█ _ يوسف القرضاوي 1995 حصريا كتاب مدخل لمعرفه الإسلام مقوماته خصائصه أهدافه مصادره 2024 مصادره: لطالما كان هذا الكتاب ملجأ لكثير من المسلمين وغير ممن يريدون التعرف بشكل عام فهذا يعتبر مدخلًا للدين الإسلامي يعرف منه القارئ قواعد الدين وشريعته ومصادره وخصائصه ذلك يقدم لنا الدكتور العديد الأبواب التي تغطي كل وغيره الباب الأول: يحدثنا فيه عن حاجة الإنسان إلى ويفصل هنا الكثير الأمور مثل العقل والنفس والفطرة وكذلك المجتمع بواعث وضوابط الحكم والجزاء والباب الثاني: يصف مقومات وهنا يتحدث العقيدة والعبادة والأخلاق والتشريع الثالث: خصصه للحديث خصائص الإسلام: الربانية والإنسانية والشمول والوسطية والجمع بين الثبات والمرونة الرابع: بناء الصالح والأسرة الصالحة والمجتمع والأمة والدولة والدعوة لخير الإنسانية عامة الخامس: مصادر وهي القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة والتعريف به مجاناً PDF اونلاين : هو الاستسلام لله والانقياد له سبحانه بتوحيده والإخلاص والتمسك بطاعته وطاعة رسوله تعريف الإسـلام لأنه المبلغ ربه
❞ ضرورة الحوار مع الدعاة إلى تحكيم الشريعة الإسلامية، نظرا لخطورة الموضوع، واتساع القاعدة، التي تنادى به، وعدم قيام حوار من هذا النوع، رغم أهميته لحاضر الأمة ومستقبلها . ❝
❞ التسليم بالواقع هو مقتضى العقل و الدين معاً وإلا فليفعل ما يشاء من إظهار الكآبه و الهلع و المبالغة في الوهج و التشكي
هل يغير هذا من الواقع شيئاً ؟ و هل يبدل سنن الله في الكون ؟
بالقطع لا، و إنما يزيد النفس كمداً و غماً! . ❝
❞ الإنسان بطبعه عجول ، حتى جعل القرآن العجل كأنه المادة التي خلق الإنسان منها فإذا أبطأ على الإنسان ما يريده نفذ صبره و ضاق صدره، ناسياً أن لله في خلقه سننا لا تتبدل و أن لكل شيء أجل مسمى و أن الله لا يعجل بعجلة أحد من الناس، ولكل ثمرة أوان تنضج فيه فيحسن عندئذ قطافها و الاستعجال لا ينضجها قبل وقتها . ❝
❞ مِن إحسان العمل: أن نُقَدِّم ما حقه التقديم، ونؤخِّر ما حقه التأخير، ونضع كل عمل في مرتبته التي وضعها له الشرع؛ فلا نُقَدِّم النافلة على الفريضة، ولا الفرع على الأصل، ولا نقترف حرامًا لنفعل مستحبًّا، أو نضيع فرضًا لنتجنب مکروهًا، أو نُقَدِّم فرْض الكفاية على فرْض العين، أو نُقَدِّم فرْض الكفاية الذي قام به عدد كافٍ، على فرْض الكفاية الذي لم يقم به أَحد، أو لم يقم به مَن یکفي ويُغني، أو نُقَدِّم فرْض العين المتعلق بحق الأُمَّة، على فرْض العين المتعلق بحق الأفراد وهكذا، وهذا ما سميته: فِقه الأولويات . ❝