📘 ❞ تكريم المرأة في التوريث الإسلامي ❝ كتاب ــ علي محمد شوقي

المرأة والإسلام - 📖 ❞ كتاب تكريم المرأة في التوريث الإسلامي ❝ ــ علي محمد شوقي 📖

█ _ علي محمد شوقي 0 حصريا كتاب تكريم المرأة التوريث الإسلامي 2024 الإسلامي: تأليف: نشر: دار التقوى ودار العلم والمعرفة الطبعة الأولى: 1438هـ 2017م وهو استقراء دقيق لأبواب علم الفرائض والمواريث يبحث المواطن التي كُرِّمت فيها الميراث أو رُجِّحت الرجل انفردت بها دون إذا كانت النظرة للمرأة قبل الإسلام نظرة احتقار ومهانة واكتئاب عندما يرزق بالأنثي فجاء وحرم وأدها وحث المثابرة تربيتها ووعد بالثواب العظيم لمن رعاها وعلمها فجعلها ستراً وحجاباً يفعل ذلك وبالنسبة للميراث جاء ليجد محرومة من ولا شيء لها التركة فأعطاها المزايا التالية: أولاً: اختص النساء بأن جعل منهم ثمانية "أصحاب الفروض" وهي الطائفة تتميز الله نصيباً محدداً مقدراً تتقدم أخذه عند توافر شروط الارث العصبة الرجال لأن نصيبهم معين والعصبة لا يرث إلا ما تبقي بعدهم فيختص بين هذه الميزة يبلغ عددهم اثنا عشر وارثا وأربعة فقط الذكور وهود هم: الأم الجدة البنت بنت الأبن الأخت الشقيقة لأب لأم الزوجة ثانياً: امتازت بأنها ترث فروضا أكبر الفروض المقدرة والتي حددها سبحانه وتعالي وكأنه قدر حماية وتكريماً ففروض السنة وهي: 1 2 4 8 3 6 نجد أضخم ثلثي يحصل عليه بطريق الفرض كالبنتين ابنتي وأو اجتماعهما معا « ابن كذا الأختان الشقيقتان والاختان واحدة كليهما مع الأخري أخت ش كذلك فرض النصف والثلث معظم عليهما كالبنت شقيقه والأخت بالنسبة للنصف تأخذه الأم ثالثاً: كرم بعض الورثة وجعل لهم فرضاً ولولا هذا كان إرث لأنهم ذوي الأرحام الذين ميراث وجود أصحاب العصبات هذا التكريم لهؤلاء إنما بسبب امرأة فكان لاخوه الميت أمه يشتركون معه كل زوج آخر فإنهم يرثون منه بالرغم أنهم وبالرغم الواسطة بينهم وبين وكان المفروض يحجبوا لكن تكريماً أنجبتهم مقدر تحميهم الحجب رابعاً: حالات وصور يخلو حال واحد الأحوال: أ إما متساوية الذكر فتأخذ مثل نصيبه كالأخت بالتساوي الأخ والأم يساوي نصيب الأب بالفرض والجدة تأخذ مساوياً لنفس الجد ارثه ب هناك أكثر بل أضعاف نصيبه: فلو مات رجل وترك بنتا وعشرة أخوة أشقاء فإن للبنت أنثي نصف والنصف الثاني يقسم عشرة أجزاء لكل أخ 10 فنصيب المسألة ومثلها التطبيقات مئات القضايا تعد تحصي والإسلام مجاناً PDF اونلاين القسم يتحدث عن وحقوقها وكيف كرمها وأعطاها مكانة عالية لم تكن عليها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تكريم المرأة في التوريث الإسلامي
كتاب

تكريم المرأة في التوريث الإسلامي

ــ علي محمد شوقي

تكريم المرأة في التوريث الإسلامي
كتاب

تكريم المرأة في التوريث الإسلامي

ــ علي محمد شوقي

عن كتاب تكريم المرأة في التوريث الإسلامي:
تكريم المرأة في التوريث الإسلامي،
تأليف: علي محمد شوقي،
نشر: دار التقوى، ودار العلم والمعرفة،
الطبعة الأولى: 1438هـ، 2017م،
وهو استقراء دقيق لأبواب علم الفرائض والمواريث، يبحث المواطن التي كُرِّمت فيها المرأة في الميراث الإسلامي، أو رُجِّحت فيها على الرجل، أو انفردت بها دون الرجل.


إذا كانت النظرة للمرأة قبل الإسلام نظرة احتقار ومهانة - واكتئاب عندما يرزق الرجل بالأنثي. فجاء الإسلام وحرم وأدها - وحث علي المثابرة في تربيتها ووعد بالثواب العظيم لمن رعاها وعلمها فجعلها ستراً وحجاباً لمن يفعل ذلك.


وبالنسبة للميراث جاء الإسلام ليجد المرأة محرومة من الميراث ولا شيء لها في التركة فأعطاها المزايا التالية:
أولاً: اختص النساء بأن جعل منهم ثمانية من "أصحاب الفروض" وهي الطائفة التي تتميز بأن الله جعل لها نصيباً محدداً مقدراً من التركة تتقدم في أخذه عند توافر شروط الارث علي العصبة من الرجال.. لأن نصيبهم معين. والعصبة لا يرث إلا ما تبقي بعدهم فيختص الله من بين هذه الميزة التي يبلغ عددهم اثنا عشر وارثا.. ثمانية من النساء وأربعة فقط من الذكور وهود النساء هم:
الأم - الجدة - البنت - بنت الأبن .. الأخت الشقيقة - الأخت لأب - الأخت لأم - الزوجة.
ثانياً: امتازت المرأة بأنها ترث فروضا من أكبر الفروض المقدرة في الميراث والتي حددها الله سبحانه وتعالي وكأنه قدر ذلك حماية وتكريماً لها.
ففروض الميراث السنة وهي: 1/2. 1/4. 1/8. 2/3. 1/3. 1/..6 نجد ان أضخم هذه الفروض وهي ثلثي 2/3 التركة لا يحصل عليه بطريق الفرض لا النساء كالبنتين أو ابنتي الأبن وأو اجتماعهما معا بنت « بنت ابن. كذا الأختان الشقيقتان والاختان لأب أو واحدة من كليهما مع الأخري أخت ش « أخت لأب.
كذلك فرض النصف. والثلث معظم من يحصل عليهما من النساء. كالبنت. بنت الأبن. الأخت شقيقه. والأخت لأب بالنسبة للنصف. والثلث تأخذه الأم.
ثالثاً: كرم الإسلام بعض الورثة وجعل لهم فرضاً مقدراً ولولا هذا الفرض ما كان لهم إرث لأنهم من ذوي الأرحام الذين لا ميراث لهم في وجود أصحاب الفروض أو العصبات.
هذا التكريم لهؤلاء الورثة إنما كان بسبب امرأة وهي الأم - فكان لاخوه الميت من أمه فقط الذين يشتركون معه في الأم كل منهم من زوج آخر - فإنهم يرثون منه - بالرغم من أنهم من ذوي الأرحام - وبالرغم من وجود الواسطة بينهم وبين الميت وهي الأم - وكان من المفروض ان يحجبوا بها لكن تكريماً لهم الأم التي أنجبتهم كان لهم فرض مقدر تحميهم من الحجب.
رابعاً: في معظم حالات وصور الميراث لا يخلو حال المرأة من واحد من الأحوال:
أ- إما ان ترث متساوية مع الذكر فتأخذ مثل نصيبه كالأخت لأم ترث بالتساوي مع الأخ لأم الذكر - والأم ترث نصيباً يساوي نصيب الأب عندما يرث بالفرض فقط والجدة تأخذ نصيباً مساوياً لنفس نصيب الجد عند ارثه بالفرض.
ب- هناك حالات ترث فيها المرأة أكثر من نصيب الذكر بل أضعاف نصيبه: فلو مات رجل وترك بنتا وعشرة أخوة أشقاء فإن للبنت وهي أنثي نصف التركة والنصف الثاني يقسم عشرة أجزاء لكل أخ 1/10 هذا النصف فنصيب البنت عشر أضعاف نصيب الرجل في هذه المسألة ومثلها في التطبيقات مئات القضايا التي لا تعد ولا تحصي.

الترتيب:

#5K

1 مشاهدة هذا اليوم

#97K

8 مشاهدة هذا الشهر

#18K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 130.
المتجر أماكن الشراء
علي محمد شوقي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث