📘 ❞ الإنحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر وآثارها في حياة الأمة ❝ كتاب ــ علي بن بخيت الزهراني

كتب الفرق والأديان - 📖 ❞ كتاب الإنحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر وآثارها في حياة الأمة ❝ ــ علي بن بخيت الزهراني 📖

█ _ علي بن بخيت الزهراني 0 حصريا كتاب الإنحرافات العقدية والعلمية القرنين الثالث عشر والرابع وآثارها حياة الأمة 2024 الأمة: هذه الرسالة من الأهمية بمكان هذا المجال حتى قال عنها مقدمها والمشرف عليها الشيخ محمد قطب (وفقه الله) تقدير بالغ ممزوج بتواضع جم : ( ولكني أشهد أن رؤيتي لهذه القضية كانت رؤية الخطوط العريضة فحسب أما الباحث فقد حاول وبنجاح يقرأ الدقيقة وقد فوجئت وأنا الذي وجهته ووجهت طلابي إلى النقطة بأن واقع أحدثهم عنه كان أسوأ بكثير مما حدثتهم وأسوأ كنت أعرف منه ) ( ولقد وضع يده أخبار وحوادث لم أكن علم بها وهذه شهادة مني له للعمل قام به) وموضوع (الانحرافات الهجريين الأمة)[*] وهي رسالة علمية تقدم مؤلفها (علي الزهراني) قسم الدراسات العليا الشرعية فرع العقيدة بجامعة أم القرى بمكة المكرمة ونال درجة الماجستير الشريعة الإسلامية بتقدير ممتاز مع التوصية بطبع وتبادلها وخرجت بعد طبعها فيما يزيد عن ألف صفحة القطع العادي (17سم) وقد أطروحته التي أمضى خمس سنوات لإتمامها : مقدمة وتمهيد وأربعة أبواب وخاتمة : اشتملت المقدمة بيان الموضوع وأهميته والأسباب دعت اختياره وبعض ما اعترضه عقبات وعرض خطة البحث أما التمهيد فتناول فيه باختصار أحوال قبل محل الدراسة وركز أهمية حال الصدر الأول الصحابة وأثر فيهم ثم عرّج ظهور الفِرَق وبذور الانحرافات المقصودين بالدراسة وكان موضوع الباب الأحوال عند المسلمين الماضيين ويعتبر عمدة وأساسها حوى تسعة فصول : ناقش انحصار مفهوم العبادة والآثار السيئة ترتبت ظن كثير الناس هي مجرد أداء الشعائر التعبدية فقط وعرض الثاني الفكر الإرجائي يخرج العمل الإيمان وخطورة الانحراف هيمن ساحة الإسلامي الأزهري (ما ابتدعت الإسلام بدعة أضر أهله الإرجاء) الفصل ضعف عقيدة الولاء والبراء تحولت عمياء أبناء وأوضح الأدوار أسهمت إضعافها بدءاً دور السلطان العثماني (محمود الثاني) (إنني لا أريد ابتداءً الآن يميز المسلمون إلا المسجد والمسيحيون الكنيسة واليهود المعبد إني دام يتوجه الجميع نحوي بالتحية ! يتمتع بالمساواة الحقوق وبحمايتي الأبوية كتب الفرق والأديان مجاناً PDF اونلاين القسم  تكلم (الباطنية والاسماعيلية والصوفية والشيعة والمعتزلة) وغيرها المذاهب المنتسبة للإسلام كما الأديان والمذاهب الفكرية مثل (اليهودية النصرانية البوذية السيخية الوطنية والقومية الالحاد الشيوعية الوجودية)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الإنحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر وآثارها في حياة الأمة
كتاب

الإنحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر وآثارها في حياة الأمة

ــ علي بن بخيت الزهراني

الإنحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر وآثارها في حياة الأمة
كتاب

الإنحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر وآثارها في حياة الأمة

ــ علي بن بخيت الزهراني

عن كتاب الإنحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر وآثارها في حياة الأمة:
هذه الرسالة من الأهمية بمكان في هذا المجال، حتى قال عنها مقدمها والمشرف عليها الشيخ محمد قطب (وفقه الله) في تقدير بالغ ممزوج بتواضع جم : ( .. ولكني أشهد أن رؤيتي لهذه القضية كانت رؤية الخطوط العريضة فحسب، أما الباحث : فقد حاول وبنجاح أن يقرأ الخطوط الدقيقة، وقد فوجئت وأنا الذي وجهته ووجهت طلابي إلى هذه النقطة بأن واقع الأمة الذي أحدثهم عنه كان أسوأ بكثير مما حدثتهم عنه، وأسوأ بكثير مما كنت أعرف منه .. ) .

( ولقد وضع يده على أخبار وحوادث لم أكن على علم بها، وهذه شهادة مني له، شهادة تقدير للعمل الذي قام به) .

وموضوع الرسالة : (الانحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر الهجريين وآثارها في حياة الأمة)[*] .

وهي رسالة علمية تقدم بها مؤلفها الباحث (علي بن بخيت الزهراني) إلى قسم الدراسات العليا الشرعية، فرع العقيدة، بجامعة أم القرى بمكة المكرمة، ونال عنها درجة الماجستير في الشريعة الإسلامية فرع العقيدة، بتقدير ممتاز، مع التوصية بطبع الرسالة وتبادلها، وخرجت الرسالة بعد طبعها فيما يزيد عن ألف صفحة، من القطع العادي (17سم) .

وقد قسم الباحث أطروحته التي أمضى خمس سنوات لإتمامها إلى :

مقدمة، وتمهيد، وأربعة أبواب، وخاتمة :

اشتملت المقدمة على بيان الموضوع، وأهميته، والأسباب التي دعت إلى اختياره، وبعض ما اعترضه من عقبات، وعرض خطة البحث .

أما التمهيد : فتناول فيه باختصار : أحوال الأمة الإسلامية قبل القرنين محل الدراسة، وركز فيه على أهمية العقيدة في حياة الأمة، مع بيان حال الصدر الأول من الصحابة، وأثر العقيدة فيهم، ثم عرّج على ظهور الفِرَق وبذور الانحرافات قبل القرنين المقصودين بالدراسة .

وكان موضوع الباب الأول : الأحوال العقدية والعلمية عند المسلمين في القرنين الماضيين، ويعتبر هذا الباب عمدة الرسالة وأساسها، وقد حوى تسعة فصول :

ناقش في الأول : انحصار مفهوم العبادة، والآثار السيئة التي ترتبت على ظن كثير من الناس أن العبادة هي مجرد أداء الشعائر التعبدية فقط .

وعرض في الثاني : الفكر الإرجائي الذي يخرج العمل من الإيمان، وخطورة هذا الانحراف الذي هيمن على ساحة الفكر الإسلامي .. حتى قال عنه الأزهري : (ما ابتدعت في الإسلام بدعة أضر على أهله من الإرجاء) .

وكان الفصل الثالث عن : ضعف عقيدة الولاء والبراء، التي تحولت إلى عقيدة عمياء عند أبناء المسلمين، وأوضح الأدوار التي أسهمت في إضعافها، بدءاً من دور السلطان العثماني (محمود الثاني) الذي قال : (إنني لا أريد ابتداءً من الآن أن يميز المسلمون إلا في المسجد، والمسيحيون إلا في الكنيسة، واليهود إلا في المعبد، إني أريد ما دام يتوجه الجميع نحوي بالتحية ( ! ) أن يتمتع الجميع بالمساواة في الحقوق، وبحمايتي الأبوية .. ) .


الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#53K

8 مشاهدة هذا الشهر

#24K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 1094.
المتجر أماكن الشراء
علي بن بخيت الزهراني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث