📘 ❞ تأثر المسيحية بالأديان الوضعية ❝ كتاب ــ د. أحمد على عجيبة اصدار 2006

الرد على النصارى - 📖 ❞ كتاب تأثر المسيحية بالأديان الوضعية ❝ ــ د. أحمد على عجيبة 📖

█ _ د أحمد عجيبة 2006 حصريا كتاب تأثر المسيحية بالأديان الوضعية عن دار الآفاق العربية 2024 الوضعية: المسيح عيسى بن مريم ويُعرف باسم «يشوع» بالعبرية وباسم «يسوع» العهد الجديد هو رسول من رُسل الله أولو العزم الرسل وفقًا لمعتقدات الإسلام أرسله نبيًا لبني إسرائيل يدعوهم إلى عبادة وحده والإخلاص له العبادة والعودة صراطه المستقيم أيدّه بالمعجزات الدالة صدقه وآتاه الإنجيل ويُفضل المسلمون إضافة عبارة "عليه السلام" بعد اسمه ككل الأنبياء توقيرًا لهم الإيمان بعيسى (وكل والرسل) ركن أركان ولا يصح إسلام شخص بدونه ذُكر باسمه القرآن 25 مرة بينما محمد 4 مرات يَذكر أن ولدته بنت عمران وتُعتبر ولادته معجزة إلهية حيث إنها حملت به وهي عذراء دون أي تدخل بشري بأمر وكلمةٍ منه قال تعالى سورة آل عمران: إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ولحكمة يكتمل إعجاز الخلق (فأدم أبو البشر خُلق أب أم وحواء خُلقت بلا وكل خُلقوا وأم وأما عيسي فمن أب) وليكتمل بخَلقه ناموس الذي أراده خالق الكون كانت لدى القدرة فعل بعض المعجزات كسائر المرسلين والأنبياء مع خصِّه بإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن وبحسب فإن حيٌّ لم يمت حتى الآن ولم يقتله اليهود يصلبوه ولكن شبِّه بل رفعه السماء ببدنه وروحه رحمة وتكريمًا وهو كذلك مسلمٌ مثل كل خضع لأمر ونصح متبعيه يختاروا الصراط النساء: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ وَمَا قَتَلُوهُ صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ يَقِينًا بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا يرفض فكرة الثالوث إله متجسد أو ابن أنه صُلب قيامة يسوع ويذكر نفسه يدّعي هذه الأشياء ويُشير سينفي ادعاءه الألوهية يوم القيامة ويشدد بشرٌ فانٍ والرسل وأنه اختير لينشر رسالة وتحرم النصوص الإلهية إشراك غيره وتدعو توحيد وبأنه السبيل الوحيد للنجاة يُؤمن بأن محمدًا أُرسل للعالمين (الإنس والجن) أما السابقون فقد أُرسلوا لقومهم خاصة وقد آمن برسالة بني الحواريون كفرت طائفة أخرى ومن معجزاته كلم الناس صبيٌّ المهد يحي ويشفي ويصنع الطين شكل الطير وينفخ فيه فيكون طيرًا يتحدث المؤلف هذا الكتاب حقيقة عليه السلام ويبين دين واحد مهمة تتلخص كونه رسولًا التوحيد وعبادة لا شريك وصدقًا لما بين يديه التوراة ومبشرًا بالنبي صلى وسلم ثم يشرع الإجابة سؤال: كيف تكونت المسيحية؟ مؤكدًا أنها نشأت وتكونت نتيجة لتأثرها والمعتقدات الوثنية المنتشرة وقت ظهورها تحدث العوامل التي أدت بغيرها وحصرها خمسة عوامل: الإضطهاد ضياع الصحيح بولس ونشاطه قسطنطين وأثره والمجامع والأديان فأكد دور يهود الشتات الأمر وكذلك أيضًا السرية فرضها المسيحيون أنفسهم خوفًا الأضطهاد أحطر تلك المنافذ استخدام اللغة اليونانية بدلًا كان يتحدث بها تأتي أهمية الدراسة حاولت تدرس الموضوع دراسة مستفيضة وتحدد جذور التأثر والعوامل إليه وكيفيته ونوعه ولقد قسمت الرسالة مقدمة ومدخل وثلاثة أبواب وخاتمة المقدمة: فتذكر جانب ما سبق خطة ومنهج البحث والدراسة المدخل: فكان لبيان التصوير القرآني للمسيح ورسالته الباب الأول: بعنوان: (العوامل بغيرها) اشتمل فصول: الفصل الاضطهاد الثاني: إنجيل وعدم قدسية الأناجيل الحالية الفصل الثالث: الرابع: الخامس: المجامع وأثرها تقرير العقائد الكنسية الثاني (الأديان ظهور المسيحية) تمهيد الأديان الشرقية الديانة والديانة الرومانية منافذ الاتصال (مظاهر الوضعية) أربعة التجسد التثليث الصلب والفداء الشعائر الدينية والأعياد الخاتمة: اشتملت أهم نتائج الرد النصارى مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات تناقش بالعقل وبما تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد والنصارى والمستشرقين وفرقهم رد عقلاني وفي نفس الوقت بالآدلة الواقعة والسنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تأثر المسيحية بالأديان الوضعية
كتاب

تأثر المسيحية بالأديان الوضعية

ــ د. أحمد على عجيبة

صدر 2006م عن دار الآفاق العربية
تأثر المسيحية بالأديان الوضعية
كتاب

تأثر المسيحية بالأديان الوضعية

ــ د. أحمد على عجيبة

صدر 2006م عن دار الآفاق العربية
عن كتاب تأثر المسيحية بالأديان الوضعية:
المسيح عيسى بن مريم ويُعرف باسم «يشوع» بالعبرية وباسم «يسوع» في العهد الجديد، هو رسول من رُسل الله من أولو العزم من الرسل وفقًا لمعتقدات الإسلام، أرسله الله نبيًا لبني إسرائيل يدعوهم إلى عبادة الله وحده والإخلاص له في العبادة والعودة إلى صراطه المستقيم، أيدّه بالمعجزات الدالة على صدقه وآتاه الإنجيل، ويُفضل المسلمون إضافة عبارة "عليه السلام" بعد اسمه ككل الأنبياء توقيرًا لهم. الإيمان بعيسى (وكل الأنبياء والرسل) ركن من أركان الإيمان، ولا يصح إسلام شخص بدونه. ذُكر عيسى باسمه في القرآن 25 مرة، بينما ذُكر محمد 4 مرات.

يَذكر القرآن أن عيسى ولدته مريم بنت عمران، وتُعتبر ولادته معجزة إلهية، حيث إنها حملت به وهي عذراء من دون أي تدخل بشري، بأمر من الله وكلمةٍ منه. قال تعالى في سورة آل عمران: إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ .. ولحكمة أن يكتمل إعجاز الله في الخلق (فأدم أبو البشر خُلق من دون أب ولا أم، وحواء أم البشر خُلقت من أب بلا أم، وكل البشر خُلقوا من أب وأم، وأما عيسي فمن أم بلا أب) وليكتمل بخَلقه ناموس الخلق الذي أراده خالق الكون.

كانت لدى عيسى القدرة على فعل بعض المعجزات كسائر المرسلين والأنبياء مع خصِّه بإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن من الله.

وبحسب القرآن، فإن عيسى حيٌّ، لم يمت حتى الآن، ولم يقتله اليهود، ولم يصلبوه، ولكن شبِّه لهم، بل رفعه الله إلى السماء ببدنه وروحه رحمة وتكريمًا له، وهو إلى الآن في السماء، كذلك فإن عيسى مسلمٌ مثل كل الرسل في الإسلام، أي خضع لأمر الله، ونصح متبعيه أن يختاروا الصراط المستقيم، قال تعالى في سورة النساء: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا - بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا .

يرفض الإسلام فكرة الثالوث، أن عيسى هو إله متجسد، أو ابن الله أو أنه صُلب أو قيامة يسوع. ويذكر القرآن أن عيسى نفسه لم يدّعي هذه الأشياء، ويُشير إلى أن عيسى سينفي ادعاءه الألوهية في يوم القيامة. ويشدد القرآن أن عيسى بشرٌ فانٍ، مثل كل الأنبياء والرسل وأنه اختير لينشر رسالة الله. وتحرم النصوص الإلهية إشراك الله مع غيره، وتدعو إلى توحيد الله وبأنه السبيل الوحيد للنجاة.

