📘 ❞ صحيح البخاري ❝ كتاب ــ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري

كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب صحيح البخاري ❝ ــ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري 📖

█ _ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري 0 حصريا كتاب صحيح 2024 البخاري: «الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول صلى عليه وسلّم وسننه وأيامه» الشهير بِاْسم «صحيح البخاري» هو أبرز كتب الحديث النبوي عند المسلمين أهل السنة والجماعة صنّفه الإمام واستغرق تحريره ستة عشر عاماً وانتقى أحاديثه ستمائة ألف حديث جمعها ويحتلّ الكتاب مكانة متقدمة السنّة حيث إنه أحد الكتب الستّة التي تعتبر أمهات مصادر عندهم وهو أوّل مصنّف المجرّد كما يعتبر لديهم أصحّ بعد القرآن الكريم (1) ويعتبر الجوامع وهي احتوت جميع أبواب العقائد والأحكام والتفسير والتاريخ والزهد والآداب وغيرها اكتسب شهرة واسعة حياة فروي أنه سمعه منه أكثر سبعين ألفاً وامتدت شهرته إلى الزمن المعاصر ولاقى قبولاً واهتماماً فائقين العلماء فألفت حوله الكثيرة شروح ومختصرات وتعليقات ومستدركات ومستخرجات مما يتعلّق بعلوم حتى نقل بعض المؤرخين أن عدد شروحه وحدها بلغ اثنين وثمانين شرحاً هو إبراهيم المغيرة بَرْدِزبَه(2) الجعفي أهم علماء وعلوم الرجال والجرح والتعديل والعلل وأحد كبار الحفّاظ(3) الفقهاء ولد بخارى ليلة الجمعة الثالث شوال سنة 194 هـ الموافق 20 يوليو 810 م وتربّى بيت علم كان أبوه المحدّثين الراحلين طلب وتوفّي والإمام صغير فنشأ يتيماً حجر أمه وطلب العلم منذ صغره فدخل الكتّاب صبيّاً وأخذ حفظ وأمهات المعروفة زمانه إذا العاشرة عمره بدأ والاختلاف الشيوخ والعلماء وملازمة حلقات الدروس ثم المبارك ووكيع الجراح ابن ست عشرة رحل أرجاء العالم الإسلامي رحلة طويلة للقاء فزار البلدان والأمصار الإسلامية ذلك الزمان للسماع علمائها فسمع قرابة شيخ وجمع حوالي اشتهر وأقرّ له أقرانه وشيوخه ومن جاء بعده بالتقدّم والإمامة وعلومه حتّى لقّب بأمير المؤمنين (4) تتلمذ كثير أئمة كمسلم الحجاج وابن خزيمة والترمذي وغيرهم وسمع واستفاد كبير جداً طلّاب والرواة والمحدّثين مصنّفات عديدة بالإضافة الجامع وأشهرها التاريخ الكبير والأدب المفرد ورفع اليدين الصلاة والقراءة خلف امتُحن أواخر حياته وتُعصّب أُخرج نيسابور وبخارى فنزل إحدى قرى سمرقند فمرض وتوفِّيَ بها عيد الفطر السبت غرة 256هـ 1 سبتمبر 870م لم يقع خلاف بين الاسم الكامل للكتاب وأن هذا ما سمّاه به البخاريّ نفسه ذكر ومنهم خير الإشبيلي الصلاح والقاضي عياض والنووي الملقن وكان يذكر أحياناً باختصار فيسمّيه: «الصحيح» أو الصحيح» وسمّاه بذلك منهم الأثير نقطة والحاكم النيسابوري والصفدي والذهبي ماكولا وأبو الوليد الباجي وقد عُرف قديماً وحديثاً ألسنة الناس وأصبح الاختصار معهوداً معزواً للشهرة الواسعة ومصنّفه نسبته للمصنّف لم يرد شكّ والمؤرخين نسبة لمصنّفه ثبت عدّة وجوه منها جمعاً غفيراً وصل عددهم لعشرات الآلاف سمعوا فروى الخطيب البغدادي عن يوسف الفربري أكبر تلاميذ قال: «سمع معي نحوٌ » وروي سمع كتابه تسعين وحدّث بالكتاب ونقلوه عنه واتصلت رواية سماعاً وقراءةً ونَسخاً بالأسانيد المتّصلة زمن فتواترت الأمور تُثبت صحّة منها: استفاضة ذكره المختصين بهذا الشأن عزو مصنّفه المخطوطات الموجودة وجود أسانيد رواة المؤلف وإثباتها النسخ الخطية النقل والاستفادة ونسبة لمؤلفه الإسلام الذين عاصروه وجاؤوا وصنفوا إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان يكون مسلماً بحق الالتزام اركان كتب فقه وتفسير قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
صحيح البخاري
كتاب

صحيح البخاري

ــ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري

صحيح البخاري
كتاب

صحيح البخاري

ــ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري

عن كتاب صحيح البخاري:
«الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلّم وسننه وأيامه»، الشهير بِاْسم «صحيح البخاري» هو أبرز كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة والجماعة. صنّفه الإمام محمد بن إسماعيل البخاري واستغرق في تحريره ستة عشر عاماً، وانتقى أحاديثه من ستمائة ألف حديث جمعها، ويحتلّ الكتاب مكانة متقدمة عند أهل السنّة حيث إنه أحد الكتب الستّة التي تعتبر من أمهات مصادر الحديث عندهم، وهو أوّل كتاب مصنّف في الحديث الصحيح المجرّد كما يعتبر لديهم أصحّ كتاب بعد القرآن الكريم.(1) ويعتبر كتاب صحيح البخاري أحد كتب الجوامع وهي التي احتوت على جميع أبواب الحديث من العقائد والأحكام والتفسير والتاريخ والزهد والآداب وغيرها.

اكتسب الكتاب شهرة واسعة في حياة الإمام البخاري فروي أنه سمعه منه أكثر من سبعين ألفاً، وامتدت شهرته إلى الزمن المعاصر ولاقى قبولاً واهتماماً فائقين من العلماء فألفت حوله الكتب الكثيرة من شروح ومختصرات وتعليقات ومستدركات ومستخرجات وغيرها مما يتعلّق بعلوم الحديث، حتى نقل بعض المؤرخين أن عدد شروحه وحدها بلغ أكثر من اثنين وثمانين شرحاً.

هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزبَه(2) الجعفي البخاري. من أهم علماء الحديث وعلوم الرجال والجرح والتعديل والعلل عند أهل السنة والجماعة، وأحد كبار الحفّاظ(3) الفقهاء ولد في بخارى ليلة الجمعة الثالث عشر من شوال سنة 194 هـ، الموافق 20 يوليو 810 م. وتربّى في بيت علم حيث كان أبوه من العلماء المحدّثين الراحلين في طلب الحديث، وتوفّي والإمام البخاري صغير فنشأ البخاري يتيماً في حجر أمه، وطلب العلم منذ صغره فدخل الكتّاب صبيّاً وأخذ في حفظ القرآن الكريم وأمهات الكتب المعروفة في زمانه، حتى إذا بلغ العاشرة من عمره، بدأ في حفظ الحديث، والاختلاف إلى الشيوخ والعلماء، وملازمة حلقات الدروس، ثم حفظ كتب عبد الله بن المبارك ووكيع بن الجراح وهو ابن ست عشرة. رحل في أرجاء العالم الإسلامي رحلة طويلة للقاء الشيوخ وطلب الحديث فزار أكثر البلدان والأمصار الإسلامية في ذلك الزمان للسماع من علمائها فسمع من قرابة ألف شيخ، وجمع حوالي ستمائة ألف حديث.

