█ _ المصطفى إدوم أحمدغالًي الشنقٌيطًي 0 حصريا كتاب إتحاف الإخوة والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب 2024 والإرهاب: تأليف : المصطفي أحمد غالي داعية مستقل علي طريق السلف الصالح مؤسس الدعوة من بلاد شنقيط رئيس منظمة الدفاع عن الإنسان والمحيط البيئي إتحاف والإرهاب الفهرس الفصل الأول توطئة الثاني تعريف الإسلام لغة وإصطلاحا الثالث جهاد الدفع الأبعاد الثلاثة لكل مسلم الشعور الشعار الشرع نقاش المحتجين بآيات حجية القائلين بالجهاد مانسخته آية الأمان والصلح مع الكفار مدرسة التخصيص والتقييد الفرق بين النسخ والتخصيص النسخ والتيارات الجهادية إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (218) (البقرة) آل عمران وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (157) وَلَئِنْ لَإِلَى تُحْشَرُونَ (158) (آل عمران) النساء يَا أَيُّهَا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا (71) وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا (72) أَصَابَكُمْ فَضْلٌ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا (73) فَلْيُقَاتِلْ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فَيُقْتَلْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا (74) وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا لَدُنْكَ وَلِيًّا نَصِيرًا (75) يُقَاتِلُونَ كَفَرُوا الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ كَانَ ضَعِيفًا (76) أَلَمْ تَرَ إِلَى قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا (77) أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا عِنْدِ سَيِّئَةٌ عِنْدِكَ كُلٌّ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا (78) مَا أَصَابَكَ حَسَنَةٍ فَمِنَ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ (79) (النساء) المائدة يَا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (35) (المائدة) مَا لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ حَوْلَهُمْ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ نَصَبٌ مَخْمَصَةٌ يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ يَنَالُونَ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (120) يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً كَبِيرَةً يَقْطَعُونَ وَادِيًا لِيَجْزِيَهُمُ أَحْسَنَ كَانُوا يَعْمَلُونَ (121) (التوبة) يَا قَاتِلُوا يَلُونَكُمْ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ مَعَ الْمُتَّقِينَ (123) وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ إِيمَانًا فَأَمَّا فَزَادَتْهُمْ وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (124) (التوبة) الحج وَالَّذِينَ ثُمَّ قُتِلُوا مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ رِزْقًا حَسَنًا لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (58) (الحج) العنكبوت وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6) (العنكبوت) الفتح سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ بِأَلْسِنَتِهِمْ لَيْسَ قُلُوبِهِمْ فَمَنْ يَمْلِكُ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا نَفْعًا بَلْ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (11) ظَنَنْتُمْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا (12) يُؤْمِنْ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا (13) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ وَكَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (14) سَيَقُولُ انْطَلَقْتُمْ مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ يُبَدِّلُوا كَلَامَ تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ تَحْسُدُونَنَا قَلِيلًا (15) لِلْمُخَلَّفِينَ سَتُدْعَوْنَ قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ يُسْلِمُونَ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (16) عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ الْأَعْرَجِ الْمَرِيضِ يُطِعِ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ (17) (الفتح) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (20) وَأُخْرَى تَقْدِرُوا عَلَيْهَا أَحَاطَ بِهَا كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (21) قَاتَلَكُمُ لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ يَجِدُونَ (22) سُنَّةَ الَّتِي خَلَتْ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ تَبْدِيلًا (23) (الفتح) كتب الثقافة الإسلامية مجاناً PDF اونلاين هي مصطلح أو تعبير يستعمل أغلب الأحيان لوصف جميع المظاهر الثقافية والحضارية الشائعة والمرتبطة تاريخيًا بالإسلام المسلمين أنحاء العالم وعلاقتها بالثقافات الاخرى