يُؤمن المسلمون بأن محمدًا رسول أُرسل للعالمين (الإنس والجن)، أما المسيح عيسى بن مريم والرسل السابقون فقد أُرسلوا لقومهم خاصة، وقد آمن برسالة عيسى من بني إسرائيل الحواريون بينما كفرت طائفة أخرى، ومن معجزاته أنه كلم الناس وهو صبيٌّ في المهد وأنه يحي الموتى ويشفي الأكمه والأبرص ويصنع من الطين على شكل الطير وينفخ فيه فيكون طيرًا بإذن الله.

يتحدث المؤلف في هذا الكتاب عن حقيقة رسالة عيسى عليه السلام، ويبين أن دين الله واحد وهو الإسلام، و أن مهمة المسيح تتلخص في كونه رسولًا إلى بني إسرائيل يدعوهم إلى التوحيد وعبادة الله وحده لا شريك له، وصدقًا لما بين يديه من التوراة، ومبشرًا بالنبي صلى الله عليه وسلم. ثم يشرع المؤلف في الإجابة على سؤال: كيف تكونت المسيحية؟

مؤكدًا على أنها نشأت وتكونت نتيجة لتأثرها بالأديان والمعتقدات الوثنية المنتشرة وقت ظهورها، ثم تحدث عن العوامل التي أدت إلى تأثر المسيحية بغيرها وحصرها في خمسة عوامل: الإضطهاد، ضياع الإنجيل الصحيح، بولس ونشاطه، قسطنطين وأثره على المسيحية، والمجامع المسيحية والأديان الوضعية، فأكد دور يهود الشتات في الأمر، وكذلك أيضًا السرية التي فرضها المسيحيون على أنفسهم خوفًا من الأضطهاد، ثم تحدث المؤلف عن أحطر تلك المنافذ وهو استخدام اللغة اليونانية بدلًا من اللغة التي كان يتحدث بها المسيح.

تأتي أهمية هذه الدراسة، حيث إنها حاولت أن تدرس الموضوع دراسة مستفيضة، وتحدد جذور التأثر، والعوامل التي أدت إليه، وكيفيته، ونوعه. ولقد قسمت هذه الرسالة إلى مقدمة ومدخل وثلاثة أبواب وخاتمة. أما المقدمة: فتذكر إلى جانب ما سبق خطة الرسالة ومنهج البحث والدراسة. أما المدخل: فكان لبيان التصوير القرآني للمسيح عليه السلام ورسالته.

أم الباب الأول: فكان بعنوان: (العوامل التي أدت إلى تأثر المسيحية بغيرها) وقد اشتمل على خمسة فصول: الفصل الأول: الاضطهاد. الفصل الثاني: ضياع إنجيل المسيح وعدم قدسية الأناجيل الحالية.

الفصل الثالث: بولس ونشاطه في المسيحية. الفصل الرابع: قسطنطين وأثره في المسيحية. الفصل الخامس: المجامع المسيحية وأثرها في تقرير العقائد الكنسية. أما الباب الثاني فكان بعنوان: (الأديان الوضعية المنتشرة وقت ظهور المسيحية) وقد اشتمل على تمهيد وثلاثة فصول: الفصل الأول: الأديان الشرقية. الفصل الثاني: الديانة اليونانية والديانة الرومانية.

الفصل الثالث: منافذ الاتصال بين المسيحية والأديان الوضعية. أما الباب الثالث: فكان بعنوان: (مظاهر تأثر المسيحية بالأديان الوضعية) وقد اشتمل هذا الباب على أربعة فصول: الفصل الأول: التجسد الفصل الثاني: التثليث. الفصل الثالث: الصلب والفداء. الفصل الرابع: الشعائر الدينية والأعياد المسيحية. أما الخاتمة: فقد اشتملت على أهم نتائج الرسالة.

الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#62K

6 مشاهدة هذا الشهر

#17K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 701.
المتجر أماكن الشراء
د. أحمد على عجيبة ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الآفاق العربية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث