█ _ أدونيس 1996 حصريا ديوان الشعر العربي عن دار الهدي للطباعة والنشر والتوزيع 2024 العربي: من دواوين شعر ينة أدونيس دار للثقافة فهرس ابن أبي حصينة زيدون رشيق القيرواني صردر سنان الخفاجي حيوس محمد بن عمار الأندلسي أبو الحسن الحصري الأبيوردي الطغرائي الخياط القاضي أبو المجد الأديب الغزي ظافر الحداد الزقاق خفاجة بكر بقي مجبر الصقلي الأرجاني القيسراني مقدام المحلي طلائع رزيك قلاقس عرقلة الكلبي عمارة اليمني حيدر الحلي محمود سامي البارودي قاسم الكستي سيف الدين المشد التلعفري الجنان الشاب الظريف سراج الوراق الوردي لسان الخطيب حجر العسقلاني الكستي خليل الخوري فهرست الشعراء العربى مجاناً PDF اونلاين وله تعريفات عدة وتختلف تبعا لزمانها وقديما فقد عرّف بـ (منظوم القول غلب عليه؛ لشرفه بالوزن والقافية وإن كان كل علم شعراً) (ابن منظور: لسان العرب) أيضا (هو: النظم الموزون وحده ما تركّب تركباً متعاضداً وكان مقفى موزوناً مقصوداً به ذلك فما خلا هذه القيود أو بعضها فلا يسمى (شعراً) ولا يُسمَّى قائله (شاعراً) ولهذا ورد الكتاب السنة فليس بشعر لعدم القصد والتقفية وكذلك يجري ألسنة الناس غير قصد؛ لأنه مأخوذ (شعرت) إذا فطنت وعلمت وسمي شاعراً؛ لفطنته وعلمه فإذا لم يقصده فكأنه يشعر به" وعلى هذا فإن يشترط فيه أربعة أركان المعنى والوزن والقصد)(الفيومي) وقال الجرجاني (إن علمٌ علوم العرب يشترك الطبعُ والرّواية والذكاء)
❞ تصير طرق التعبير أقرب إلى الومضة والشّذرة، وإلى البارقة والخاطرة، تجاوباً مع الانفجارات العابرة المتقطّعة المفاجئة، في هذا الجسم الكثيف التائه المطوَّق المُعذَّب الطامح المتخاذل المهاجِم المقتحِم المقلِّد المبدع . ❝
❞ والمهم إذن في النص الشعري، هو طاقته الاختراقية، أي ما يضيفه إلى السياق، إلى ما يتقدمه وما يليه، علما أن ذلك يؤدي إلى التعارض بين التاريخ من حيث هو سياق والنص من حيث هو بنية . ❝
❞ لا أحد يملكُ المعنى . لا أحد ينبغي له أن يقاتل من أجل أيّ معنى . وليس المعنى وراءنا ، بل أمامنا . لا نملكه ، بل نتجه نحوه . نتجه نحوه باستمرار . ❝
❞ لَا تَتَوقَّفْ عن #ابْتِكَار اللّعب ضِدّ الموت، وَلَا #تَهجرِ الطّفولةَ الّتي فيك . ❝
❞ هل أُصادق ذئاب الطبيعة؟ أقتل تلك الّتي تربضُ تحت أظافري؟ أُركِّز بصري على بصيرتي، وهذه على ذاكَ، وأرافقُ إلى بلاده القصوى عِطْر وَرْدةٍ تموت . ❝
❞ ألْقَيْتُ حبّيَ في حضنِها، ورأَيْتُ
إلى الأُفْقِ يجلِس من حَيْرةٍ فوقَ صدري
وشَكَوْتُ إليها ما شَكاهُ إلَيَّ: كثيراً
يطلبُ المَوْجُ من بحرِهِ
أن يقودَ خُطاهُ إلى مَرْفأ.˝ . ❝