📘 ❞ إتحاف الإخوة والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب ❝ كتاب ــ المصطفى إدوم أحمدغالًي الشنقٌيطًي

كتب الثقافة الإسلامية - 📖 ❞ كتاب إتحاف الإخوة والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب ❝ ــ المصطفى إدوم أحمدغالًي الشنقٌيطًي 📖

█ _ المصطفى إدوم أحمدغالًي الشنقٌيطًي 0 حصريا كتاب إتحاف الإخوة والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب 2024 والإرهاب: تأليف : المصطفي أحمد غالي داعية مستقل علي طريق السلف الصالح مؤسس الدعوة من بلاد شنقيط رئيس منظمة الدفاع عن الإنسان والمحيط البيئي إتحاف والإرهاب الفهرس الفصل الأول توطئة الثاني تعريف الإسلام لغة وإصطلاحا الثالث جهاد الدفع الأبعاد الثلاثة لكل مسلم الشعور الشعار الشرع نقاش المحتجين بآيات حجية القائلين بالجهاد مانسخته آية الأمان والصلح مع الكفار مدرسة التخصيص والتقييد الفرق بين النسخ والتخصيص النسخ والتيارات الجهادية إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (218) (البقرة) آل عمران وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (157) وَلَئِنْ لَإِلَى تُحْشَرُونَ (158) (آل عمران) النساء يَا أَيُّهَا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا (71) وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا (72) أَصَابَكُمْ فَضْلٌ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا (73) فَلْيُقَاتِلْ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فَيُقْتَلْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا (74) وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا لَدُنْكَ وَلِيًّا نَصِيرًا (75) يُقَاتِلُونَ كَفَرُوا الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ كَانَ ضَعِيفًا (76) أَلَمْ تَرَ إِلَى قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا (77) أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا عِنْدِ سَيِّئَةٌ عِنْدِكَ كُلٌّ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا (78) مَا أَصَابَكَ حَسَنَةٍ فَمِنَ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ (79) (النساء) المائدة يَا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (35) (المائدة) مَا لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ حَوْلَهُمْ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ نَصَبٌ مَخْمَصَةٌ يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ يَنَالُونَ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (120) يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً كَبِيرَةً يَقْطَعُونَ وَادِيًا لِيَجْزِيَهُمُ أَحْسَنَ كَانُوا يَعْمَلُونَ (121) (التوبة) يَا قَاتِلُوا يَلُونَكُمْ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ مَعَ الْمُتَّقِينَ (123) وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ إِيمَانًا فَأَمَّا فَزَادَتْهُمْ وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (124) (التوبة) الحج وَالَّذِينَ ثُمَّ قُتِلُوا مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ رِزْقًا حَسَنًا لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (58) (الحج) العنكبوت وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6) (العنكبوت) الفتح سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ بِأَلْسِنَتِهِمْ لَيْسَ قُلُوبِهِمْ فَمَنْ يَمْلِكُ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا نَفْعًا بَلْ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (11) ظَنَنْتُمْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا (12) يُؤْمِنْ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا (13) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ وَكَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (14) سَيَقُولُ انْطَلَقْتُمْ مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ يُبَدِّلُوا كَلَامَ تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ تَحْسُدُونَنَا قَلِيلًا (15) لِلْمُخَلَّفِينَ سَتُدْعَوْنَ قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ يُسْلِمُونَ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (16) عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ الْأَعْرَجِ الْمَرِيضِ يُطِعِ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ (17) (الفتح) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (20) وَأُخْرَى تَقْدِرُوا عَلَيْهَا أَحَاطَ بِهَا كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (21) قَاتَلَكُمُ لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ يَجِدُونَ (22) سُنَّةَ الَّتِي خَلَتْ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ تَبْدِيلًا (23) (الفتح) كتب الثقافة الإسلامية مجاناً PDF اونلاين هي مصطلح أو تعبير يستعمل أغلب الأحيان لوصف جميع المظاهر الثقافية والحضارية الشائعة والمرتبطة تاريخيًا بالإسلام المسلمين أنحاء العالم وعلاقتها بالثقافات الاخرى

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إتحاف الإخوة  والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب
كتاب

إتحاف الإخوة والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب

ــ المصطفى إدوم أحمدغالًي الشنقٌيطًي

إتحاف الإخوة  والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب
كتاب

إتحاف الإخوة والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب

ــ المصطفى إدوم أحمدغالًي الشنقٌيطًي

عن كتاب إتحاف الإخوة والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب:
تأليف : المصطفي إدوم أحمد غالي

داعية مستقل علي طريق السلف الصالح
مؤسس الدعوة من بلاد شنقيط

رئيس منظمة الدفاع عن الإنسان والمحيط البيئي

إتحاف الإخوة والأحباب بالفرقان بٌين الجهاد والإرهاب


الفهرس :

الفصل الأول : توطئة

الثاني : تعريف الإسلام لغة وإصطلاحا

الثالث : تعريف الجهاد لغة وإصطلاحا

جهاد الدفع

الأبعاد الثلاثة لكل مسلم

الشعور

الشعار

الشرع

نقاش المحتجين بآيات الجهاد :

حجية القائلين بالجهاد

مانسخته آية السلف

الأمان والصلح مع الكفار

مدرسة التخصيص والتقييد :

الفرق بين النسخ والتقييد والتخصيص

النسخ والتيارات الجهادية

..............


إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (218) (البقرة)

آل عمران
وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (157) وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ (158) (آل عمران)

النساء
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا (71) وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا (72) وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا (73) فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (74) وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا (75) الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (76) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا (77) أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا (78) مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (79) (النساء)

المائدة
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (35) (المائدة)



مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (120) وَلَا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (121) (التوبة)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (123) وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (124) (التوبة)

الحج
وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (58) (الحج)

العنكبوت
وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6) (العنكبوت)

الفتح
سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (11) بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا (12) وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا (13) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (14) سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ قُلْ لَنْ تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِنْ قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا بَلْ كَانُوا لَا يَفْقَهُونَ إِلَّا قَلِيلًا (15) قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (16) لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا (17) (الفتح)

وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (20) وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (21) وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (22) سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (23) (الفتح)

الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#51K

13 مشاهدة هذا الشهر

#35K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 188.
المتجر أماكن الشراء
المصطفى إدوم أحمدغالًي الشنقٌيطًي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث