📘 ❞ الترغيب والترهيب من الحديث الشريف / ج1 (ت: عمارة) ❝ كتاب ــ عبد العظيم بن عبد القوي المنذري اصدار 1968

الحديث الشريف - 📖 ❞ كتاب الترغيب والترهيب من الحديث الشريف / ج1 (ت: عمارة) ❝ ــ عبد العظيم بن عبد القوي المنذري 📖

█ _ عبد العظيم بن القوي المنذري 1968 حصريا كتاب الترغيب والترهيب من الحديث الشريف ج1 (ت: عمارة) عن دار إحياء التراث العربي 2024 عمارة): الترغيب أحد الكتب الحديثية التي جمعت الأحاديث النبوية الخاصة بالترغيب الترهيب جمعها الحافظ كتب ضمها أربعة مجلدات جاء بداية هذا الجزء: "التَّرْغِيب فِي الْإِخْلَاص والصدق وَالنِّيَّة الصَّالِحَة: عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ سَمِعت رَسُول صلى عَلَيْهِ وَسلم يَقُول انْطلق ثَلَاثَة نفر مِمَّن كَانَ قبلكُمْ حَتَّى آواهم الْمبيت إِلَى غَار فَدَخَلُوا فانحدرت صَخْرَة الْجَبَل فَسدتْ عَلَيْهِم الْغَار فَقَالُوا إِنَّه لَا ينجيكم هَذِه الصَّخْرَة إِلَّا أَن تدعوا بِصَالح أَعمالكُم فَقَالَ رجل مِنْهُم اللَّهُمَّ لي أَبَوَانِ شَيْخَانِ كبيران وَكنت أغبق قبلهمَا أَهلا وَلَا مَالا فنأى بِي طلب شجر يَوْمًا فَلم أرح عَلَيْهِمَا نَامَا فحلبت لَهما غبوقهما فوجدتهما نائمين فَكرِهت أَو فَلَبثت والقدح يَدي أنْتَظر استيقاظهما برق الْفجْر زَاد بعض الروَاة والصبية يتضاغون عِنْد قدمي فَاسْتَيْقَظَا فشربا غبوقهما اللَّهُمَّ إِن كنت فعلت ذَلِك ابْتِغَاء وَجهك فَفرج عَنَّا مَا نَحن فِيهِ الصَّخْرَة فانفرجت شَيْئا يَسْتَطِيعُونَ الْخُرُوج مِنْهَا قَالَ النَّبِي الآخر كَانَت ابْنة عَم أحب النَّاس إِلَيّ فأردتها نَفسهَا فامتنعت مني ألمت بهَا سنة السنين فجاءتني فأعطيتها عشْرين وَمِائَة دِينَار تخلي بيني وَبَين فَفعلت إِذا قدرت عَلَيْهَا قَالَت يحل لَك تفض الْخَاتم بِحقِّهِ فتحرجت الْوُقُوع فَانْصَرَفت عَنْهَا وَهِي وَتركت الذَّهَب الَّذِي أعطيتهَا فافرج فِيهِ فانفرجت غير أَنهم وَقَالَ الثَّالِث إِنِّي اسْتَأْجَرت أجراء وأعطيتهم أجرتهم وَاحِد ترك لَهُ وَذهب فثمرت أجره كثرت مِنْهُ الْأَمْوَال فَجَاءَنِي بعد حِين يَا أد أجري فَقلت كل ترى أجرك الابل وَالْبَقر وَالْغنم وَالرَّقِيق فَقَالَ تستهزىء أستهزىء بك فَأَخذه كُله فساقه يتْرك فانفرجت فَخَرجُوا يَمْشُونَ" مجاناً PDF اونلاين تفاصيل القسم الرّسول محمّد عليه وسلم هو أفضل الخلق أجمعين وهو الّذي نشر الإسلام كلّه الأرض بوحي عز وجل ولذلك فإنّ تشريع يعتمد القرآن الكريم والّذي المصدر الأوّل للتشريع والكتاب المحفوظ بالإضافة إلى السنة النبويّة المطهرة والتي انتقلت إلينا عبر أحاديث الرسول صلّى وسلّم وقام الصّحابة الكرام بنقلها عنه العلماء بتصنيفها فيما مفهوم النبوي الحديث النبويّ ما ورد قولٍ أو فعلٍ تقريرٍ صفة القصص وردت أيضاً سواء كان ذلك قبل البعثة أم بعدها؛ إذ إنّ حُفظ منذ خلقه وحتى مماته بحفظ عزّ أبعده شرٍّ ومكروه وتأتي شارحةً ومبيّنة لأحكام الشريعة الإسلاميّة ومفصّلةً لها؛ يحتوي الأحكام والقواعد الأساسية بشكل عام وجاءت طريق الشريفة لهذه ومبينةً للمعاني والمقصد الحقيقي للقرآن الكريم؛ الكتاب المعجز معجزة الرّسول الّتي لا يمكن للإنس ولا الجن أن يأتوا بمثلها صاحب المعجزة أقدر الناس تبيانها بتأييدٍ ووحيٍ عنده وكان رضوان عليهم يسمعون ويحفظونها بعكس الذي جُمع الصحف وتمّ حفظه أي إنسان وبعد انتشار رقعة والفتوحات ودخول الأمم الأخرى وزيادة أعداد المنافقين والذين يكيدون للإسلام أصبح هنالك لغو كبير وأصبحت تشتمل مكذوبة ومنسوبة رسول محرّفة إمّا قصد بقصد الإيقاع بالإسلام والمسلمين قام العديد الأجلّاء الزمان والّذين رأسهم أصحاب الصحيحين: البخاري ومسلم وأصحاب السنن الأربعة: النسائيّ والترمذيّ وأبو داود وابن ماجه بتصنيف وفق القواعد وضعوها أجل تصنيف وجمعها بالاعتماد سندها؛ فكان صحيحا حسب هذه هما قامت بجمع وتصنيفها فاحتوى كلاهما الصحيحة تم اعتبارهما مصادر التّشريع

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الترغيب والترهيب من الحديث الشريف / ج1 (ت: عمارة)
كتاب

الترغيب والترهيب من الحديث الشريف / ج1 (ت: عمارة)

ــ عبد العظيم بن عبد القوي المنذري

صدر 1968م عن دار إحياء التراث العربي
الترغيب والترهيب من الحديث الشريف / ج1 (ت: عمارة)
كتاب

الترغيب والترهيب من الحديث الشريف / ج1 (ت: عمارة)

ــ عبد العظيم بن عبد القوي المنذري

صدر 1968م عن دار إحياء التراث العربي
عن كتاب الترغيب والترهيب من الحديث الشريف / ج1 (ت: عمارة):

الترغيب والترهيب من الحديث الشريف، أحد الكتب الحديثية التي جمعت الأحاديث النبوية الخاصة بالترغيب و الترهيب، جمعها الحافظ عبد العظيم المنذري من كتب الحديث و ضمها في أربعة مجلدات.

جاء في بداية هذا الجزء: "التَّرْغِيب فِي الْإِخْلَاص والصدق وَالنِّيَّة الصَّالِحَة:

- عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول انْطلق ثَلَاثَة نفر مِمَّن كَانَ قبلكُمْ حَتَّى آواهم الْمبيت إِلَى غَار فَدَخَلُوا فانحدرت صَخْرَة من الْجَبَل فَسدتْ عَلَيْهِم الْغَار فَقَالُوا إِنَّه لَا ينجيكم من هَذِه الصَّخْرَة إِلَّا أَن تدعوا الله بِصَالح أَعمالكُم فَقَالَ رجل مِنْهُم اللَّهُمَّ كَانَ لي أَبَوَانِ شَيْخَانِ كبيران وَكنت لَا أغبق قبلهمَا أَهلا وَلَا مَالا فنأى بِي طلب شجر يَوْمًا فَلم أرح عَلَيْهِمَا حَتَّى نَامَا فحلبت لَهما غبوقهما فوجدتهما نائمين فَكرِهت أَن أغبق قبلهمَا أَهلا أَو مَالا فَلَبثت والقدح على يَدي أنْتَظر استيقاظهما حَتَّى برق الْفجْر

زَاد بعض الروَاة والصبية يتضاغون عِنْد قدمي فَاسْتَيْقَظَا فشربا غبوقهما

اللَّهُمَّ إِن كنت فعلت ذَلِك ابْتِغَاء وَجهك فَفرج عَنَّا مَا نَحن فِيهِ من هَذِه الصَّخْرَة

فانفرجت شَيْئا لَا يَسْتَطِيعُونَ الْخُرُوج مِنْهَا

قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الآخر اللَّهُمَّ كَانَت لي ابْنة عَم كَانَت أحب النَّاس إِلَيّ فأردتها عَن نَفسهَا فامتنعت مني حَتَّى ألمت بهَا سنة من السنين فجاءتني فأعطيتها عشْرين وَمِائَة دِينَار على أَن تخلي بيني وَبَين نَفسهَا فَفعلت حَتَّى إِذا قدرت عَلَيْهَا قَالَت لَا يحل لَك أَن تفض الْخَاتم إِلَّا بِحقِّهِ فتحرجت من الْوُقُوع عَلَيْهَا فَانْصَرَفت عَنْهَا وَهِي أحب النَّاس إِلَيّ وَتركت الذَّهَب الَّذِي أعطيتهَا اللَّهُمَّ إِن كنت فعلت ذَلِك ابْتِغَاء وَجهك فافرج عَنَّا مَا نَحن فِيهِ

فانفرجت الصَّخْرَة غير أَنهم لَا يَسْتَطِيعُونَ الْخُرُوج مِنْهَا

قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَالَ الثَّالِث اللَّهُمَّ إِنِّي اسْتَأْجَرت أجراء وأعطيتهم أجرتهم غير رجل وَاحِد ترك الَّذِي لَهُ وَذهب فثمرت أجره حَتَّى كثرت مِنْهُ الْأَمْوَال فَجَاءَنِي بعد حِين فَقَالَ لي يَا عبد الله أد إِلَيّ أجري فَقلت كل مَا ترى من أجرك من الابل وَالْبَقر وَالْغنم وَالرَّقِيق

فَقَالَ يَا عبد الله لَا تستهزىء بِي فَقلت إِنِّي لَا أستهزىء بك فَأَخذه كُله فساقه فَلم يتْرك مِنْهُ شَيْئا اللَّهُمَّ إِن كنت فعلت ذَلِك ابْتِغَاء وَجهك فافرج عَنَّا مَا نَحن فِيهِ فانفرجت الصَّخْرَة فَخَرجُوا يَمْشُونَ".


الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#81K

5 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 611.
المتجر أماكن الشراء
عبد العظيم بن عبد القوي المنذري ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار إحياء التراث العربي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث