📘 ❞ يا وردة من قطاف العفاف (مجلة المرأة المسلمة) ❝ كتاب ــ أم سمية

المرأة المسلمة في القرآن والسنة - 📖 ❞ كتاب يا وردة من قطاف العفاف (مجلة المرأة المسلمة) ❝ ــ أم سمية 📖

█ _ أم سمية 0 حصريا كتاب يا وردة من قطاف العفاف (مجلة المرأة المسلمة) 2024 المسلمة): أولى الإسلام اهتمامًا كبيرًا ونظر إليها نظرة تكريمٍ واعتزازٍ فالمرأة هي الأم والأخت والابنة والعمة والخالة والجدة والزوجة شريكة الرجل تحمل مسؤوليات الحياة وقد كلَّفها الله مع النهوض بمهمة الاستخلاف الأرض وتربية الأبناء وتنشأتهم تنشئة سوية وجعلها درجة واحدة التكريم والإجلال يؤمن المسلمون بأن قد أعطى حقوقها بعد أن عانت الجاهلية (ما قبل الإسلام) ضياعها والتي أهمها الحق يتفق علماء الدين المسلمين إلى حد كبير أنه بداية وتحديدًا أوائل القرن السادس الميلادي وسَّع النبي محمد ﷺ حقوق لتشمل حق الميراث والتملك والزواج والنفقة وحقوقًا أخرى كما نهى عن الإساءة للنساء وأمر بمعاملتهن بالحسنى والرحمة فقال حجة الوداع : «استوصوا بالنساء خيرًا فإنهن عندكم عوان لا يملكن لأنفسهن شيئًا وإنكم إنما أخذتموهن بأمانة واستحللتم فروجهن بكلمات فاعقلوا أيها الناس قولي» وفي صحيح الترمذي يقول ﷺ: (أَكْمَلُ المؤْمِنين إيماناً أحْسَنُهم خُلُقاً وَخِياركم خيارُكم لِنِسائهم) ويقول أيضا:(اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ) أي عاملوهما برفق وشفقة ولا تكلفوهما ما يطيقانه تقصِّروا حقهما الواجب والمندوب كما يذكر التاريخ أيضا وقبل وفاته بأيام قليلة خرج وكان مريضًا بشدة وألقى آخر خطبة عليهم فكان جملة قاله وأوصى به: «أيها الصلاة الصلاة» بمعنى أستحلفكم بالله العظيم تحافظوا وظل يرددها قال: اتقوا النساء اوصيكم خيرا» وقد راعت الشريعة الإسلامية الفروقات بين الذكر والأنثى وبناءًا هذه الجسدية والسيكولوجية وضع الأطر التي تحكم علاقة بالرجل والعكس وحدد كل منهما وواجباته تجاه الآخر وبسبب الإختلافات أصبح مسؤولًا رعاية وحمايتها وتوفير العيش الكريم لها وهو يسمى بالقوامة أكد المساواة الحقوق والمرأة منذ أمد بعيد إذ جاء سورة الحجرات: Ra bracket png يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ Aya 13 La الآية يُبين القرآن فضل للذكر الأنثى أو العكس إلا بالتقوى والعمل الصالح يُذكر الإعلان التاريخي الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة فيما يتعلق بالمرأة وحقوق الإنسان والذي ينص على: (يولد جميع أحرارا ومتساوين الكرامة والحقوق) أٌقر 10 نوفمبر 1948 مما يعني سبق بذلك العديد التشريعات العالمية المعاصرة موضوع الجنسين بما يقل 1000 عام غالباً تُثار مخاوف بشأن القانون الإسلامي كثير الأحيان يتم استخدام التحريفات والمفاهيم الخاطئة وحتى الأحاديث الضعيفة حول