📘 ❞ رسالة الفتوى الحموية الكبرى ويليها الرسالة المدنية (ت: حمزة) ❝ كتاب

التوحيد والعقيدة - 📖 ❞ كتاب رسالة الفتوى الحموية الكبرى ويليها الرسالة المدنية (ت: حمزة) ❝ 📖

█ _ 0 حصريا كتاب رسالة الفتوى الحموية الكبرى ويليها الرسالة المدنية (ت: حمزة) 2024 حمزة): أو العقيدة الإسلامية من تأليف ابن تيمية موضوع الكتاب بعث بعض أهل مدينة حماة الشام استفتاءً سنة 698 هـ إلى يسألونه فيه عن تحقيق العلماء الصفات التي وصف الله بها نفسه الآية Ra bracket png الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى Aya 5 La png(سورة طه: آية 5) وفي ﴿ثُمَّ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ﴾(سورة فصلت: 11) وما أشبههما وعن الحديث النبوي «إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ» وقول الرسول: «يضع الجبار قدمه النار» وسألوه عما يقول ذلك يذهب إليه السنة باب صفات الله؛ فأجاب هذه الأسئلة بتفصيل وتوضيح كبير (عُرف هذا الجواب باسم "العقيدة الكبرى" تقع 50 صفحة ويقع ضمن "مجموعة الرسائل الكبرى") ويذكر المؤرخون أنه تحدث رسالته مذهب الصحابة والتابعين والأئمة المجتهدين والمتكلمين المتقدمين مثل أبي الحسن الأشعري والقاضي بكر الباقلاني والجويني وأنه قد استدل بأقوالهم وتأليفاتهم ومن كتبهم أنهم كانوا يرون الإيمان بصفات واجبات الدين ذكر يعترفون بحقيقتها مع جلال وتجدر بذاته التنزيه الكامل كل تشبيه وتجسيم نفي وتعطيل محنة بسبب تأليفه الحموية لاقت استقبالًا جيدًا الأوساط الحنبلية وسخطُا واستنكارُا عام وسط الأشاعرة الذين يتمتعون بتأييد الحكومة وكان رجاله متبوئين منصب القضاء والإفتاء الرسمية ذكر كثير الأحداث وقعت أن جماعة الفقهاء قاموا عليه وأرادوا إحضاره مجلس القاضي الحنفي فلم يحضر فنودي البلد كان سأله عنها المسماة "الحموية" فاتنصر له الأمير سيف جاغان وأرسل يطلب عنده فاختفى منهم وضرب ممن نادى فسكت الباقون واجتمع لاحقاً بالقاضي إمام وبحثوا "الفتوى الحموية" وناقشوه أماكن فيها بعد كلام ثم ذهب وسكنت الأحوال ويُذكر المتوقع تكون القصة امتدت وثارت ضجة أخرى ولكن حدث نفس الوقت ما لم يسمح بالخوض الخلافات والمناقشات العقائدية غارة التتر برز كقائد ومجاهد التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين علم وعلم مترادفان عند وإنما سمي بعلم بناء الثمرة المرجوة منه وهي انعقاد القلب انعقادا جازما لا يقبل الانفكاك ركن خاص بكتب التحويد الأسلامية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
رسالة الفتوى الحموية الكبرى ويليها الرسالة المدنية (ت: حمزة)
كتاب

رسالة الفتوى الحموية الكبرى ويليها الرسالة المدنية (ت: حمزة)

رسالة الفتوى الحموية الكبرى ويليها الرسالة المدنية (ت: حمزة)
كتاب

رسالة الفتوى الحموية الكبرى ويليها الرسالة المدنية (ت: حمزة)

عن كتاب رسالة الفتوى الحموية الكبرى ويليها الرسالة المدنية (ت: حمزة):
الفتوى الحموية الكبرى أو العقيدة الحموية أو الفتوى الحموية كتاب في العقيدة الإسلامية من تأليف ابن تيمية.

موضوع الكتاب
بعث بعض أهل مدينة حماة من الشام استفتاءً في سنة 698 هـ إلى ابن تيمية يسألونه فيه عن تحقيق العلماء في الصفات التي وصف الله بها نفسه في الآية Ra bracket.png الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى Aya-5.png La bracket.png(سورة طه: آية 5) وفي الآية ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ﴾(سورة فصلت: آية 11)، وما أشبههما، وعن تحقيق الحديث النبوي «إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ» وقول الرسول: «يضع الجبار قدمه في النار»، وسألوه عما يقول العلماء في ذلك، وما يذهب إليه أهل السنة من العلماء في باب صفات الله؛ فأجاب ابن تيمية عن هذه الأسئلة بتفصيل وتوضيح كبير (عُرف هذا الجواب باسم "العقيدة الحموية الكبرى"، في رسالة تقع في 50 صفحة، ويقع ضمن "مجموعة الرسائل الكبرى")، ويذكر المؤرخون أنه تحدث في رسالته هذه عن مذهب الصحابة والتابعين والأئمة المجتهدين، والمتكلمين المتقدمين مثل أبي الحسن الأشعري، والقاضي أبي بكر الباقلاني والجويني، وأنه قد استدل بأقوالهم وتأليفاتهم، ومن بعض كتبهم أنهم كانوا يرون الإيمان بصفات الله من واجبات الدين، ويذكر المؤرخون أنه ذكر أنهم يعترفون بحقيقتها مع جلال الله، وتجدر بذاته، مع التنزيه الكامل من كل تشبيه وتجسيم، ومن كل نفي وتعطيل.

محنة ابن تيمية بسبب تأليفه الحموية
لاقت هذه الفتوى استقبالًا جيدًا من الأوساط الحنبلية، وسخطُا واستنكارُا عام في وسط الأشاعرة والمتكلمين، الذين كانوا يتمتعون بتأييد الحكومة، وكان رجاله متبوئين منصب القضاء والإفتاء الرسمية.

ذكر ابن كثير ضمن الأحداث التي وقعت في سنة 698 هـ، أن جماعة من الفقهاء قاموا عليه، وأرادوا إحضاره إلى مجلس القاضي جلال الدين الحنفي فلم يحضر، فنودي في البلد في العقيدة التي كان قد سأله عنها أهل حماة المسماة "الحموية" فاتنصر له الأمير سيف الدين جاغان، وأرسل يطلب الذين قاموا عنده، فاختفى كثير منهم، وضرب جماعة ممن نادى على العقيدة، فسكت الباقون. واجتمع لاحقاً بالقاضي إمام الدين مع جماعة من الفقهاء، وبحثوا في "الفتوى الحموية"، وناقشوه في أماكن فيها، فأجاب عنها بعد كلام كثير، ثم ذهب ابن تيمية وسكنت الأحوال.

ويُذكر أنه كان من المتوقع أن تكون هذه القصة قد امتدت، وثارت ضجة أخرى، ولكن حدث في نفس الوقت من الأحوال ما لم يسمح بالخوض في الخلافات والمناقشات العقائدية، وكان ذلك بعد غارة التتر، التي برز فيها ابن تيمية كقائد ومجاهد.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#29K

13 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 95.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث