📘 ❞ بؤس الفلسفة ❝ كتاب ــ كارل ماركس
فكر وثقافة - 📖 ❞ كتاب بؤس الفلسفة ❝ ــ كارل ماركس 📖
█ _ كارل ماركس 0 حصريا كتاب بؤس الفلسفة 2024 الفلسفة: يقول فريدريك انجلز المقدمة التي سطرها حول بأن هذا الكتاب أُنْجز شتاء 18461847 زمن أوضح فيه لنفسه السمات الأساسية لنظرته الاقتصادية التاريخية الجديدة والكتاب هو رد "برودون" "نظام التناقضات أو فلسفة البؤس" والذي ظهر ذلك الحين وهو الذي أتاح لماركس أن يطوّر هذه بمعارضتها لآراء رجل كان يشغل منذئذ المركز الرقيب بين الاشتراكيين الفرنسيين الأحياء وقد الرجلان يطويان باريس الليالي بكاملها يناقشان المسائل اختلف منحهما أكثر فأكثر وتعارضا أثبت يرودون ليس ثمة معبر يصل بينهما ولم يكن من الممكن يومها تجاهل وهكذا يسجل بهذا الرد وضعه الصدع لا يرأب ورأي العام برودون موجود المقالة الملحقة شغل بالنسبة لألمانيا أهمية لم يتنبأ بها نفسه إذ إنه كيف استطاع يعرف أنه بإنزاله الهزيمة ببردون يضرب "روديرتوس" قناصي المناصب العصر اسمه الرفيع وقتئذ معروفاً قبل بالعودة إلى محتويات فقد شمل مقدمة "فزيدريك أنجلز" منها استقينا تلك اللمحة الموجزة عن وأتبع بتمهيد وفصلين حمل أولهما عنوان اكتشاف علمي وناقش خلاله كل التناقض القيمة الاستعمالية والقيمة التبادلية التأسيسة التركيبة تطبيق قانون نسبية النقد والعمل الزائ وحمل الفصل الثاني متيافيزياء الاقتصاد السياسي شرح طريقة ضوء سبع ملاحظات وضعها لهذا الشأن مناقشاً بعد الآلة وتقسيم العمل المنافسة والاحتكار الملكية والريع العقاري الإضرابات واتحادات العمال فكر وثقافة مجاناً PDF اونلاين الثقافة تعني صقل النفس والمنطق والفطانة حيث المثقف يقوم بتعلم أمور جديدة كما حال القلم عندما يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة الكتب المتميزة الفكر والثقافة تتعدّد المعاني ترمي إليها اللغة العربية فهي ترجِع أصلها الفعل الثلاثي ثقُفَ يعني الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف
كتاب
بؤس الفلسفة
ــ كارل ماركس
كتاب
بؤس الفلسفة
ــ كارل ماركس
-
مساهمة من: NOOR
( السبت 9 مارس 2019 ( 8:19 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يقول فريدريك انجلز في المقدمة التي سطرها حول بأن هذا الكتاب أُنْجز شتاء 18461847 في زمن أوضح فيه ماركس لنفسه السمات الأساسية لنظرته الاقتصادية التاريخية الجديدة، والكتاب هو رد على كتاب "برودون" "نظام التناقضات الاقتصادية أو فلسفة البؤس" والذي ظهر في ذلك الحين، وهو الكتاب الذي أتاح لماركس أن يطوّر هذه السمات الأساسية، بمعارضتها لآراء رجل كان يشغل منذئذ المركز الرقيب بين الاشتراكيين الفرنسيين الأحياء، وقد كان الرجلان يطويان في باريس الليالي بكاملها يناقشان المسائل الاقتصادية، اختلف منحهما أكثر فأكثر وتعارضا، وقد أثبت كتاب يرودون أن ليس ثمة معبر يصل بينهما، ولم يكن من الممكن يومها تجاهل الكتاب، وهكذا يسجل ماركس بهذا الرد الذي وضعه الصدع الذي لا يرأب بينهما، ورأي ماركس العام في برودون موجود في المقالة الملحقة في هذا الكتاب الذي شغل بالنسبة لألمانيا أهمية لم يتنبأ بها ماركس نفسه، إذ إنه كيف استطاع ماركس أن يعرف أنه بإنزاله الهزيمة ببردون كان يضرب "روديرتوس" قناصي المناصب في هذا العصر، الذي لم يكن اسمه الرفيع وقتئذ معروفاً من قبل ماركس، بالعودة إلى محتويات الكتاب فقد شمل مقدمة "فزيدريك أنجلز" التي منها استقينا تلك اللمحة الموجزة عن الكتاب وأتبع ذلك بتمهيد وفصلين، حمل أولهما عنوان اكتشاف علمي وناقش من خلاله ماركس كل التناقض بين القيمة الاستعمالية والقيمة التبادلية، القيمة التأسيسة أو القيمة التركيبة، تطبيق قانون نسبية القيمة الذي شمل كل من النقد والعمل الزائ وحمل الفصل الثاني عنوان متيافيزياء الاقتصاد السياسي الذي من خلاله شرح طريقة برودون على ضوء سبع ملاحظات وضعها لهذا الشأن مناقشاً بعد ذلك كل من الآلة وتقسيم العمل، المنافسة والاحتكار، الملكية والريع العقاري، الإضرابات واتحادات العمال.
#4K
1 مشاهدة هذا اليوم#49K
14 مشاهدة هذا الشهر#52K
5K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