كيفية معاملة الشرع أجل إثارة الرأي العام وجمعيات لدفع فكرة معادي تقول الكاتبة الناشطة البريطانية مجال آني بيزنت: «يوجد سوء فهم للإسلام أكثر بكثير يوجد (كما أعتقد) الديانات الأخرى العالم هناك أشياء كثيرة قيل عنها أولئك الذين ينتمون هذا الإيمان » عالم النفس الإجتماعي الفرنسي جوستاف لوبون كتابه حضارة العرب: «فضل لم يقتصر رفع شأن بل نضيف أول دين فعل ذلك» كتاب مجلة المسلمة تأليف تقدم الكثير المواعظ والنصائح لبنات الجيل المسائل أبرزها الحجاب وما انتشر الأيام عاد فيها حجابًا الغطاء سترًا الخمار حصانًا وتنبه المؤلفة البنات حتى تنساق إحداهن وراء دعوات الليبراليين يستهدفون قضايا لتحقيق أغراضهم وكذلك تتناول إشكاليات تربية الأولاد وتبدأ الكتاب بقولها" أكتب الكلمات بحبر دمي وعلى ورق قلبي وأغلفها بحبي وإخلاصي وأقدمها بصدقي ووفائي فتقبلينها مني وتتجاوزين زللي ماهو نفسي والشيطان" أيتها الدرة المكنونة والجوهرة المصونة واللمسة الحنونة ملأ حبك أركاني حاز شأنك جلّ اهتمامي بمظهركِ الفاتن طار عقلي واختلّ اتـزانـي ! غادر الكرى عيني وقطّّع الحزن وعبث الهم بأشجاني فلم يخطـر لي ببـال ولم أتـوقع الحـال! أتوقّع أختي الحبيبة تجري خلف العدو ليقتلك أتصوّر تحدّي شفرته ليسيل يده دمك ومن ثَمّ دم أحبابك وأبناء دينك!! ربما تعجبتِ كلماتي ترُق لكِ عباراتي تقولين: كيف قتلني عدوّي أزل أستنشق عبير وقلبي ينبض بحبها ؟! وكيف أجرى أرَ دماً سكّيناً فأقول تذكّري عدونا نحن هو الكافر وأعوانه وأولياؤه وأصحابه يستطيعوا مواجهتنا بالسلاح الحسيّ ( السيف والرصاص )؛ أعرف بمدى قوتنا وشجاعتنا وتاريخهم يذكّرهم بجند يقاتلون معنا فلا نراهم ولكن يرونهم هم فتطير عقولهم فزعاً وتنخلع قلوبهم خوفاً كثرة الجند وقوّتهم!! عجزوا بهذا النوع السلاح فبدأوا بغزوهم الفكري نجحوا وأسقطوا عدداً القتلى فوا أسفي بني قومي ويا حزني كرامتهم! وإن أعظم وأقوى سلاح استخدموه حربهم العربية ) فدعوها السفور والتبرج ليفتنوا بها شباب ويصرفوا لتخلوا وحب الرحمن حب شهوات الدنيا الفانية والتعلّق بجمالها الزائف وبذلك تخور العزائم وتضعف الهمم ويجبن الشجعان !! بدأوك بالموضة والأزياء وكل جديد جذاب وتدرّجوا معكِ شيئاً فشيئاً وأنتِ تنفذين يمليه عليكِ أعداؤكِ دون تشعرين! وهذا معنى قولي لكِ: ليقتلكِ يؤسفني الكريمة أُعلِمكِ أناس جلدتنا ويأكلون ويمشون أسواقنا وينتسبون لديننا لعدونا وعدوهم موالية وأقلامهم وكلمتهم تعشق الغربي وأجسامهم مظاهرهم تحاكي مظهر الشقي يسعد دنياه ولن يفرح أخراه والعياذ نكون كهؤلاء والسنة مجاناً PDF اونلاين ولهذا؛ فإن القسم يحتوي كتب تتحدث جاءت يؤكد رسالتها خصها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
يا وردة من قطاف العفاف (مجلة المرأة المسلمة)
كتاب

يا وردة من قطاف العفاف (مجلة المرأة المسلمة)

ــ أم سمية

يا وردة من قطاف العفاف (مجلة المرأة المسلمة)
كتاب

يا وردة من قطاف العفاف (مجلة المرأة المسلمة)

ــ أم سمية

عن كتاب يا وردة من قطاف العفاف (مجلة المرأة المسلمة):
أولى الإسلام المرأة اهتمامًا كبيرًا ونظر إليها نظرة تكريمٍ واعتزازٍ، فالمرأة في الإسلام هي الأم والأخت والابنة والعمة والخالة والجدة والزوجة شريكة الرجل في تحمل مسؤوليات الحياة، وقد كلَّفها الله مع الرجل في النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض، وتربية الأبناء وتنشأتهم تنشئة سوية، وجعلها على درجة واحدة مع الرجل في التكريم والإجلال.

يؤمن المسلمون بأن الإسلام قد أعطى المرأة حقوقها بعد أن عانت في الجاهلية (ما قبل الإسلام) من ضياعها والتي من أهمها الحق في الحياة. يتفق علماء الدين المسلمين إلى حد كبير على أنه في بداية الإسلام وتحديدًا في أوائل القرن السادس الميلادي، وسَّع النبي محمد ﷺ حقوق المرأة لتشمل حق الميراث والتملك والزواج والنفقة وحقوقًا أخرى. كما نهى النبي محمد عن الإساءة للنساء وأمر بمعاملتهن بالحسنى والرحمة فقال في حجة الوداع : «استوصوا بالنساء خيرًا، فإنهن عندكم عوان لا يملكن لأنفسهن شيئًا، وإنكم إنما أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمات الله، فاعقلوا أيها الناس قولي». وفي صحيح الترمذي يقول النبي محمد ﷺ: (أَكْمَلُ المؤْمِنين إيماناً أحْسَنُهم خُلُقاً، وَخِياركم خيارُكم لِنِسائهم). ويقول النبي محمد ﷺ أيضا:(اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ) أي عاملوهما برفق وشفقة، ولا تكلفوهما ما لا يطيقانه، ولا تقصِّروا في حقهما الواجب والمندوب.

كما يذكر التاريخ أيضا أن النبي محمد ﷺ وقبل وفاته بأيام قليلة خرج على الناس وكان مريضًا بشدة وألقى آخر خطبة عليهم فكان من جملة ما قاله وأوصى به: «أيها الناس، الله الله في الصلاة، الله الله في الصلاة». بمعنى أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا على الصلاة، وظل يرددها إلى أن قال: «أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا».

وقد راعت الشريعة الإسلامية الفروقات بين الذكر والأنثى، وبناءًا على هذه الفروقات الجسدية والسيكولوجية وضع الإسلام الأطر التي تحكم علاقة المرأة بالرجل والعكس وحدد حقوق كل منهما وواجباته تجاه الآخر. وبسبب هذه الإختلافات أصبح الرجل مسؤولًا عن رعاية المرأة وحمايتها وتوفير العيش الكريم لها وهو ما يسمى في الإسلام بالقوامة. كما أكد الإسلام على المساواة في الحقوق بين الرجل والمرأة منذ أمد بعيد. إذ جاء في سورة الحجرات: Ra bracket.png يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ Aya-13.png La bracket.png وفي هذه الآية يُبين القرآن أن لا فضل للذكر على الأنثى أو العكس إلا بالتقوى والعمل الصالح. يُذكر أن الإعلان التاريخي الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة فيما يتعلق بالمرأة وحقوق الإنسان والذي ينص على: (يولد جميع الناس أحرارا ومتساوين في الكرامة والحقوق) قد أٌقر في 10 نوفمبر 1948، مما يعني أن الإسلام قد سبق بذلك العديد من التشريعات العالمية المعاصرة في موضوع المساواة بين الجنسين بما لا يقل عن 1000 عام.

غالباً ما تُثار مخاوف بشأن وضع المرأة في القانون الإسلامي. في كثير من الأحيان يتم استخدام التحريفات والمفاهيم الخاطئة وحتى الأحاديث الضعيفة حول كيفية معاملة النساء من قبل الشرع، من أجل إثارة الرأي العام وجمعيات حقوق الإنسان وحقوق المرأة لدفع فكرة أن الإسلام معادي للنساء. تقول الكاتبة الناشطة البريطانية في مجال حقوق المرأة آني بيزنت: «يوجد سوء فهم للإسلام أكثر بكثير مما يوجد (كما أعتقد) في الديانات الأخرى في العالم. هناك أشياء كثيرة قيل عنها من قبل أولئك الذين لا ينتمون إلى هذا الإيمان.» ، ويقول عالم النفس الإجتماعي الفرنسي جوستاف لوبون في كتابه حضارة العرب: «فضل الإسلام لم يقتصر على رفع شأن المرأة، بل نضيف إلى هذا أنه أول دين فعل ذلك»


كتاب مجلة المرأة المسلمة تأليف أم سمية تقدم الكثير من المواعظ والنصائح لبنات هذا الجيل في الكثير من المسائل، أبرزها الحجاب وما انتشر في هذه الأيام التي ما عاد فيها الحجاب حجابًا ولا عاد الغطاء سترًا، ولا عاد الخمار حصانًا.

وتنبه المؤلفة أم سمية الكثير من البنات حتى لا تنساق إحداهن وراء دعوات الليبراليين الذين يستهدفون قضايا المرأة لتحقيق أغراضهم، وكذلك تتناول إشكاليات تربية الأولاد.

وتبدأ المؤلفة أم سمية الكتاب بقولها" أكتب هذه الكلمات بحبر من دمي.. وعلى ورق من قلبي .. وأغلفها بحبي وإخلاصي.. وأقدمها بصدقي ووفائي.

فتقبلينها مني.. وتتجاوزين عن زللي الذي ماهو إلا من نفسي الضعيفة والشيطان".

أيتها الدرة المكنونة، والجوهرة المصونة، واللمسة الحنونة .. يا من ملأ حبك أركاني، و حاز شأنك جلّ اهتمامي، و بمظهركِ الفاتن طار عقلي واختلّ اتـزانـي ! غادر الكرى عيني، وقطّّع الحزن قلبي ، وعبث الهم بأشجاني.. فلم يخطـر لي ببـال، ولم أتـوقع هذه الحـال! لم أتوقّع أختي الحبيبة أن تجري خلف العدو ليقتلك، ولم أتصوّر أن تحدّي شفرته ليسيل على يده دمك، ومن ثَمّ دم أحبابك وأبناء دينك!! ربما تعجبتِ من كلماتي .. ولم ترُق لكِ عباراتي.. وقد تقولين: كيف قتلني عدوّي ولم أزل أستنشق عبير الحياة وقلبي ينبض بحبها ؟!

وكيف أجرى العدو دمي ولم أرَ دماً ولا سكّيناً ؟! فأقول لكِ أختي الحبيبة.. تذكّري أن عدونا -نحن المسلمين- هو الكافر وأعوانه وأولياؤه وأصحابه، لم يستطيعوا مواجهتنا بالسلاح الحسيّ ( السيف والرصاص )؛ فهم أعرف بمدى قوتنا وشجاعتنا، وتاريخهم يذكّرهم بجند الله الذين يقاتلون معنا، فلا نراهم ولكن يرونهم هم فتطير عقولهم فزعاً، وتنخلع قلوبهم خوفاً من كثرة الجند وقوّتهم!!

عجزوا عن مواجهتنا بهذا النوع من السلاح، فبدأوا بغزوهم الفكري، وقد نجحوا وأسقطوا عدداً من القتلى ..

فوا أسفي على بني قومي ويا حزني على كرامتهم! وإن أعظم وأقوى سلاح استخدموه في حربهم هذه هو ( المرأة العربية المسلمة )، فدعوها إلى السفور والتبرج ليفتنوا بها شباب الإسلام، ويصرفوا قلوبهم إليها لتخلوا من الإيمان وحب الرحمن، إلى حب شهوات الدنيا الفانية والتعلّق بجمالها الزائف، وبذلك تخور العزائم، وتضعف الهمم، ويجبن الشجعان !!

بدأوك بالموضة والأزياء وكل جديد جذاب، وتدرّجوا معكِ شيئاً فشيئاً وأنتِ تنفذين ما يمليه عليكِ أعداؤكِ دون أن تشعرين! وهذا معنى قولي لكِ: ( لم أتوقّع أن تجري خلف العدو ليقتلكِ، ولم أتصوّر أن تحدّي شفرته ليسيل على يده دمك ) ! يؤسفني -أختي الكريمة- أن أُعلِمكِ عن أناس من بني جلدتنا، ويأكلون معنا، ويمشون في أسواقنا، وينتسبون لديننا، ولكن قلوبهم لعدونا وعدوهم موالية، وأقلامهم وكلمتهم تعشق الغربي الكافر، وأجسامهم و مظاهرهم تحاكي مظهر الكافر الشقي الذي لم يسعد في دنياه ولن يفرح في أخراه، والعياذ بالله أن نكون كهؤلاء.

الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#69K

9 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 19.
المتجر أماكن الشراء
أم سمية ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث