📘 ❞ إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني ❝ كتاب ــ كيث وايتلام اصدار 1999

تاريخ فلسطين - 📖 ❞ كتاب إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني ❝ ــ كيث وايتلام 📖

█ _ كيث وايتلام 1999 حصريا كتاب إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 2024 الفلسطيني: يوضح هذا الكتاب العملية التي تم بها أو بالأحرى الأسس يمكن النظر من خلالها إلى هيمنة الخطاب التوراتي حيث أنها اختلقت كياناً صهيونياً أسمته دون أي دليل تاريخي بل إنما استعملت التوراة لتدعم ادعاءاتها تسكت صوت الفلسطينيين السكان الأصليين العصر البرونزي المتأخر وأوائل الحديدي حتى قسمت بـما تهواه, موضحاً خلال ال 353 صفحة أن ما يقوله ادعاؤه ليس مجرد ادعاء أعمى هناك دلائل توضح صحة كلامه وأن العديد المؤرخين فقدوا ثقتهم بالتأريخ والفرضيات وضعها للنشوء الاول, فانطلقوا للبحث تاريخ فلسطين موضحين اسرائيل لم تكن سوى مرحلة عابرة الفلسطيني, ولكنهم ذات يتمكنوا التحرر خطاب الدراسات التوراتية والتوراة لأنهم خضم بحثهم كان جل يريدونه هو معرفة أوضح لإسرائيل ونشأتها وقدومها المنطقة وهكذا أسكت كل أمل بالوصول فلسطيني للقبائل عاشت المنطقة, فلسطينيين وكنعانيين وغيرهم, أيضاً لطالما جعلت مجهولين ومتخلفين وبلا اسم, وحتى أولئك الذين وجدوا الآثار تدل نسبوها معتقدين أنهم اقتبسوها حصلوا عليها نتيجة سطوا, ولكن مع الوقت كانت الفرضيات تضعف وتصبح أكثر هشاشة مجاناً PDF اونلاين هي الجغرافية الواقعة جنوب شرق البحر المتوسط وادي الأردن وفي بعض التعاريف يمتد التعريف ليشمل مناطق نهر تقع غرب آسيا وتصل بشمالي أفريقيا بوقوعها وشبه جزيرة سيناء عند نقطة التقاء القارتين مكونة الجزء الجنوبي الغربي بلاد الشام المتصل بمصر؛ فكانت عبور وتقاطع للثقافات والتجارة والسياسة بالإضافة مركزيتها الأديان ولذلك لكثير مدنها أهمية تاريخية دينية وعلى رأسها القدس

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني
كتاب

إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني

ــ كيث وايتلام

صدر 1999م عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني
كتاب

إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني

ــ كيث وايتلام

صدر 1999م عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
عن كتاب إختلاق إسرائيل القديمة إسكات التاريخ الفلسطيني:
يوضح هذا الكتاب العملية التي تم بها أو بالأحرى الأسس التي يمكن النظر من خلالها إلى هيمنة الخطاب التوراتي على التاريخ حيث أنها اختلقت كياناً صهيونياً أسمته إسرائيل دون أي دليل تاريخي بل إنما استعملت التوراة لتدعم ادعاءاتها و تسكت صوت الفلسطينيين أو السكان الأصليين في العصر البرونزي المتأخر وأوائل العصر الحديدي حتى أنها قسمت التاريخ بـما تهواه, موضحاً خلال ال 353 صفحة أن ما يقوله أو أن ادعاؤه هذا ليس مجرد ادعاء أعمى إنما هناك دلائل توضح صحة كلامه، وأن العديد من المؤرخين فقدوا ثقتهم بالتأريخ الخطاب التوراتي والفرضيات التي وضعها للنشوء الاول, فانطلقوا للبحث عن تاريخ فلسطين القديمة موضحين أن اسرائيل لم تكن سوى مرحلة عابرة في التاريخ الفلسطيني, ولكنهم في ذات لم يتمكنوا من التحرر من خطاب الدراسات التوراتية والتوراة لأنهم في خضم بحثهم عن فلسطين القديمة كان جل ما يريدونه هو معرفة أوضح لإسرائيل القديمة ونشأتها وقدومها إلى المنطقة.وهكذا أسكت كل أمل بالوصول إلى تاريخ فلسطيني للقبائل التي عاشت في المنطقة, من فلسطينيين وكنعانيين وغيرهم, يوضح كيث أيضاً أن خطاب الدراسات التوراتية لطالما جعلت السكان الأصليين مجهولين ومتخلفين وبلا اسم, وحتى أولئك الذين وجدوا الآثار التي تدل على السكان الأصليين إنما نسبوها لإسرائيل معتقدين أنهم اقتبسوها من السكان الأصليين أو حصلوا عليها نتيجة سطوا, ولكن مع الوقت كانت الفرضيات تضعف وتصبح أكثر هشاشة.
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#32K

21 مشاهدة هذا الشهر

#6K

26K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 353.
المتجر أماكن الشراء
كيث وايتلام ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية