█ _ 1993 حصريا كتاب ❞ نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار (ت: الصبابطي) ❝ عن دار الحديث القاهرة 2024 الصبابطي): نبذة الكتاب : [مقدمة الكتاب] [كتاب الطهارة] [أبواب المياه] [باب طهورية ماء البحر وغيره] طهارة الماء المتوضأ به] بيان زوال تطهيره] الرد من جعل ما يغترف منه المتوضئ بعد غسل وجهه مستعملا] جاء فضل طهور المرأة] حكم إذا لاقته النجاسة] أسآر البهائم] سؤر الهر] تطهير النجاسة وذكر نص عليه منها] اعتبار العدد الولوغ] الحت والقرص والعفو الأثر بعدهما] تعين لإزالة الأرض النجسة بالمكاثرة] أسفل النعل تصيبه نضح بول الغلام لم يطعم] الرخصة باب يؤكل لحمه] المذي] المني] أن لا نفس له سائلة ينجس بالموت] الآدمي المسلم بالموت ولا شعره وأجزاؤه بالانفصال] النهي الانتفاع بجلد الدباغ] تحريم أكل جلد الميتة وإن دبغ] نسخ نجاسة لحم الحيوان الذي ذبح] الأواني] آنية الذهب والفضة] التضبيب بهما إلا بيسير الفضة] الصفر ونحوها] استحباب تخمير الكفار] أحكام التخلي] يقول المتخلي عند دخوله وخروجه] ترك استصحاب فيه ذكر الله] كف الكلام] الإبعاد والاستتار للتخلي الفضاء] نهي استقبال القبلة واستدبارها] جواز ذلك بين البنيان] ارتياد المكان الرخو وما يكره التخلي فيه] البول الأواني للحاجة] قائما] وجوب الاستنجاء بالحجر أو الماء] الاستجمار بدون الثلاثة الأحجار] إلحاق كان معنى الأحجار بها] بالروث والرمة] يستنجى بمطعوم بما حرمة] به لنجاسته] بالماء] تقدمة الوضوء] السواك وسنن الفطرة] الحث يتأكد عنده] تسوك بأصبعه المضمضة] للصائم] سنن الختان] أخذ الشارب وإعفاء اللحية] كراهة نتف الشيب] تغيير الشيب بالحناء والكتم ونحوهما وكراهة السواد] اتخاذ الشعر وإكرامه واستحباب تقصيره] كراهية القزع والرخصة حلق الرأس] الإطلاء بالالكتبة] صفة الوضوء فرضه وسننه] الدليل النية له] التسمية للوضوء] اليدين قبل المضمضة وتأكيده لنوم الليل] والاستنشاق] تأخيرهما الوجه واليدين] المبالغة الاستنشاق] المسترسل إيصال إلى باطن اللحية الكثة يجب] تخليل تعاهد الماقين وغيرهما غضون الوجه] مع المرفقين وإطالة الغرة] تحريك الخاتم وتخليل الأصابع ودلك يحتاج دلك] مسح الرأس كله وصفته بعضه] يسن تكرار أم لا] الأذنين وأنهما يمسحان بمائه] ظاهر وباطنهما] الصدغين العنق] المسح العمامة] يظهر غالبا الرجلين وبيان أنه الفرض] التيمن مرة ومرتين وثلاثا جاوزها] فرغ وضوئه] الموالاة المعاونة المنديل والغسل] الخفين] شرعية الموقين وعلى الجوربين والنعلين جميعا] اشتراط الطهارة اللبس] توقيت مدة المسح] اختصاص بظهر الخف] نواقض بالخارج السبيل] الخارج النجس غير السبيلين] النوم اليسير إحدى حالات الصلاة] مس لمس القبل] لحوم الإبل] المتطهر يشك أحدث] إيجاب للصلاة والطواف ومس المصحف] يستحب لأجله] مما مسته النار تركه] لكل صلاة] لذكر الله عز وجل لمن أراد النوم] تأكيد للجنب لأجل الأكل والشرب والمعاودة] للجنب] موجبات الغسل] الغسل التقاء الختانين ونسخ احتلاما ولم يجد بللا بالعكس] الكافر أسلم] الحيض] القراءة الحائض والجنب] اجتياز الجنب المسجد ومنعه اللبث يتوضأ] طواف نسائه بغسل وبأغسال] الأغسال المستحبة] الجمعة] العيدين] الميت] للإحرام وللوقوف بعرفة ودخول مكة] المستحاضة المغمي أفاق] الشعور نقضها] نقض لغسل الحيض وتتبع أثر الدم قدر والوضوء] الاستتار الأعين للمغتسل وجواز تجرده الخلوة] الدخول بغير إزار] دخول الحمام] التيمم] تيمم ماء] للجرح] يتيمم لخوف البرد] الجماع لعادم الوقت للتيمم] وجد يكفي بعض طهارته يستعمله] التراب للتيمم دون بقية الجامدات] أول وصلى ثم الوقت] بطلان التيمم بوجدان الصلاة وغيرها] تراب الضرورة] [أبواب والاستحاضة] بناء المعتادة استحيضت عادتها] العمل بالتمييز] تحيض ستا سبعا لفقد العادة والتمييز] الصفرة والكدرة العادة] وضوء وطء الفرج يباح كفارة أتى حائضا] تصوم تصلي وتقضي الصوم ومؤاكلتها] المستحاضة] النفاس] أكثر سقوط النفساء] افتراض ومتى كان] قتل تارك حجة كفر يكفر أمر الصبي بالصلاة تمرينا وجوبا] أسلم يقض المواقيت] وقت الظهر] تعجيلها وتأخيرها شدة الحر] العصر وآخره الاختيار والضرورة] الغيم] أنها الوسطى ورد غيرها] صلاة المغرب] تقديم العشاء حضر تعجيل الركعتين تسميتها بالمغرب أولى بالعشاء] وفضل تأخيرها مراعاة حال الجماعة] قبلها والسمر بعدها مصلحة] بالعشاء العتمة] الفجر التغليس بها والإسفار] أدرك فإنه يتمها] قضاء الفوائت] كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع الحاكم هذا خاصا بالمرفوع لذلك أطلق الإمام البخاري كتابة الصحيح مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول صلى وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث التي مسندة قائلها الأول وهو كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند وقد انتقد تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى محمد بن ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات كل صحابي حدة بغض النظر موضوع هذه فأرى حديثا موضوعه بجوار حديث الحج الطلاق وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات فيها والمراد هنا هو الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي الكتب موضوعها صحيذا حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي بكر الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها مسند أعلاها المراد وإذا أريد غيره قد عددا المسانيد: "قالوا: صنف مسئذا أبو داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه خاصة وله تدخل قدرد وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا المتن تلك الطريق يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات ينازع لكنه منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق