📘 ❞ الفكر المعاصر في ضوء العقيدة الإسلامية ❝ كتاب ــ يحي هاشم حسن فرغل اصدار 2007

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 ❞ كتاب الفكر المعاصر في ضوء العقيدة الإسلامية ❝ ــ يحي هاشم حسن فرغل 📖

█ _ يحي هاشم حسن فرغل 2007 حصريا كتاب الفكر المعاصر ضوء العقيدة الإسلامية عن دار الآفاق العربية 2024 الإسلامية: نبذة الكتاب : كتاب pdf للكاتب يحيى , هذا الرائع سنجد أن الكاتب قد أبدع اختيار موضوع كتابه حيث أنه قام باختيار أكثر المواضيع قيمة فقد تحدث مع تسليط الضوء بإسلوب واضح مميز استمتع بقراءة اونلاين او قم بتحميله مجانا ويقوم منهج النظر الي الذي يمس الاسلاميةكالتالي: انه لا يجوز الاشتغال بالمذاهب الدينية البحتة كما انه بالاتجاهات الفكرية المتوارية المنسحبة من الافضل مواجهة الاتجاهات المعاصرة وفقا للقضايا الرئيسية التي يحتدم فيها الخلاف الاسلامية لتصنيفات هذه حد ذاتها نتعرض له ماله مساس بالعقيدة تتفق اتجاهاته غالبا نظرتها المادة باعتبار انها اصل الوجود واخيرا يحاول يسهم جهود علم الكلام مقتديا ذلك بالسلف الصالح علماء الذين كانوا يدافعون بكل ما لديهم قوة وادوات عقائد الاسلام كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ الله واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام يُعتَبر الأساس يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]