📘 ❞ شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) ج1 ❝ كتاب ــ عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح اصدار 1986

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) ج1 ❝ ــ عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح 📖

█ _ عبد الحي بن أحمد محمد ابن العماد العكري الحنبلي أبو الفلاح 1986 حصريا كتاب شذرات الذهب أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) ج1 عن دار كثير 2024 ج1: شذرات كتب التاريخ ألفه الفقيه والمؤرخ (1032 هـ 1089 هـ) حيث أرخ كتابه الألف سنة الأولى الإسلام مبتدئا بالسنة للهجرة فالثانية فالثالثة وهكذا مبينا كل أهم أحداثها منبها إلى توفي هذه السنة الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف ترجمته ويعد واقع الأمر ملخص لتاريخ للذهبي وملخصا لكتاب الدرر الكامنة أعيان المائة الثامنة للحافظ حجر والضوء اللامع لأهل القرن التاسع السخاوي والكواكب السائرة بمناقب العاشرة للنجم الغزي وموجز وذيل لما ألف السنين تاريخ الطبري وابن الجوزي الأثير ومرآة الزمان وعيون التواريخ والبداية والنهاية وما البلاد مثل بغداد وتاريخ الشام قزوين وغيرهم المتقدمين وبعض المؤرخين المحليين المتأخرى ن وهو يشمل أيضا ما الأسماء كابن خلكان وفيات الأعيان والوافي بالوفيات وغير ذلك المطبوعات والمخطوطات التي انتهت قبل هجرية وقد قال مقدمة كتابه: "فهذه نبذة جمعتها تذكرة لي ولمن تذكر وعبرة لمن تأمل فيها وتبصر تقدم الآماثل وغبر وصار بعده مثلا سائرا وحديثاً يذكر الكتب وكتب ممن كان له القدم الراسخ هذا الشان إذ جمع كتبهم إما عسر أو محال لا سيما مثلي فاقد الجدة بائس الحال فتسليت بهذه الأوراق وتعللت بعلل عله يبرد أوام الاحتراق شأو يدرك دقه وجله فليكن كما قيل كله يترك أردت أن أجعله دفتراً جامعاً لوفيات الرجال اشتملوا عليه المآثر والسجايا والخلال فإن حفظ أمر مهم ونفعه الدين بالضرورة علم المحدثين والمتحملين لأحاديث سيد المرسلين معرفة السند تتم إلا بمعرفة الرواة وأجل تحفظ السيرة والوفاة فممن جمعت وكرعت نهلهم وعلمهم مؤرخ الذهبي وفي الأكثر كتبه أعتمد ومن مشكاة مؤلفاته استمد وبعده اشتهر الشأن كصاحب الكمال والحلية والمنهل المفيدة والأسفار الجميلة الحميدة وسميته ورتبته هجرة الأولين والآخرين وأسأل الله يثقل به ميزان الحسنات وأن يجعله مقرباً إليه وإنما الأعمال بالنيات فأقول ومنه أطلب العون والقبول" التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين هو العلم الذي يتناول سير حياة الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا وقد بدأت العناية بهذا عندهم بعد عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ثم الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: رسول يأذن لحديثه ولا ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من حدث عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت فيه عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) ج1
كتاب

شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) ج1

ــ عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح

صدر 1986م عن دار ابن كثير
شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) ج1
كتاب

شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) ج1

ــ عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح

صدر 1986م عن دار ابن كثير
عن كتاب شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) ج1:


شذرات الذهب كتاب من كتب التاريخ، ألفه الفقيه والمؤرخ ابن العماد الحنبلي (1032 هـ-1089 هـ)، حيث أرخ ابن العماد في كتابه الألف سنة الأولى من الإسلام، مبتدئا بالسنة الأولى للهجرة فالثانية فالثالثة وهكذا، مبينا في كل سنة أهم أحداثها، منبها إلى من توفي في هذه السنة من الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف من ترجمته، ويعد كتاب شذرات الذهب في واقع الأمر ملخص لتاريخ الإسلام للذهبي، وملخصا لكتاب الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة للحافظ ابن حجر، والضوء اللامع لأهل القرن التاسع للحافظ السخاوي، والكواكب السائرة بمناقب أعيان المائة العاشرة للنجم الغزي، وموجز وذيل لما ألف على السنين من تاريخ الطبري وابن الجوزي وابن الأثير ومرآة الزمان وعيون التواريخ والبداية والنهاية للحافظ ابن كثير، وما ألف على البلاد مثل تاريخ بغداد وتاريخ الشام وتاريخ قزوين وغيرهم من كتب المتقدمين وبعض المؤرخين المحليين من المتأخرى ن، وهو يشمل أيضا ما ألف على الأسماء كابن خلكان في كتابه وفيات الأعيان والوافي بالوفيات، وغير ذلك من المطبوعات والمخطوطات التي انتهت قبل سنة ألف هجرية .

وقد قال ابن العماد الحنبلي في مقدمة كتابه:
"فهذه نبذة جمعتها تذكرة لي ولمن تذكر وعبرة لمن تأمل فيها وتبصر من أخبار من تقدم من الآماثل وغبر وصار لمن بعده مثلا سائرا وحديثاً يذكر جمعتها من أعيان الكتب وكتب الأعيان ممن كان له القدم الراسخ في هذا الشان إذ جمع كتبهم في ذلك إما عسر أو محال لا سيما من كان مثلي فاقد الجدة بائس الحال فتسليت عن ذلك بهذه الأوراق وتعللت بعلل عله يبرد أوام الاحتراق إذ هذا شأو لا يدرك دقه وجله فليكن كما قيل ما لا يدرك كله لا يترك كله أردت أن أجعله دفتراً جامعاً لوفيات أعيان الرجال وبعض ما اشتملوا عليه من المآثر والسجايا والخلال فإن حفظ التاريخ أمر مهم ونفعه من الدين بالضرورة علم لا سيما وفيات المحدثين والمتحملين لأحاديث سيد المرسلين فإن معرفة السند لا تتم إلا بمعرفة الرواة وأجل ما فيها تحفظ السيرة والوفاة فممن جمعت من كتبهم وكرعت من نهلهم وعلمهم مؤرخ الإسلام الذهبي وفي الأكثر على كتبه أعتمد ومن مشكاة ما جمع في مؤلفاته استمد وبعده من اشتهر في هذا الشأن كصاحب الكمال والحلية والمنهل وابن خلكان وغير ذلك من الكتب المفيدة والأسفار الجميلة الحميدة وسميته شذرات الذهب في أخبار من ذهب ورتبته على السنين من هجرة سيد الأولين والآخرين وأسأل الله أن يثقل به ميزان الحسنات وأن يجعله مقرباً إليه وإنما الأعمال بالنيات فأقول ومنه أطلب العون والقبول".


الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#91K

7 مشاهدة هذا الشهر

#22K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 424.
المتجر أماكن الشراء
عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار ابن كثير 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث