❞د. أحمد على عجيبة❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞د. أحمد على عجيبة❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د أحمد عجيبة ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها تأثر المسيحية بالأديان الوضعية نصارى نجران بين المجادلة والمباهلة موسوعة العقيدة والأديان 9 دراسات الأديان الوثنية القديمة الرهبانية وموقف الإسلام منها 6 7 أثر الكنيسة الفكر الأوروبي الأوربي موقف الناشرين : دار الآفاق العربية الدار الثقافية للنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د. أحمد على عجيبة د. أحمد على عجيبة د. أحمد على عجيبة
د. أحمد على عجيبة
المؤلِّف
المؤلِّف د. أحمد على عجيبة د. أحمد على عجيبة د. أحمد على عجيبة
د. أحمد على عجيبة
المؤلِّف
المؤلِّف
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تأثر المسيحية بالأديان الوضعية ❝ ❞ نصارى نجران بين المجادلة والمباهلة ❝ ❞ موسوعة العقيدة والأديان 9 دراسات في الأديان الوثنية القديمة ❝ ❞ موسوعة العقيدة والأديان الرهبانية المسيحية وموقف الإسلام منها .6 ❝ ❞ نصارى نجران بين المجادلة والمباهلة موسوعة العقيدة والأديان 7 ❝ ❞ أثر الكنيسة على الفكر الأوروبي ❝ ❞ أثر الكنيسة على الفكر الأوربي ❝ ❞ الرهبانية المسيحية موقف الإسلام منها ❝ الناشرين : ❞ دار الآفاق العربية ❝ ❞ الدار الثقافية للنشر ❝

أحــمــــد عـــلي عـــلي عجيبة   

24/ 9 / 1958 م

    المؤهلات العلمية :

 ليسانس أصول الدين قسم الدعوة الإسلامية عام 1980م – بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف .

ماجستير في مقارنة الأديان بتاريخ 2/3/1985م – بتقدير ممتاز.

دكتوراه في العقيدة والفلسفة بتاريخ 9/12/1987م  – بتقدير مرتبة الشرف الأولى .

 

 

المناصب

                       

II رئيس قسم العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا  من  19/2/2004 م بأمر تنفيذي رقم 875 الصادر بتاريخ 29/2/2004م .

II وكيل كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا من 2/6/2004م  وحتى  26 /11 / 2011 م ، لمدة ثلاث دورات متتالية .

II  عميد كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا من 12/10/2011م بقرار أ . د / رئيس الجامعة رقم 525 لسنة 2011م وحتى الآن .

II  الأمين العام للمجلس العالي للشئون الإسلامية من 2013 م .

II  رئيس تحرير مجلة منبر الإسلام – صوت الإسلام الوسطي  .

II  رئيس تحرير مجلة  الفردوس  

 

II  عضو مجمع البحوث الإسلامية   .

 

المؤلفات

&  من الذين تحولوا عن الاعتزال أبو الحسن الأشعري

&  ضرار بن عمرو بين المعتزلة والضرارية

&  الموت لدي الصوفية

&  نصارى نجران بين المجادلة والمباهلة

&  أبو الحسن الأشعري ومُنْحَنَى تطوُّره العَقَدِي

&  الرهبانية المسيحية وموقف الإسلام منها

&  البابوية وسيطرتها علي الفكر الأوربي في العصور الوسطى

&  ابن الرواندي وموقفه بعد تحوله عن الاعتزال

&  دراسات في الأديان الوثنية

&  ابن طفيل وموقفة من الفلاسفة السابقين

 &  الخلاص المسيحي ونظرة الإسلام إليه

 &  مقدمة لدراسة الدين

 

 

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#6K

47 مشاهدة هذا الشهر

#3K

27K إجمالي المشاهدات
المسيح عيسى بن مريم ويُعرف باسم «يشوع» بالعبرية وباسم «يسوع» في العهد الجديد، هو رسول من رُسل الله من أولو العزم من الرسل وفقًا لمعتقدات الإسلام، أرسله الله نبيًا لبني إسرائيل يدعوهم إلى عبادة الله وحده والإخلاص له في العبادة والعودة إلى صراطه المستقيم، أيدّه بالمعجزات الدالة على صدقه وآتاه الإنجيل، ويُفضل المسلمون إضافة عبارة "عليه السلام" بعد اسمه ككل الأنبياء توقيرًا لهم. الإيمان بعيسى (وكل الأنبياء والرسل) ركن من أركان الإيمان، ولا يصح إسلام شخص بدونه. ذُكر عيسى باسمه في القرآن 25 مرة، بينما ذُكر محمد 4 مرات. يَذكر القرآن أن عيسى ولدته مريم بنت عمران، وتُعتبر ولادته معجزة إلهية، حيث إنها حملت به وهي عذراء من دون أي تدخل بشري، بأمر من الله وكلمةٍ منه. قال تعالى في سورة آل عمران: إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ .. ولحكمة أن يكتمل إعجاز الله في الخلق (فأدم أبو البشر خُلق من دون أب ولا أم، وحواء أم البشر خُلقت من أب بلا أم، وكل البشر خُلقوا من أب وأم، وأما عيسي فمن أم بلا أب) وليكتمل بخَلقه ناموس الخلق الذي أراده خالق الكون. كانت لدى عيسى القدرة على فعل بعض المعجزات كسائر المرسلين والأنبياء مع خصِّه بإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن من الله. وبحسب القرآن، فإن عيسى حيٌّ، لم يمت حتى الآن، ولم يقتله اليهود، ولم يصلبوه، ولكن شبِّه لهم، بل رفعه الله إلى السماء ببدنه وروحه رحمة وتكريمًا له، وهو إلى الآن في السماء، كذلك فإن عيسى مسلمٌ مثل كل الرسل في الإسلام، أي خضع لأمر الله، ونصح متبعيه أن يختاروا الصراط المستقيم، قال تعالى في سورة النساء: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا - بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا . يرفض الإسلام فكرة الثالوث، أن عيسى هو إله متجسد، أو ابن الله أو أنه صُلب أو قيامة يسوع. ويذكر القرآن أن عيسى نفسه لم يدّعي هذه الأشياء، ويُشير إلى أن عيسى سينفي ادعاءه الألوهية في يوم القيامة. ويشدد القرآن أن عيسى بشرٌ فانٍ، مثل كل الأنبياء والرسل وأنه اختير لينشر رسالة الله. وتحرم النصوص الإلهية إشراك الله مع غيره، وتدعو إلى توحيد الله وبأنه السبيل الوحيد للنجاة. يُؤمن المسلمون بأن محمدًا رسول أُرسل للعالمين (الإنس والجن)، أما المسيح عيسى بن مريم والرسل السابقون فقد أُرسلوا لقومهم خاصة، وقد آمن برسالة عيسى من بني إسرائيل الحواريون بينما كفرت طائفة أخرى، ومن معجزاته أنه كلم الناس وهو صبيٌّ في المهد وأنه يحي الموتى ويشفي الأكمه والأبرص ويصنع من الطين على شكل الطير وينفخ فيه فيكون طيرًا بإذن الله. يتحدث المؤلف في هذا الكتاب عن حقيقة رسالة عيسى عليه السلام، ويبين أن دين الله واحد وهو الإسلام، و أن مهمة المسيح تتلخص في كونه رسولًا إلى بني إسرائيل يدعوهم إلى التوحيد وعبادة الله وحده لا شريك له، وصدقًا لما بين يديه من التوراة، ومبشرًا بالنبي صلى الله عليه وسلم. ثم يشرع المؤلف في الإجابة على سؤال: كيف تكونت المسيحية؟ مؤكدًا على أنها نشأت وتكونت نتيجة لتأثرها بالأديان والمعتقدات الوثنية المنتشرة وقت ظهورها، ثم تحدث عن العوامل التي أدت إلى تأثر المسيحية بغيرها وحصرها في خمسة عوامل: الإضطهاد، ضياع الإنجيل الصحيح، بولس ونشاطه، قسطنطين وأثره على المسيحية، والمجامع المسيحية والأديان الوضعية، فأكد دور يهود الشتات في الأمر، وكذلك أيضًا السرية التي فرضها المسيحيون على أنفسهم خوفًا من الأضطهاد، ثم تحدث المؤلف عن أحطر تلك المنافذ وهو استخدام اللغة اليونانية بدلًا من اللغة التي كان يتحدث بها المسيح. تأتي أهمية هذه الدراسة، حيث إنها حاولت أن تدرس الموضوع دراسة مستفيضة، وتحدد جذور التأثر، والعوامل التي أدت إليه، وكيفيته، ونوعه. ولقد قسمت هذه الرسالة إلى مقدمة ومدخل وثلاثة أبواب وخاتمة. أما المقدمة: فتذكر إلى جانب ما سبق خطة الرسالة ومنهج البحث والدراسة. أما المدخل: فكان لبيان التصوير القرآني للمسيح عليه السلام ورسالته. أم الباب الأول: فكان بعنوان: (العوامل التي أدت إلى تأثر المسيحية بغيرها) وقد اشتمل على خمسة فصول: الفصل الأول: الاضطهاد. الفصل الثاني: ضياع إنجيل المسيح وعدم قدسية الأناجيل الحالية. الفصل الثالث: بولس ونشاطه في المسيحية. الفصل الرابع: قسطنطين وأثره في المسيحية. الفصل الخامس: المجامع المسيحية وأثرها في تقرير العقائد الكنسية. أما الباب الثاني فكان بعنوان: (الأديان الوضعية المنتشرة وقت ظهور المسيحية) وقد اشتمل على تمهيد وثلاثة فصول: الفصل الأول: الأديان الشرقية. الفصل الثاني: الديانة اليونانية والديانة الرومانية. الفصل الثالث: منافذ الاتصال بين المسيحية والأديان الوضعية. أما الباب الثالث: فكان بعنوان: (مظاهر تأثر المسيحية بالأديان الوضعية) وقد اشتمل هذا الباب على أربعة فصول: الفصل الأول: التجسد الفصل الثاني: التثليث. الفصل الثالث: الصلب والفداء. الفصل الرابع: الشعائر الدينية والأعياد المسيحية. أما الخاتمة: فقد اشتملت على أهم نتائج الرسالة.
عدد المشاهدات
13002
عدد الصفحات
701
نماذج من أعمال د. أحمد على عجيبة:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د. أحمد على عجيبة❝:

منشورات من أعمال ❞د. أحمد على عجيبة❝: