📘 ❞ ذكريات ترانى ❝ كتاب ــ توماس ترنسترومر اصدار 2015
قصص وروايات عالمية - 📖 ❞ كتاب ذكريات ترانى ❝ ــ توماس ترنسترومر 📖
█ _ توماس ترنسترومر 2015 حصريا كتاب ذكريات ترانى عن الهيئة المصرية العامة للكتاب 2024 ترانى: لـ ترنسترومر الناشر هذا الكتاب: يستهل "توماس ترنسترومر" ذكرياته بقوله: «حياتي حين أفكر هذه الكلمة أبصر شعاعاً من الضوء أتفحصه قُرب فيتخذ شكل مذنَّب له رأس وذيل رأسه الطرف الأكثر التماعاً هو الطفولة وسنوات التكوين وأما الذيل اتساعاً فهو الذي أقف عنده الآن حيث مرحلة الشيخوخة» هكذا سنقرأ بين دفتي هذا الكتاب الممتع "ترنسترومر" الطفل والذي نشعر بأن الرجل كتب المذكرات بعد تخطيه الستين لا يزال طفلاً غرّاً يبحث وجوهه التي يتطلع إليها المرآة؛ نجده يقول ذلك: «دائماً ما أننا أصغر أعمارنا الحقيقية أحمل بداخلي وجوهي الباكرة مثل جذع شجرة يحوي حلقاته ومجموع الوجوه أنا تبصر المرآة غير وجهي الأخير بينما أعرف تلك السابقة عليه» تقديم روبن فلتون قبل أربعين عاما تقريبا قصيدة تدعي طيور صباحية لخص فيها فكرته القصيدة وهي تكبر وتتشكل الوقت ينكمش فيه المشاعر ويتضاءل : تدفعني جانبا تقذف بي خارج العش القصيدة الأن جاهزة وقتها لم يبد واضحا كم كان دقيقا السطور وهو يصف قصص وروايات عالمية مجاناً PDF اونلاين رواية القصص هي نقل الأحداث بالكلمات والصور وغالباً يكون ذلك ارتجالاً أو بتجميل تشارك القصة الثقافات المختلفة كوسيلة ترفيه تعليم لحفظ التراث الثقافي وغرس القيم المعنوية العناصر الحاسمة ورواية الشخصيات الخيالية والحبكة ووجهات النظر الأدبية رواية تسبق الكتابة فقد كانت الأشكال الأولى لرواية عبارة شفوية مع الإيماءات والتعابير الجسدية كما أنها جزءاً الطقوس الدينية؛ اعتبر الفن الصخري أشكال عدد القديمة رسم سكان أستراليا الأصليون رموزاً جدران الكهوف كوسائل لمساعدة الرواة تذكر ثم رويت باستخدم مزيج السرد الشفوي والموسيقى والفن والرقص وقد ساعد الأسلوب فهم معنى الوجود الإنساني خلال وروايتها استخدم الإنسان وسيلة النحت جذوع الأشجار الحية ووسائل أخرى سريعة الزوال (كالرمل وأوراق الأشجار) لتسجيل الصور والكتابة استخدمت أشكالاً معقدة كالوشم معلومات الأنساب والانتماءات والوضع الاجتماعي مع ظهور واستخدام وسائل اتصال ثابتة ومحمولة أصبح تسجيل والكتب ومشاركتها عبر مناطق العالم أسهل نحتت ونقشت ورسمت وطبعت وكتبت بالحبر الخشب والخيزران والعاج والعظام والفخار وألواح الصلصال والحجر النخيل والجلد والورق والحرير وقماش وسجلت أفلام وخزنت إلكترونياً بصورة رقمية تزال الشفوية عالقة بالذاكرة وانتقلت جيل إلى الرغم ازدياد شعبية الإعلام المكتوبة والمتلفزة كثير أنحاء
ذكريات ترانى لـ توماس ترنسترومر
الناشر الهيئة المصرية العامة للكتاب
هذا الكتاب:
يستهل "توماس ترنسترومر" ذكرياته بقوله: «حياتي... حين أفكر في هذه الكلمة أبصر شعاعاً من الضوء، أتفحصه عن قُرب، فيتخذ شكل مذنَّب له رأس وذيل. رأسه الطرف الأكثر التماعاً هو الطفولة وسنوات التكوين، وأما الذيل الأكثر اتساعاً فهو الذي أقف عنده الآن حيث مرحلة الشيخوخة».
هكذا سنقرأ بين دفتي هذا الكتاب الممتع عن "ترنسترومر" الطفل، والذي نشعر بأن الرجل الذي كتب هذه المذكرات بعد تخطيه الستين لا يزال طفلاً غرّاً يبحث عن وجوهه التي يتطلع إليها في المرآة؛ حيث نجده يقول عن ذلك: «دائماً ما نشعر أننا أصغر من أعمارنا الحقيقية، أحمل بداخلي وجوهي الباكرة، مثل جذع شجرة يحوي حلقاته، ومجموع هذه الوجوه هو أنا، لا تبصر المرآة غير وجهي الأخير، بينما أعرف أنا تلك السابقة عليه».
تقديم روبن فلتون
قبل أربعين عاما تقريبا كتب توماس ترنسترومر قصيدة تدعي طيور صباحية
لخص فيها فكرته عن القصيدة وهي تكبر وتتشكل في الوقت الذي ينكمش فيه المشاعر
ويتضاءل يقول ترنسترومر : ....
تدفعني جانبا
تقذف بي خارج العش ....
القصيدة الأن جاهزة
وقتها لم يبد واضحا كم كان دقيقا في تلك السطور وهو يصف .............
#6K
0 مشاهدة هذا اليوم#74K
10 مشاهدة هذا الشهر#33K
8K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