اشتهر شهرة واسعة وأقرّ له أقرانه وشيوخه ومن جاء بعده من العلماء بالتقدّم والإمامة في الحديث وعلومه، حتّى لقّب بأمير المؤمنين في الحديث.(4) تتلمذ على البخاري كثير من كبار أئمة الحديث كمسلم بن الحجاج وابن خزيمة والترمذي وغيرهم وسمع واستفاد منه عدد كبير جداً من طلّاب العلم والرواة والمحدّثين. له مصنّفات عديدة بالإضافة إلى الجامع الصحيح وأشهرها التاريخ الكبير، والأدب المفرد، ورفع اليدين في الصلاة، والقراءة خلف الإمام وغيرها. امتُحن أواخر حياته وتُعصّب عليه حتى أُخرج من نيسابور وبخارى فنزل إحدى قرى سمرقند فمرض وتوفِّيَ بها ليلة عيد الفطر السبت غرة شوال 256هـ الموافق 1 سبتمبر 870م.

لم يقع خلاف بين العلماء أن الاسم الكامل للكتاب هو «الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلّم وسننه وأيامه» وأن هذا الاسم هو ما سمّاه به البخاريّ نفسه. ذكر ذلك عدد من العلماء ومنهم ابن خير الإشبيلي وابن الصلاح والقاضي عياض والنووي وابن الملقن وغيرهم. وكان البخاري يذكر الكتاب أحياناً باختصار فيسمّيه: «الصحيح» أو «الجامع الصحيح» وسمّاه بذلك عدد من العلماء منهم ابن الأثير وابن نقطة والحاكم النيسابوري والصفدي والذهبي وابن ماكولا وأبو الوليد الباجي وغيرهم. وقد عُرف الكتاب قديماً وحديثاً على ألسنة الناس والعلماء بِاْسم «صحيح البخاري» وأصبح هذا الاختصار معهوداً معزواً إلى الإمام البخاري للشهرة الواسعة للكتاب ومصنّفه.

نسبته للمصنّف
لم يرد شكّ عند العلماء والمؤرخين في نسبة كتاب الجامع الصحيح لمصنّفه الإمام محمد بن إسماعيل البخاري، حيث ثبت ذلك من عدّة وجوه منها أن جمعاً غفيراً من الناس وصل عددهم لعشرات الآلاف سمعوا الكتاب من البخاري نفسه، فروى الخطيب البغدادي عن محمد بن يوسف الفربري أحد أكبر تلاميذ البخاري أنه قال: «سمع الصحيح من البخاري معي نحوٌ من سبعين ألفاً.» وروي أن عدد من سمع منه كتابه الصحيح بلغ تسعين ألفاً. وحدّث تلاميذ البخاري بالكتاب ونقلوه عنه واتصلت رواية الكتاب سماعاً وقراءةً ونَسخاً بالأسانيد المتّصلة منذ زمن البخاري إلى الزمن المعاصر فتواترت نسبة الكتاب لمصنّفه. بالإضافة إلى عدد من الأمور التي تُثبت صحّة نسبة الكتاب لمصنّفه، منها:

استفاضة ذكره بين العلماء المختصين بهذا الشأن قديماً وحديثاً.
عزو الكتاب إلى مصنّفه في جميع المخطوطات الموجودة للكتاب.
وجود أسانيد رواة الكتاب إلى المؤلف وإثباتها على النسخ الخطية.
النقل والاستفادة من الكتاب ونسبة الكتاب لمؤلفه عند علماء الإسلام الذين عاصروه وجاؤوا بعده وصنفوا الكتب في هذا العلم.
الترتيب:

#351

1 مشاهدة هذا اليوم

#974

254 مشاهدة هذا الشهر

#2K

58K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 265.
المتجر أماكن الشراء
أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ✍️ المؤلف
🎙️ المراجعات الصوتية و الآداء الصوتي
مناقشات ومراجعات
QR Code

أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث