█ _ محمد بدر الدين بن أبي بكر عمر الدماميني 1983 حصريا كتاب ❞ تعليق الفرائد تسهيل الفوائد ❝ 2025 الفوائد: مقدمة الشارح مقدمة التسهيل وشرحها الباب الأول [هذا] "باب شرح الكلمة والكلام وما يتعلق به" الثاني إعراب الصحيح [الآخر] " الثالث (باب المعتل الآخر) الرابع المثنى والمجموع حده" الخامس كيفية التثنية وجمعي التصحيح) "يتم من المحذوف اللام ما يتم الإضافة لا غير" "يجمع بالألف والتاء" جمعا "قياسا" السادس «باب المعرفة والنكرة» السابع المضمر» «فصل»: الكلام نون الوقاية يذكر فيه صيغ الضمائر المنفصلة المواضع التي ينفصل فيها الضمير ذكر مفسر ضمير الغائب «فصل: » الفصل الثامن الاسم العلم» التاسع الموصول» أحكام (من وما) موصولتين كانتا أو غير أي موصولة كانت يتكلم الموصولات الحرفية وأحكامها الصلة والموصول باعتبار الترتيب والحذف وغيرهما الأحكام المتعلقة بذلك العاشر اسم الإشارة» الحادي عشر المعرف بالأداة» توطئة: المرفوعات والمنصوبات والمجرورات تعداد المبتدأ» «فصل» تقسيمات وأحكام تتعلق بالخبر يجوز دخول الفاء الخبر يمتنع الأفعال الرافعة الناصبة الخبر» بعض هذا الباب وأمور يختص بها أفعاله الحروف المشبهة بليس أفعال المقاربة» الأحرف تكسر همرزة (إن) تفتح لام الابتداء الواقعة وعلى لامات تزاد محال مخصوصة هو ثابت بالوضع لـ عدم الإعمال يعرض لها التخفيف والإعمال والإهمال حينئذ ودخول الفرق (لكن) وتخفيفها (ما) الكافة شيء أحوال (أن) المفتوحة (كأن) (لعل) التوابع تذكر (لا) العاملة عمل (إن)» بطلان وفي فروع وبتوابع اسمها الداخلة المبتدأ والخبر» القول يتفرع منه وغير ذلك ينصب ثلاثة مفاعيل الفاعل» النائب عن بناء الفعل لما لم يسم فاعله فيما للفاعل وتائبه وجوب البقاء الأصل والخروج عنه العشرون اشتغال العامل» النحو مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل علم الصرف عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا الإِعْرَاب يعرف به حال أواخر الكلم وعلم يبحث أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب فغاية أن يحدد أساليب الجمل ومواضع الكلمات والخصائص تكتسبها الموضع سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أحكامًا كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء والغرض تحصيل ملكة يقتدر إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا أراده المتكلم المعاني فهم معنى مركب كان بحسب الوضع المذكور وعلم علوم اللغة العربية ويعد العلم الأهم بينها معرفته ضرورية أهل الشريعة إذ مأخذ الشرعية كلها الكتاب والسنة وتعلم لمن أراد