📘 ❞ جدلية الذاكرة التاريخية وأزمة الهوية في الفكر الإسرائيلي المعاصر ❝ كتاب ــ عماد علي حمد اصدار 2024

الفكر التاريخي - 📖 كتاب ❞ جدلية الذاكرة التاريخية وأزمة الهوية في الفكر الإسرائيلي المعاصر ❝ ــ عماد علي حمد 📖

█ _ عماد علي حمد 2024 حصريا كتاب ❞ جدلية الذاكرة التاريخية وأزمة الهوية الفكر الإسرائيلي المعاصر ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف المعاصر: تأصيلّ الجدل أعماق الروح الفردية تولدّ حالة من الاغتراب والاستلاب المتضاّد داخل اي مجتمع المجتمعات خاصة المجتمع الصهيوني نظرًا لحداثتهُ وعمرهُ القصير إذ تحتاج المستوى الطبيعي مئات السنوات تمُرّ خلالها مراحلة تكوين وتأصيل وعيّ جمعي تُشكلّ وجود مجتمعي متينّ لتكنّ قادرة الوقوف بالضدّ تجاه الازمات الجارفة المُهددة لوجودهُ جدلية التي قالّ بها "لودفيغ فيورباخ" تُبينّ إنّ مشكلة الفرج اليهودي تكمُنّ أن هذا الفرد يعيش مجتمعات ترفض وجودهُ مما يولد استلاب روحي؛ وعليه فأنّ الشتات جاء نتيجة عدم اتباع اليهود للتعاليم الالهية اليهودية ادى قوة ظالمة قتلت ونفتهم تحت وطأة الإكراه (مملكة داوود) ارض كما جاءت التوراة فيّ سفر الملوك الثاني حيثُ "جاء "نبوخذناصر" ملك بابل هو وكل جيشه اورشليم ونزل عليها وبنوا ابراجا حولها" وهذا ما يخشاهُ جزء كبير الذين يعيشون الكيان إذ يرون "اسرائيل" هيَ هرطقة صهيونية سوف تُعجل نهاية مشاكل بين مختلف فئات الاصولي تؤمن الجماعات الاصولية والصهيونية تجليات ملاصقة للرب وان كانت لأن علاقة الرب مع شعبهُ لا يمكن فصلها وأن إله يختلف ألهه الجويم(غير اليهود) الذات تُعد الإلهية وإن مات يفنى والفناء ملازم للأممية(غير وفق الاعتقاد ومن هناّ استمدت قدسية اسطورة "شعب الله المختار" التاريخي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل فكري تاريخي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
جدلية الذاكرة التاريخية وأزمة الهوية في الفكر الإسرائيلي المعاصر
كتاب

جدلية الذاكرة التاريخية وأزمة الهوية في الفكر الإسرائيلي المعاصر

ــ عماد علي حمد

صدر 2024م
جدلية الذاكرة التاريخية وأزمة الهوية في الفكر الإسرائيلي المعاصر
كتاب

جدلية الذاكرة التاريخية وأزمة الهوية في الفكر الإسرائيلي المعاصر

ــ عماد علي حمد

صدر أكتوبر 2024م
صدر حديثاً
حول
عماد علي حمد ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
أسامة بلخير 🎨 مصمم الغلاف
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب جدلية الذاكرة التاريخية وأزمة الهوية في الفكر الإسرائيلي المعاصر:
تأصيلّ الجدل في أعماق الروح الفردية، تولدّ حالة من الاغتراب والاستلاب المتضاّد في داخل اي مجتمع من المجتمعات، خاصة المجتمع الصهيوني، نظرًا لحداثتهُ وعمرهُ القصير، إذ تحتاج المجتمعات على المستوى الطبيعي مئات السنوات، تمُرّ من خلالها مراحلة تكوين وتأصيل وعيّ جمعي، تُشكلّ وجود مجتمعي متينّ، لتكنّ قادرة على الوقوف بالضدّ تجاه الازمات الجارفة المُهددة لوجودهُ.
جدلية الاغتراب التي قالّ بها "لودفيغ فيورباخ"، تُبينّ إنّ مشكلة الفرج اليهودي تكمُنّ في أن هذا الفرد يعيش في مجتمعات ترفض وجودهُ مما يولد استلاب روحي؛ وعليه فأنّ الشتات اليهودي جاء نتيجة عدم اتباع اليهود للتعاليم الالهية اليهودية ، مما ادى الى وجود قوة ظالمة قتلت اليهود ونفتهم تحت وطأة الإكراه من (مملكة-داوود) الى ارض الشتات، كما جاءت بها التوراة فيّ سفر الملوك الثاني، حيثُ قالّ "جاء "نبوخذناصر" ملك بابل هو وكل جيشه على اورشليم ونزل عليها وبنوا عليها ابراجا حولها" وهذا ما يخشاهُ جزء كبير من اليهود الذين يعيشون داخل الكيان الصهيوني.
إذ يرون إنّ "اسرائيل" هيَ هرطقة صهيونية سوف تُعجل فيّ نهاية اليهود، مما ادى الى وجود مشاكل بين مختلف فئات المجتمع الاصولي.
تؤمن الجماعات الاصولية اليهودية والصهيونية إنّ تجليات الروح اليهودية ملاصقة للرب وان كانت في الشتات، لأن علاقة الرب مع شعبهُ اليهودي لا يمكن فصلها وأن إله اليهود يختلف عن ألهه الجويم(غير اليهود)، خاصة إنّ الذات اليهودية تُعد جزء من الذات الإلهية ،وإن مات اليهودي لا يفنى، والفناء ملازم للأممية(غير اليهود) وفق الاعتقاد اليهودي، ومن هناّ استمدت قدسية الذات اليهودية وفق اسطورة "شعب الله المختار".
الترتيب:

#35K

0 مشاهدة هذا اليوم

#45K

25 مشاهدة هذا الشهر

#127K

25 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 152.