوهام اليوتوبيا والمجيشة بأباطيل الأيديولوجيا، بحيث تخرج صارخة كما لو أصابها مس من الجنون تردد بملء حناجرها (بالروح بالدم نفديك يا ...) في الوقت الذي تساق فيه كما القطيع إلى مسالخ الذبح ومحارق الموت، تحت راية وطن مسخت هويته، وشعب أخصيت إرادته، وتاريخ شوهت وقائعه؟ لماذا يا ترى تستحيل صور الزعيم وأقواله وأشيائه الشخصية إلى أيقونات مقدسة يبجلها الجمهور ويتعبد في محرابها، للحد الذي يلزم كبار القادة العسكريين على أداء التحية العسكرية ((للكرسي) الذي يجلس عليه الزعيم، حتى ولو كان شاغرا من وجوده الشخصي، هذا في حين لا يتوانى الجمهور ذاته عن تحريم وتجريم كل فعل أو موقف يستشف من خلالهما التجاهل وعدم الاكتراث بوجوده الرمزي؟
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#30K
3 مشاهدة هذا الشهر#55K
5K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
