📘 ❞ قصة الزير سالم ❝ رواية ــ عبدالفتاح عبدالحميد مراد

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية قصة الزير سالم ❝ ــ عبدالفتاح عبدالحميد مراد 📖

█ _ عبدالفتاح عبدالحميد مراد 0 حصريا رواية قصة الزير سالم عن مكتبة الجمهورية المصرية 2024 سالم: سالم أدت القصة التاريخية دوراً هاماً تاريخ الأدب لأنها كانت تعبّر أحداث ارتبطت بتراث الشعب وأمجاده فاختزلت الموروث الثقافي للأمم وأصبحت الملاذ الذي يُلجأ إليه كلما عصفت بهذه الأمم عواصف تحاول تغيير مسار تاريخها وجهته الصحيحة هكذا عند العرب خاصة تلك التي لامست شغاف قلوب وأعادت له أخبار أبطاله وأمجاد فوارسه وتلاحم جيشه مع الجيوش الأجنبية فترات متفاوتة من الزمن فالقصة الشعبية تهدف إلى استعادة الأمجاد وتذكر بالأيام الخالدة وتحثّ المقاومة مقاومة الظلم والاستبداد والقهر عندما تدور حول سيرة بطل الأبطال فتسجل انتصاراته الأعداء وقهره لجيوش البغي والعدوان وكأنه أسطوري أرسله الله لإنقاذ شعبه من هنا يلجأ كاتب ما يدغدغ عواطف الناس وقد عُرف قديماً بحبهم للشعر فهو ديوان مآثرهم ومفاخرهم وأمجادهم لذا تأتي غنية بشعر الحرب والقتال وتسجيل البطولات مما يرفع عزيمة ويحيى فيه الروح المعنوية والرغبة الانتفاضة والظالمين لقد جاءت هذه بالقصائد الشعرية تتميز بطابع خاص اختيار الألفاظ والمعاني المناسبة والصور الملائمة تتفق الأحداث وهي قصائد ذات أسلوب سهل قريب المتناول بعيد التعقيد لا يراعي سلامة التركيب النحوي أنشئت لتكون محكية مرويّة وعلى الراوي مسؤولية ضبط النص الشعري بأسلوبه الخاص والمحافظة تأثير هذا الشعر نفوس السامعين وذلك باستعمال قدراته التعبيرية التلاعب بنبرات صوته أو بحركاته الساكنة إن المعارك وصور القتال وتصادم السيوف تتعاون جميعها لتقدم لنا مشاهد حيّة بطولات نسعى إليها نبحث عنها تراثنا الشعبي موروثنا التاريخي لنجد ذلك البطل المنقذ شبه الأسطوري يصارع ويصارع ويتحدى جيوشاً بعددها وعديدها بخيلها وحديدها الفارس المغوار القهّار تثير قراءة أخباره النشوة بالعزّ والانتصار وتأتي الحبكة القصصية النوع القصص أحسن يكون وتتوالى شيئاً فشيئاً وتتعقد الأمور وتتأزم وتسد الدروب حتى أننا نرى للأزمات مخرجاً ولا للمشكلات حلاًّ وتتجه الأنظار القادر تحقيق النصر ورفع معنويات الأمة كادت أن تنهار تحت ضربات سيوف لكن دائماً لهم بالمرصاد كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قصة الزير سالم
رواية

قصة الزير سالم

ــ عبدالفتاح عبدالحميد مراد

عن مكتبة الجمهورية المصرية
قصة الزير سالم
رواية

قصة الزير سالم

ــ عبدالفتاح عبدالحميد مراد

عن مكتبة الجمهورية المصرية
مميّز
عن رواية قصة الزير سالم:
قصة الزير سالم

أدت القصة التاريخية دوراً هاماً في تاريخ الأدب، لأنها كانت تعبّر عن أحداث ارتبطت بتراث الشعب وأمجاده، فاختزلت الموروث الثقافي للأمم وأصبحت الملاذ الذي يُلجأ إليه كلما عصفت بهذه الأمم عواصف تحاول تغيير مسار تاريخها عن وجهته الصحيحة. هكذا كانت القصة التاريخية عند العرب، خاصة تلك القصة التي لامست شغاف قلوب الشعب، وأعادت له أخبار أبطاله وأمجاد فوارسه، وتلاحم جيشه مع الجيوش الأجنبية في فترات متفاوتة من الزمن. فالقصة الشعبية التاريخية تهدف إلى استعادة الأمجاد وتذكر بالأيام الخالدة، وتحثّ الشعب على المقاومة، مقاومة الظلم والاستبداد والقهر، عندما تدور حول سيرة بطل من الأبطال، فتسجل انتصاراته على الأعداء، وقهره لجيوش البغي والعدوان، وكأنه بطل أسطوري، أرسله الله لإنقاذ شعبه.

من هنا، يلجأ كاتب القصة إلى ما يدغدغ عواطف الناس، وقد عُرف العرب قديماً بحبهم للشعر، فهو ديوان مآثرهم ومفاخرهم وأمجادهم، لذا تأتي القصة الشعبية التاريخية غنية بشعر الحرب والقتال وتسجيل البطولات مما يرفع عزيمة الشعب ويحيى فيه الروح المعنوية والرغبة في الانتفاضة على الظلم والظالمين.

لقد جاءت هذه القصة-قصة الزير سالم-غنية بالقصائد الشعرية التي تتميز بطابع خاص في اختيار الألفاظ والمعاني المناسبة والصور الملائمة التي تتفق مع الأحداث، وهي قصائد ذات أسلوب سهل، قريب المتناول، بعيد عن التعقيد، لا يراعي سلامة التركيب النحوي، لأنها أنشئت لتكون محكية مرويّة، وعلى الراوي مسؤولية ضبط النص الشعري بأسلوبه الخاص، والمحافظة على تأثير هذا الشعر في نفوس السامعين، وذلك باستعمال قدراته التعبيرية في التلاعب بنبرات صوته أو بحركاته الساكنة.

إن أخبار المعارك وصور القتال وتلاحم الجيوش وتصادم السيوف تتعاون جميعها لتقدم لنا مشاهد حيّة من بطولات نسعى إليها، نبحث عنها في تراثنا الشعبي، في موروثنا التاريخي، لنجد ذلك البطل المنقذ شبه الأسطوري، الذي يصارع ويصارع ويصارع، ويتحدى جيوشاً بعددها وعديدها، بخيلها وحديدها، فهو الفارس المغوار، البطل القهّار، الذي تثير قراءة أخباره النشوة بالعزّ والانتصار.

وتأتي الحبكة القصصية في هذا النوع من القصص الشعبي، على أحسن ما يكون، وتتوالى الأحداث شيئاً فشيئاً، وتتعقد الأمور وتتأزم، وتسد الدروب، حتى أننا لا نرى للأزمات مخرجاً، ولا للمشكلات حلاًّ. وتتجه الأنظار إلى البطل الفارس المغوار، فهو القادر على تحقيق النصر، ورفع معنويات الأمة، التي كادت أن تنهار تحت ضربات سيوف الأعداء. لكن البطل الفارس المنقذ يكون دائماً لهم بالمرصاد.


الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#12K

29 مشاهدة هذا الشهر

#3K

44K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 132.
المتجر أماكن الشراء
عبدالفتاح عبدالحميد مراد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الجمهورية المصرية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث