📘 ❞ علوم الحديث بين المتقدمين والمتأخرين ❝ كتاب ــ د.أحمد معبد عبد الكريم

علوم الحديث - 📖 كتاب ❞ علوم الحديث بين المتقدمين والمتأخرين ❝ ــ د.أحمد معبد عبد الكريم 📖

█ _ د أحمد معبد عبد الكريم 0 حصريا كتاب ❞ علوم الحديث بين المتقدمين والمتأخرين ❝ 2025 والمتأخرين: حَفِلت كتب بلفظي كثير من المسائل وذلك بسبب وجود تباين منهج التصحيح والتضعيف وتنظير ما يتعلق بهما والقواعد وكذا طرق التحمل والأداء والجرح والتعديل وغير ذلك المباحث نظراً لتفاوتهم التكوين العلمي مجال وحفظه ونقده ورغم أن معاً ساهموا نهضة إلا كانت لهم اليد الطولى النقد والتثبت والتحري فتحسين المتأخرين وتصحيحهم مثلاً لا يوازي تحسين لأنهم كانوا أعرف بحال الرواة لقرب عهدهم بهم فكانوا يحكمون به بعد تثبت تام ومعرفة دقيقة أما المتأخرون فليس عندهم أمرهم غير الأثر العين فلا مطالعة أحوال الأوراق ومن البديهي معرفة الفرق المجرب والحكيم وما يغني السواد الذي البياض عند عما العلم أحوالهم كالعيان فإنهم أدركوا بأنفسهم فاستغنوا عن التساؤل والأخذ أفواه الناس فهؤلاء فبهم العبرة وإليهم المنتهى مجاناً PDF اونلاين علم أحد العلوم التي تفردت بها الأمة الإسلامية وهو دراسة شاملة للحديث النبوي حيث السند والمتن ويشمل أنواعا متعددة أنواع مثل: مصطلح ويسمى أصول ويدرس موضوع إسناد وروايته ومتن الأحاديث والآثار المروية أحكام الفقهية وشرح وفهم مدارك السنة النبوية الناسخ والمنسوخ كما ليس مقصورا النقل والرواية بل يشمل فهم كل جاء الرسول الله فمعرفة الشرع الإسلامي تأتي خلال النبوى هذا ركن خاص بالكتب المجانية القابلة للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
علوم الحديث بين المتقدمين والمتأخرين
كتاب

علوم الحديث بين المتقدمين والمتأخرين

ــ د.أحمد معبد عبد الكريم

علوم الحديث بين المتقدمين والمتأخرين
كتاب

علوم الحديث بين المتقدمين والمتأخرين

ــ د.أحمد معبد عبد الكريم

حول
د.أحمد معبد عبد الكريم ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب علوم الحديث بين المتقدمين والمتأخرين:
حَفِلت كتب علوم الحديث بلفظي المتقدمين والمتأخرين في كثير من المسائل، وذلك بسبب وجود تباين بين المتقدمين والمتأخرين في منهج التصحيح والتضعيف، وتنظير ما يتعلق بهما من المسائل والقواعد، وكذا طرق التحمل والأداء، والجرح والتعديل، وغير ذلك من المباحث، نظراً لتفاوتهم في التكوين العلمي في مجال الحديث وحفظه ونقده. ورغم أن المتقدمين والمتأخرين -معاً- ساهموا في نهضة علوم الحديث، إلا أن المتقدمين كانت لهم اليد الطولى في النقد والتثبت والتحري، فتحسين المتأخرين وتصحيحهم -مثلاً- لا يوازي تحسين المتقدمين، لأنهم كانوا أعرف بحال الرواة لقرب عهدهم بهم، فكانوا يحكمون ما يحكمون به بعد تثبت تام ومعرفة دقيقة. أما المتأخرون فليس عندهم من أمرهم غير الأثر بعد العين، فلا يحكمون إلا بعد مطالعة أحوال الرواة في الأوراق، ومن البديهي معرفة الفرق بين المجرب والحكيم، وما يغني السواد الذي في البياض عند المتأخرين عما عند المتقدمين من العلم على أحوالهم كالعيان، فإنهم أدركوا الرواة بأنفسهم، فاستغنوا عن التساؤل والأخذ عن أفواه الناس، فهؤلاء أعرف الناس، فبهم العبرة وإليهم المنتهى.
الترتيب:

#56K

11 مشاهدة هذا اليوم

#49K

6 مشاهدة هذا الشهر

#50K

6K إجمالي المشاهدات