📘 ❞ المرأة الواقع والمثال ❝ مجلة

المرأة المسلمة في القرآن والسنة - 📖 مجلة ❞ المرأة الواقع والمثال ❝ 📖

█ _ 0 حصريا مجلة ❞ المرأة الواقع والمثال ❝ 2024 والمثال: والمثال المرأةُ (الواقعُ والمثالُ) قراءةٌ شعرِ (شھاب الدین التلعفري) (ت ٦٧٥ ھ ١٢٨٧ م) م د شریف بشیر أحمد كلیة الآداب جامعة الموصل ٢٠٠٩ ١١ ٢٠٠٩ ؛ تاریخ قبول النشر : ٢٢ ١٠ تسلیم البحث ٦ ملخص : یترجَّحُ موضوعُ (المرأةِ) (شهاب التلعفري) بین المغامرةِ والرغبةِ وبین الخیالِ والتجریبِ بمستویاتٍ تخترقُ العقلَ ولا تحتكمُ إلى المنطقِ تنطلقُ من قیمٍ واقعیَّةٍ – موضوعیَّةٍ موصولةٍ بالأع ا رفِ والتقالیدِ البیئة العربیة والإسلامیة لأنها رؤیةٌ جمالیةٌ – شعریةٌ أقامتْ الجسدِ صُو رً لغویةً فتحوَّلت (المرأةُ الموضوعُ) الدین التلعفري) الواقعِ الحقیقي المكبوتِ المثالِ المتخیَّلِ المأمولِ وقَدِمَتْ بالذاكرةِ الشعریَّةِ من المثالِ الموروثِ الآنیَّةِ التصوُّرِ والحدوثِ فباتَتْ مثالاً اللغويِّ وواقعاً في مُخیلةِ الشاعرِ الذي یصوغُ الفكرةَ عبر الشَّكلِ طبقاً لرؤیتهِ التي یحلمُ بها فإنْ لم یكنْ المثالُ في الآخرِ وللآخرِ فإنَّه للشاعرِ نفسهِ ومن إذ یقفُ القارئ وجهاً لوجهٍ أمامَ المرأةُ برؤیةٍ شخصیةٍ فردیةٍ ینتقلُ الشاعرُ الملاحَ ظةِ التخییلِ الحلمِ التجربةِ بعد أن وجدَ الم أ رةِ (الواقع والمثال) حیاةً الوجودِ مُتخذاً الشعرِ أداةً یعبِّرُ عن تخیُّلاتِهِ و عواطفهِ نحو الأنثويِّ یُعَدُّ معرضاً للجمالِ وموطناً للألفةِ والمتعةِ الأنموذجِ الجسديِّ المسلمة القرآن والسنة مجاناً PDF اونلاين أولى الإسلام اهتمامًا كبيرًا ونظر إليها نظرة تكريمٍ واعتزازٍ فالمرأة هي الأم والأخت والابنة والعمة والخالة والجدة والزوجة شريكة الرجل تحمل مسؤوليات الحياة وقد كلَّفها الله مع النهوض بمهمة الاستخلاف الأرض وتربية الأبناء وتنشأتهم تنشئة سوية وجعلها درجة واحدة التكريم والإجلال ولهذا؛ فإن هذا القسم يحتوي كتب تتحدث كما جاءت الشرع الإسلامي مما يؤكد رسالتها خصها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المرأة الواقع والمثال
مجلة

المرأة الواقع والمثال

المرأة الواقع والمثال
مجلة

المرأة الواقع والمثال

حول
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن مجلة المرأة الواقع والمثال:
المرأة الواقع والمثال

المرأةُ (الواقعُ والمثالُ)
قراءةٌ في شعرِ (شھاب الدین التلعفري)
(ت ٦٧٥ ھ- ١٢٨٧ م)
م.د. شریف بشیر أحمد
كلیة الآداب-جامعة الموصل
٢٠٠٩/١١/ ٢٠٠٩ ؛ تاریخ قبول النشر : ٢٢ /١٠/ تاریخ تسلیم البحث : ٦
ملخص البحث :
یترجَّحُ موضوعُ (المرأةِ) في شعرِ (شهاب الدین التلعفري) بین المغامرةِ والرغبةِ ، وبین
الخیالِ والتجریبِ ، بمستویاتٍ تخترقُ العقلَ ، ولا تحتكمُ إلى المنطقِ ، ولا تنطلقُ من قیمٍ واقعیَّةٍ
– موضوعیَّةٍ موصولةٍ بالأع ا رفِ والتقالیدِ في البیئة العربیة والإسلامیة ؛ لأنها رؤیةٌ جمالیةٌ –
شعریةٌ أقامتْ من الجسدِ صُو ا رً لغویةً ؛ فتحوَّلت (المرأةُ/ الموضوعُ) في شعرِ (شهاب الدین
التلعفري) من الواقعِ الحقیقي المكبوتِ إلى المثالِ المتخیَّلِ المأمولِ ، وقَدِمَتْ بالذاكرةِ الشعریَّةِ من
المثالِ الموروثِ إلى الآنیَّةِ في التصوُّرِ والحدوثِ ؛ فباتَتْ مثالاً في الواقع اللغويِّ ، وواقعاً في
مُخیلةِ الشاعرِ الذي یصوغُ الفكرةَ عبر الشَّكلِ طبقاً لرؤیتهِ التي یحلمُ بها. فإنْ لم یكنْ المثالُ في
الآخرِ وللآخرِ ؛ فإنَّه للشاعرِ نفسهِ ومن نفسهِ . إذ یقفُ القارئ وجهاً لوجهٍ أمامَ المرأةُ/ برؤیةٍ
شخصیةٍ/ فردیةٍ ینتقلُ بها الشاعرُ من الملاحَ ظةِ إلى التخییلِ ، ومن الحلمِ إلى التجربةِ بعد أن
وجدَ في الم أ رةِ (الواقع والمثال) حیاةً في الوجودِ مُتخذاً من الشعرِ أداةً یعبِّرُ بها عن تخیُّلاتِهِ و
عواطفهِ نحو الجسدِ الأنثويِّ الذي یُعَدُّ معرضاً للجمالِ ، وموطناً للألفةِ والمتعةِ في الأنموذجِ
الجسديِّ .
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#20K

4 مشاهدة هذا الشهر

#65K

4K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 22.