📘 ❞ جدلية العلمنة العقل والدين ❝ كتاب ــ يورغن هابرماس اصدار 2013
فلسفة ومنطق - 📖 ❞ كتاب جدلية العلمنة العقل والدين ❝ ــ يورغن هابرماس 📖
█ _ يورغن هابرماس 2013 حصريا كتاب جدلية العلمنة العقل والدين عن جداول للنشر التوزيع الترجمة 2024 والدين: تحاول هذه لكتاب "العقل والدين" أن تعطي فكرة من جهة إلى ما وصلت إليه العلاقة الصراعية بين العلم المجتمعات المصنعة وفي الألماني وبأحد أعمدة ممثلي الكاثوليكية الأوروبية الكاردينال جوزف راتسنغر (البابا بندكتس السادس عشر) ومن أخرى فتح حوار مسؤول وواع الموضوع نفسه الدول المسلمة التي تشقّ طريقها نحو عالم الحداثة والعصرنة ذلك موضوع الدين" هو نؤجل الحديث عنه باستمرار تاريخنا الثقافي لأسباب لا حصر لها وفتح النقاش بهذه الطريقة هذا يعني ادعاء الأسبقية لأن حاضر تراثنا والحضاري منذ ظهور الإسلام كدين بل فقط الدفع بالنقاش مستوى جديد نفترض فيه البداية وجوب تتبع التجربة الغربية ولا رفضها التنقيب أنجع السبل لكي نسقط مغالاة تفسيرات دينية بعينها للإسلام فلسفة ومنطق مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب الفلسفة والمنطق يحتوي علي مجموعة كبيرة الكتب المتميزة فذ المجال الفلسفة ظهرتِ الفلسفةُ للمرّة الأولى القرن السادسِ قبل الميلاد تقريباً اليونان القديمة ثمَ مرّتبعد بمراحلَ كثيرةٍ جعلتها أكثرَ ازدهاراً حيثُ خَبَرت المُجتمعات كلّها وتعاملت معها وبها فما هي الفلسفة؟ روّادها؟ وما أهمّ الكتبِ كُتبت فيها؟ المنطق الفلسفي عبارة مصطلح ألفه الفيلسوف برتراند رسل لتقديم فكرته نتاج اللغات الطبيعية والفكر يمكنها تصور إلا طريق الاصطناعية وكان أساسا لبرنامجه إضفاء الطابع الرسمي اللغة ويستخدم المصطلح العصر للدلالة معاني متعددة إنّ أصلَ كلمةِ اللُّغة تركيبٌ مكوّن كلمتين يونانيّتين هُما كلمة فيلو وتعني حُب وكلمة سوفيا وتعني: حكمة ليُصبح معنى مُكتملاً وهو: حُبّ الحِكمة يُرجِعُ بعضُ المؤرّخين إطلاق فيثاغورس؛ عدّ فيلسوفاً كما يُرجعه بعضهم سقراط الذي وصفَ أيضاً بمُحبّ الحكمة أي بالفيلسوف لتمييز جماعة السوفسطائيين الذين كانوا يدّعون أرجعه آخرون لأفلاطون؛ إذ تطرّق للكلمة لإيجاد وصفٍ يفي سولون وسقراط
-
مساهمة من: NOOR
( الإثنين 11 مارس 2019 ( 5:48 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
تحاول هذه الترجمة لكتاب جدلية العلمنة "العقل والدين" أن تعطي فكرة من جهة إلى ما وصلت إليه العلاقة الصراعية بين العلم والدين في المجتمعات المصنعة ... وفي الألماني يورغن هابرماس، وبأحد أعمدة ممثلي الكاثوليكية الأوروبية الكاردينال الألماني جوزف راتسنغر (البابا بندكتس السادس عشر). ومن جهة أخرى إلى فتح حوار مسؤول وواع في الموضوع نفسه في الدول المسلمة التي تشقّ طريقها نحو عالم الحداثة والعصرنة. ذلك أن موضوع "العقل و الدين" هو موضوع نؤجل الحديث عنه باستمرار في تاريخنا الثقافي لأسباب لا حصر لها.
وفتح النقاش بهذه الطريقة في هذا الموضوع، لا يعني ادعاء الأسبقية، لأن الموضوع حاضر في تراثنا الثقافي والحضاري منذ ظهور الإسلام كدين، بل فقط الدفع بالنقاش إلى مستوى جديد لا نفترض فيه منذ البداية وجوب تتبع التجربة الغربية ولا وجوب رفضها، بل التنقيب في تراثنا عن أنجع السبل لكي لا نسقط لا في مغالاة العقل ولا في مغالاة تفسيرات دينية بعينها للإسلام.
#13K
0 مشاهدة هذا اليوم#79K
9 مشاهدة هذا الشهر#62K
5K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
كتب أخرى لـ يورغن هابرماس:
