█ _ يامى أحمد 2014 حصريا رواية يوسف يا مريم عن دار الكتب والوثائق القومية 2024 مريم: – أحمد روايات عربية كان الجواب قريباً من قلبها بعيداً عقلها يترنح بين اعتراف فضعف أو إنكار فعذاب كأن تكون حراً اختيار أى موت تعيش ؛ كانت تستغيث بذاتها الصوفية تناضل تقاتل وتمشى بقدميها كي لا تعترف أنه الحب لكن ماذا إذا جذور متأصلة نفسها كشجرة زيتون كجذور الزيزفزن ! كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ وصلتُ وشيء من وميض قلبي يتناثر مع كل خطوة أطرق بها بساط الأرض، عند أول طور في نطفة الغروب.. ومع انسحاب الخيط الأخير من الإشراق، أنفاسي تسابقني، وصوت لهاثها يعلو ويعلو، حتى صم عني ضجيج المدينة. صوب المكتبة اتجهت.. لم أكن أعرف أن مجرى حياتي سينحدر إلى جرف لا أعلم كيف أقاوم تياره. كانت جميلة، كنت أشعر بذلك . ❝
❞ وما إن يمر من خلالي الحب حتى أشعر أني اكتملت كالبدر في صورة الشاعر الجاهلي، كأني يراعة أشابه القمر في وميضه، أقامر الليل في حنينه، وأغدو المضيئة الوحيدة في العتمة، كالماسة في جنح الظلام . ❝
❞ خذيني كما يؤخذ طفل حديث الولادة... اغضبي، سأقول عفوكِ، اضحكي سأقول ما أجعلك، اصرخي، سأقول عاش جنونكِ، امرضي، سأمكث قربك، لكن تعالي... بدلت جلدي وحفظتْ تاريخ ميلادكِ . ❝
❞ خذي الأسماء كلها، والقرارات كلها، خذي الحدائق والصباح، خذي المدن الموسيقى، خذي النسيم، خذي الندى، خذي قلبي ضحية، لن أبكيكِ ولن أكرهكِ كذباً، ولن أرى في عينيكِ ضعفاً ولا كسرة ولا بحراً نضيع فيه الحيرة والعقد العصية . ❝
❞ صباح الخير وقبلة تصبحين على خير وحضني... صرت صادقاً، دوماً أقول الحقيقة، لا أنكث عهدي، ولا أؤجل وعدي، ولا أبيع القضية، بدلت جلدي، تعالي . ❝
❞ ما أجمل أن تكون لديك فكرة في الصغر ، تجدها بعد سنوات مطروحة من قبل شاعر أو عالم أو فيلسوف . كانت هذه المصادفات بمثابة الماء الذي يروي بذرة الكتابة في داخلي . لكنني- حتى الآن - رغم كتاباتي ما زلت على يقين بأن هنالك شيئا ينقصني ، ويمنعني ان اسمي نفسي بكاتب ، ألا وهو مُلهم المبدعين : الحب . ❝
❞ حين أنتهي من قراءة كتابٍ لدرويشلا إراديًا أحتضنه، ثم آخذ نفسًا طويلًا وأطلقه زفيرا، كأنّي أنثرُ بذورًا في ساحةٍ باريسيةٍ تعجُ بالعصافير والحمام . ❝
❞ يا حاضرةً بالحنين ، يا من تحاصرين تعبي ، وتَروِينَ أرقي ، يا من تعبت من افتعال الصدف كي أراكِ، يا من تحمّلت سخافة الدنيا لأجلك، يا من اقترن كلُّ جميلٍ عندي بصورتك ، يا أول و آخر أُنثى لامس حضنها بشغفٍ حضني ، يا مستبدةُ يا رحيمةُ ، يا آخر سعادةٍ غمرتني قبل سجني ، يا من إعتادت تجَّنُبي ، أريدك رغم الوجع كطفلٍ ضربته أمُّه وعاد إليها يبكي . ❝
❞ الحنين ندبة في القلب ، وبصمة بلد على جسد .. لكن لا أحد يحن إلى جرحه ، لا أحد يحن الى وجع او كابوس ، بل يحن الى ما قبله ، الى زمان لا ألم فيه سوى ألم الملذات الاولى التي تذوّب الوقت كقطعة سكر في فنجان شاي . ❝
❞ ان اناقة المرأة الدائمة غالباً ما تكون بسبب طهارة روحها المعجونة بالقراءة منذ الصغر ، ذلك الشيء الذي يجعل من ذاتها سمفونية خالدة ، تأثيرها مطبوع في حياة احدهم ، وأحدهم ما زال يطبعه في حياة الآخرين . بالضبط كما كانت شهد . ❝